الصراط المستقیم (کتاب)

ألصّراطُ المُستقیم إلی مُستّحّقی ألتّقدیم کتابی کلامی در اثبات امامت ائمه اطهار علیهم السلام است. از این رو نام آن را «راه درست برای دستیابی به کسانی که سزاوار مقدم‌داشتن، هستند» گذاشته است. عنوان «الصراط المستقیم» نام انحصاری این اثر نیست، زیرا در کتب فهارس، کتاب‌های زیادی با این عنوان یافت می‌شود.

الصراط المستقیم إلی مستحقی التقدیم
الصراط المستقیم (کتاب)
اطلاعات کتاب
نام‌های دیگرریاض الأقاحی فی ترجمة العلامة البیاضی
نویسندهعلی بن یونس بیاضی
مذهبشیعه
زبانعربی
تعداد جلد۳ج
اطلاعات نشر
ناشرمکتبة المرتضویة
محل نشرتهران
سال نشر۱۳۸۴ق
نسخه الکترونیکیمطالعه در کتابخانه نور
https://lib.eshia.ir/86533

محتوای کتاب

در این کتاب درباره مسائل مهم کلامی مانند: اثبات واجب الوجود و صفات او، جبر و تفویض، وجوب بعثت، عصمت پیامبران، معجزه، اثبات وصی و صفات او، اثبات امامت علی علیه السلام، وجوب عصمت امام، نص پیامبر صلی الله علیه وآله بر امامت علی علیه السلام و اولادش، علائم ظهور امام مهدی عجل الله تعالی فرجه الشریف، ردّ شبهات وارد شده بر شیعه امامیه بحث کرده است.

نویسنده

علی بن محمد بن یونس عاملی نباطی بیاضی بقاعی، ملقّب به زین‌الدّین و مکنّی به ابومحمد، متکلّم، مفسّر، منطقی، ادیب و شاعر امامی، در رمضان ۷۹۱ در نبطیه جبل عامل واقع در کشور لبنان زاده شد، و در همان زادگاهش به کسب علم پرداخت و در سال ۸۷۷ ق در همان‌جا درگذشت.

آثار بسیاری در علم کلام، تفسیر، ملل و نحل، و دیگر علوم به جای گذاشت. بیشتر نوشته‌هایش، شرح آثار گذشتگان از جمله شهید اول بوده است. برخی از آثارش پیوسته منبع و مرجع متکلمان شیعه قرار گرفته و در بسیاری از این آثار، گرایش غیر فلسفی موج می‌زند. بیش از ۲۰ اثر درحوزهٔ کلام، فقه، تفسیر و منطق به او نسبت داده شده که غالب آنها تلخیص، یا شرح آثار پیشینیان است.

از جمله آثار ایشان: «عصرةالمنجود»، «الکلمات النافعات»، «المقام‌الاسنیٰ فی تفسیر اسماءالله الحسنیٰ»، «الباب‌المفتوح‌الیٰ ماقیل فی النفس و الروح»، «زبدة البیان و انسان الانسان المنتزع من مجمع البیان»، «الرسالةالیونسیه»، «نجد الفلاح فی مختصرالصحاح»، «منخل الفلاح»، «ذخیرة الایمان»، «الصراط‌المستقیم الیٰ مستحقی‌التقدیم»

نقل خطبه غدیر[۱]

خوشبختانه متن مفصل و کامل خطبه غدیر در نُه کتاب از مدارک معتبر شیعه که هم‌اکنون در دست می‌باشد و به چاپ هم رسیده، با اسناد متصل نقل شده است. روایاتِ این نُه کتاب به سه طریق منتهی می‌شود.

یکی از این سه طریق به روایت زید بن ارقم است که با اسناد متصل در کتاب «الصراط المستقیم» به نقل از کتاب «الولایة» تألیف مورخ طبری روایت شده است.

البته در روایتِ خطبه غدیر که در کتاب «الاقبال» سید بن طاووس و نیز کتاب «الصراط المستقیم» علامه بیاضی آمده نوعی تلخیص مشهود است، که یا مؤلف در مقام اختصار بوده یا راوی اصل، آن را مختصر نموده است.

