آيات ۱۴ تا ۱۹ مجادله و غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۳۹: خط ۳۹:
در فرازى از دعاى بعد از نماز روز غدير چنين مى‏ خوانيم:
در فرازى از دعاى بعد از نماز روز غدير چنين مى‏ خوانيم:


{{متن عربي| فَاشْهَدُ يا الهى انَّ الامامَ الْهادِى الْمُرْشِدَ الرَّشيدَ عَلِىَّ بْنَ ابى‏طالِبٍ اميرَالْمُؤْمِنينَ الَّذى ...، جَعَلْتَ الاقْرارَ بِوِلايَتِهِ تَمامَ تَوْحيدِكَ وَ الاخْلاصَ لَكَ بِوَحْدانِيَّتِكَ وَ اكْمالَ دينِكَ وَ تَمامَ نِعْمَتِكَ عَلى جَميعِ خَلْقِكَ، فَقُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ: «الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً}}.
{{متن عربي| فَاشْهَدُ يا الهى انَّ الامامَ الْهادِى الْمُرْشِدَ الرَّشيدَ عَلِىَّ بْنَ ابى‏طالِبٍ اميرَالْمُؤْمِنينَ الَّذى ...، جَعَلْتَ الاقْرارَ بِوِلايَتِهِ تَمامَ تَوْحيدِكَ وَ الاخْلاصَ لَكَ بِوَحْدانِيَّتِكَ وَ اكْمالَ دينِكَ وَ تَمامَ نِعْمَتِكَ عَلى جَميعِ خَلْقِكَ، فَقُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ}}: «الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً}}.


فَلَكَ الْحَمْدُ عَلى ما مَنَنْتَ بِهِ عَلَيْنا مِنَ الاخْلاصِ لَكَ بِوَحْدانِيَّتِكَ، وَ جُدْتَ عَلَيْنا بِمُوالاةِ وَلِيِّكَ الْهادى مِنْ بَعْدِ نَبِيِّكَ النَّذيرِ الْمُنْذِرِ، وَ رَضيتَ لَنَا الاسْلامَ ديناً بِمَوْلانا، وَ اتْمَمْتَ عَلَيْنا نِعْمَتَكَ بِالَّذى جَدَّدْتَ لَنا عَهْدَكَ وَ ميثاقَكَ، وَ ذَكَّرْتَنا ذلِكَ وَ جَعَلْتَنا مِنْ اهْلِ الاخْلاصِ وَ التَّصْديقِ لِعَهْدِكَ وَ ميثاقِكَ وَ مِنْ اهْلِ الْوَفاءِ بِذلِكَ، وَ لَمْ تَجْعَلْنا مِنَ النّاكِثينَ وَ الْمُكَذِّبينَ الَّذينَ يُكَذِّبُونَ، الْجاحِدينَ بِيَوْمِ الدّينِ، وَ لَمْ تَجْعَلْنا مِنَ الْمُغَيِّرينَ وَ الْمُبَدِّلينَ وَ الْمُحَرِّفينَ وَ الْمُبَتِّكينَ آذانَ الانْعامَ، وَ الْمُغَيِّرينَ خَلْقَ اللَّهِ، وَ مِنَ الَّذينَ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ، وَ صَدَّهُمْ عَنِ السّبيلِ وَ الصِّراطِ الْمُسْتَقيمِ ... .
فَلَكَ الْحَمْدُ عَلى ما مَنَنْتَ بِهِ عَلَيْنا مِنَ الاخْلاصِ لَكَ بِوَحْدانِيَّتِكَ، وَ جُدْتَ عَلَيْنا بِمُوالاةِ وَلِيِّكَ الْهادى مِنْ بَعْدِ نَبِيِّكَ النَّذيرِ الْمُنْذِرِ، وَ رَضيتَ لَنَا الاسْلامَ ديناً بِمَوْلانا، وَ اتْمَمْتَ عَلَيْنا نِعْمَتَكَ بِالَّذى جَدَّدْتَ لَنا عَهْدَكَ وَ ميثاقَكَ، وَ ذَكَّرْتَنا ذلِكَ وَ جَعَلْتَنا مِنْ اهْلِ الاخْلاصِ وَ التَّصْديقِ لِعَهْدِكَ وَ ميثاقِكَ وَ مِنْ اهْلِ الْوَفاءِ بِذلِكَ، وَ لَمْ تَجْعَلْنا مِنَ النّاكِثينَ وَ الْمُكَذِّبينَ الَّذينَ يُكَذِّبُونَ، الْجاحِدينَ بِيَوْمِ الدّينِ، وَ لَمْ تَجْعَلْنا مِنَ الْمُغَيِّرينَ وَ الْمُبَدِّلينَ وَ الْمُحَرِّفينَ وَ الْمُبَتِّكينَ آذانَ الانْعامَ، وَ الْمُغَيِّرينَ خَلْقَ اللَّهِ، وَ مِنَ الَّذينَ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ، وَ صَدَّهُمْ عَنِ السّبيلِ وَ الصِّراطِ الْمُسْتَقيمِ ... .
۷۳۸

ویرایش