فهرست مطالب

الجزء الأول

  • هوية الكتاب
  • رسالة رياض الأقاحي في ترجمة العلامة البياضي
    • حول المؤلف
      • حياة المؤلّف
      • اسم المؤلّف و كنيته و لقبه
      • آباؤه الغر الكرام
      • ميلاده
      • البياضيون
      • وجه الاشتهار بالبياضى
      • وجه الاشتهار بالعنفجرى
      • وجه الاشتهار بالنباطى
      • مشايخه
      • تلاميذه الآخذون منه و الراوون عنه
      • كلمات العلماء في حقه
      • وفاته و مدفنه
      • آثاره العلمية
    • التعريف بكتاب الصراط المستقيم
  • مقدمة الكتاب
    • مقدمة في ذكر أشياء من الكتب التي عثرت عليها و أضفت ما نقلته إليها
    • مقدمة في ذكر الكتب التي لم أتصفحها و لا عثرت عليها و لكن وجدت في ما نظرته أشياء مضافة إليها فحكيتها عنها
      • فائدة
      • فائدة
    • مقدمة في ترتيب أبواب هذا الكتاب
  • الباب الأول في إثبات الواجب و صفاته
    • فصل
      • تذنيب
    • فصل
  • الباب الثاني في إبطال الجبر المنافي لعدله و رحمته
    • الفصل الأول في مباحث الجبر و التفويض و الأقوال في ذلك
    • الفصل الثاني من أقوى ما يقال لهم بعث الأنبياء لتأتي بما أراده الله منها أو لا
      • تذنيب
    • الفصل الثالث في إلزامات أخر
    • الفصل الرابع [في إلزامات أخر]
    • الفصل الخامس [في إلزامات أخر]
  • الباب الثالث في إثبات النبي و صفاته
    • الفصل الأول [في إثبات وجوب البعثة]
    • الفصل الثاني [في إثبات بعثة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله]
    • الفصل الثالث في رد الاعتراضات على نبوة محمد صلّى اللّه عليه و آله
    • الفصل الرابع في عصمة الأنبياء
    • الفصل الخامس في طرف من معاجزه صلّى اللّه عليه و آله
    • الفصل السادس يذكر فيه شيء من البشارة به في الكتب الماضية
      • تذنيب [في الفرق بين المعجزة و الحيلة]
    • الفصل السابع في مقالات المنكرين للنبوات الطاعنين على المعجزات
      • تذنيب
    • الفصل الثامن محمد رسول الله خاتم الأنبياء
  • الباب الرابع في إثبات الوصي و صفاته
    • الفصل الأول في طريق إثباته
    • الفصل الثاني في تكميل شيء مما سبق في هذا الباب
    • الفصل الثالث نذكر فيه شبهة من أوجب نصب الإمام على الأمة عقلا لا على الله و لا سمعا
    • الفصل الرابع في إبطال الاختيار
    • الفصل الخامس [ فيما يرد على الاختيار]
    • الفصل السادس [ فيما يرد على الاختيار]
      • تذنيب
    • الفصل السابع [فيما يرد على الاختيار]
    • الفصل الثامن [و فيه مباحث من ذلك]
      • البحث الأول
      • البحث الثاني
      • البحث الثالث
      • البحث الرابع
      • البحث الخامس
      • البحث السادس
    • الفصل التاسع و فيه أبحاث
    • الفصل العاشر [ في رد اعتراضاتهم على إمامته عليه السّلام بالنص]
  • الباب الخامس فيما صدر عنه من الكرامات الموجبة لاستحقاقه الإمامة
    • الفصل الأول [في شيء من معاجزه]
      • نكتة
    • الفصل الثاني في مساواة أمير المؤمنين لجماعة من النبيين
      • تذنيب
      • تذنيب آخر
    • الفصل الثالث نذكر فيه طرفا مما نقل من معاجزه مضافا إلى ما سلف من دلائله
      • تذنيب
  • الباب السادس في شرائطه
    • مقدمة لا شك في كون الإمامة لطفا
    • الفصل الأول في وجوب عصمة الإمام في قضية العقول
      • تنبيه
    • الفصل الثاني لو جاز منه معصية لانحط عن درجة أقل العامة فلا يصلح للإمامة
    • الفصل الثالث و فيه وجوه
    • الفصل الرابع و فيه وجوه
      • 1 - الإمام لا يصح كونه مفضولا لقبح تقديمه على الفاضل و لا مساويا لامتناعِ التَّرجيحِ بِلاَ مُرَجِّحٍ‌
      • 2 - وقوع الخطإ مع عدم الإمام ممكن
      • 3 - الإمام تجب طاعته بالضرورة ما دام إماما
      • 4 - يجب طاعة الإمام و إن لم يكن معصوما
      • 5 - إجماع الأمة حق و الإمام سيدها
      • 6 - كلما لم تكن العصمة ثابتة في الإمام أمكن انتفاء وجه وجوب الإمام
      • 7 - الإمام يقرب من الطاعة و يبعد من المعصية
      • 8 - غير المعصوم في اتباعه ظن الضرر لغلبة الشهوة عليه
      • 9 - كل ما كان نصب الإمام واجبا كان عدمه أشد محذورا من وجوده بالضرورة
      • 10 - لا شيء من الإمام نصبه عبث بالضرورة
      • 11 - لا شيء من الإمام آمر بمعصية بالضرورة
      • 12 - يمتنع جعل سبب أحد الضدين سببا للآخر و ناصب غير المعصوم جعله سببا للأمر بالطاعة و المعصية.
      • 13 - الإمامة زيادة تكليف للإمام
      • 14 - تحصيل الإصابة في أوامر الله و نواهيه مطلوب ضروري
    • الفصل الخامس و فيه وجوه
      • 1 - الإمام إن لم يكن لُطفا لم يجب نصبُهُ و هو محال
      • 2 - قد ظهر في علم الكلام أنه يقبح جعل لطف شخص من أفعال الآخر و هو يضره
      • 3 - إما كل واحد من الناس معصوم أو لا شيء منهم بمعصوم و هما باطلان بالضرورة
      • 4 - عدالة المكلف و قيامه بالواجبات معلول لعدالة الإمام كذلك
      • 5 - قول الإمام و فعله دليل و كل دليل يمتنع معه نقيض المدلول و إلا لم يكن دليلا
      • 6 - وجه الحاجة إلى الإمام جواز خطإ الرعية
      • تذنيب
      • 7 - قد بينا وجوب نصب الإمام و وجوب اتباعه
      • 8 - علي أفضل من الملائكة لدخوله في آية الاصطفاء
      • 9 - نصب الحدود واجب لدفع المعاصي إجماعا
      • 10 - الرئاسة العامة لغير المعصوم دفعها واجب
      • 11 - غير المعصوم مانع من ألطاف الإمام بالإمكان
      • 12 - كل إمام مصلح بالضرورة و لا شيء من غير المعصوم بمصلح بالإمكان
      • 13 - غير المعصوم غاو بالإمكان و لا شيء من المعصوم بغاو بالضرورة
      • 14 - عدم المعصوم يلزمه المحال
      • 15 - لا شيء من الإمام يباح الاعتداء عليه بالضرورة
      • 16 - كل غير معصوم يركسه الله بما كسب بالإمكان
    • الفصل السادس
      • و فيه أمور
      • 1 - غير المعصوم يمكن أن يتبرأ منه من تبعه
      • 2 - غير المعصوم يمكن أن يكون من أهل النار فيمكن أن يدعو إلى النار
      • 3 - غير المعصوم مفسد لنفسه و لمتبعه بالإمكان
      • 4 - غير المعصوم كاذب بالإمكان
      • 5 - لا شيء من غير المعصوم قوله و فعله بمجرده حجة بالإمكان
      • 6 - مخالف غير المعصوم له على الله حجة لو آخذه
      • 7 - الإمام المعصوم متق و كل متق الله معه
      • و يتلوها أقطاب في شيء من المنقول بالنور المنزل على الرسول و هو الكتاب المجيد
      • القطب الأول و فيه الآيات المتضمنة للرحمة
      • القطب الثاني في الآيات المتضمنة للتقوى
      • القطب الثالث في الآيات التي فيها طلب الهداية
      • القطب الرابع في الآيات المتضمنة للخوف و نحوه
      • القطب الخامس الآيات الناطقة بما يوجب الهلاك
      • القطب السادس الآيات المتضمنة للاستمرار على الحق اليقين
      • القطب السابع الآيات التي فيها الحث على عمل الصالحات
      • القطب الثامن الآيات الدالة على شفقة الله تعالى بخلقه
      • القطب التاسع الآيات التي فيها إخفاء الحق و كتمانه
      • القطب العاشر الآيات المتضمنة للاستعاذة من الشيطان
      • القطب الحادي عشر قوله تعالى أَ فَغَيْرَ دِينِ اَللّٰهِ يَبْغُونَ‌
    • الفصل السابع [فيه جواب اعتراضات للمخالف]
    • الفصل الثامن [فيه جواب اعتراضات للمخالف]
    • الفصل التاسع [فيه جواب اعتراضات للمخالف]
      • تذنيب
  • الباب السابع في شيء مما ورد في فضائله عليه السّلام المنبهة على تعديله
    • الفصل الأول في شطر من فضائله التي اعترف به العدو
    • الفصل الثاني [أيضا في شطر من فضائله التي اعترف به العدو]
    • الفصل الثالث [في شيء من علمه]
      • تذنيب
      • تذنيب آخر
    • الفصل الرابع [في اعتقاد الناس ألوهيته]
    • الفصل الخامس [في مصاهرته للنبي صلّى اللّه عليه و آله]
    • الفصل السادس في مبيت علي عليه السّلام على فراش النبي حين خرج إلى الغار و في رواية إلى الشعب
    • الفصل السابع حمله النبي لتكسير الأصنام عن البيت الحرام
    • الفصل الثامن عمل بآية النجوى و بخل غيره
      • تذنيب
    • الفصل التاسع [في نزول سورة هل أتى]
    • الفصل العاشر [في نزول آية التطهير]
      • تذنيب
    • الفصل الحادي عشر [في نزول آية المودة]
      • فائدة
      • تذنيب
      • تكميل
    • الفصل الثاني عشر في الطائر المشوي
    • الفصل الثالث عشر [في أن حبه حسنة و بغضه سيئة]
    • الفصل الرابع عشر [في أنه شبيه عيسى عليه السّلام]
    • الفصل الخامس عشر [في حديث رد الشمس]
      • تذنيب
    • الفصل السادس عشر [في طي الأرض و المضي إلى المدائن لتجهيز سلمان رحمه الله]
      • تذنيب
    • الفصل السابع عشر [في خبر المعراج]
    • الفصل الثامن عشر [في أنه عليه السّلام أفضل من أولى الأمر من الرسل]
    • الفصل التاسع عشر [في إحاطته عليه السّلام بفضائل أولي الألباب]
      • تذنيب
      • تذنيب آخر
      • تنبيه
    • الفصل العشرون من تكميل ما سبق
    • الفصل الحادي و العشرون في سد الأبواب دون باب علي عليه السّلام
    • الفصل الثاني و العشرون في السبق إلى الإسلام
    • الفصل الثالث و العشرون في كونه عليه السّلام بمنزلة قُلْ هُوَ اَللّٰهُ أَحَدٌ و البئر المعطلة و الحسنة و أبو الأمة.
    • الفصل الرابع و العشرون [في أن وصايته كان معروفا في السماء]
    • الفصل الخامس و العشرون [في قوله تعالى وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنٰا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنٰا]
    • بیشتر ...
  • الباب الثامن فيما جاء في تعيينه من كلام ربه
  • الباب التاسع فيما جاء في النص عليه من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله المستلزم لإبطال إمامة المتقدم عليه
    • تذنيب
    • تذنيب آخر
    • تذنيب آخر
    • تذنيب
    • تذنيب
    • نكتة
    • تذنيب
    • تذنيب آخر
    • تذنيب آخر
  • الفهرس

الجزء الثانی

  • مقدمه للعلامه الکبیر الشیخ اغا بزرک الطهرانی فی ترجمه المولف و المولف
    • مقدمه الناشر
    • (العلامه البیاضی:و کتابه الصراط المستقیم)
      • لفت نظر
      • تمهید:
      • اسمه و لقبه:
      • ولادته:
      • مشایخ روایته:
      • الراوون عنه:
      • اقوال العلماء فیه:
      • شعره:
      • اثاره العلمیه:
      • المعاصرون له:
      • وفاته:
    • مصادر ترجمته:
    • خاتمه:
  • تتمه الباب التاسع فیما جاء فی النص علیه من رسول الله صلی الله علیه و اله
    • و منها ما ذکره مسلم و البخاری و غیرهما من قول النبی صلی الله علیه و اله فی خیبر لما فر الشیخان برایته
      • تذنیب
    • و منها تولیته علی اداء سوره براءه
      • تذنیب
      • تنبیه
    • و منها [قول النبی صلی الله علیه و اله اقضاکم علی]
      • تذنیب
    • منها قوله صلی الله علیه و اله انا مدینه العلم و علی بابها فمن اراد المدینه فلیات الباب
      • فایده
    • منها قوله صلی الله علیه و اله انه رایه الهدی و منار الایمان....
    • منها انه اخی بینه و بین علی من بین الصحابه
      • نکته
    • منها قوله صلی الله علیه و اله من ظلم علیا مقعده هذا فکانما جحد نبوتی
    • 1 فصل [فی ایصایه یوم الدار الی علی علیه السلام]
    • 2 فصل [فی انکار المخالفین للوصیه]
      • تتمه
    • 3 فصل اذکر فیه ما وعدت فیه من نص النبیین علی الوصیین
    • 4 فصل [فی اتصال الوصیه من لدن ادم علیه السلام]
    • 5 فصل [فی الخلافه الالهیه] من غیر هذا
    • 6 فصل اذکر فیه اخبارا من القبیلین تجری مجری النص علیه
    • 7 فصل فی تسمیه علی امیر المومنین و هو یوید ما سبق
      • تذنیب
      • تذنیب
    • 8 فصل [فی قوله صلی الله علیه و اله انت منی و انا منک]
    • 9 فصل [فی قوله صلی الله علیه و اله لو لا انی اخاف ان یقال فیک ما قالت النصاری فی المسیح لقلت فیک مقالا لا تمر بملا من المسلمین الا و اخذوا تراب نعلیک]
    • 10 فصل فی حدیث خصف النعل
      • کلام فی المناشده
    • 11 فصل [فی قوله صلی الله علیه و اله اللهم اجعل اذن علی اذن واعیه]
      • تذنیب
    • 12 فصل فی کون علی بن ابی طالب خیر البریه بعد النبی صلی الله علیه و اله
      • تذنیب
      • تنبیه
      • تذنیب
    • 13 فصل فی کونه علیه السلام الشاهد و النور و الهدی و الجنب و الحجه و مثال الکعبه و عنده علم الکتاب فهذه سبع
    • 14 فصل فی ذکر الدرجات
    • 15 فصل فی ذکر الشهاده
    • 16 فصل [فی اخذ بیعه الناس علی ان یحفظ الناس رسول الله صلی الله علیه و اله فی اهله]
      • تذنیب
    • 17 فصل [فی الطرایف]
      • خاتمه
  • 10 باب فیما جاء من النصوص المتظافره علی اولاده علیهم السلام
    • القطب الاول فی قوله صلی الله علیه و اله الایمه اثنا عشر کلهم من قریش
    • القطب الثانی فی ذکر العدد المصاحب للاسماء و الترتیب
      • اما النصوص
      • فمن النصوص الصحیفه التی اخرجها جابر
      • من النصوص ما اسنده الشیخ السعید علی بن محمد الخزاز صاحب الکفایه الی انس بن مالک الی ابی ذر
      • من النصوص حدیث ابی هریره
      • من النصوص حدیث عبد الله بن عمر فیما اوحی الله الی رسول الله صلی الله علیه و اله فی الاسراء
      • من النصوص حدیث ابی امامه فی قول النبی صلی الله علیه و اله رایت علی ساق العرش مکتوبا بالنور...
      • اما الفصول
      • 1 فصل
      • 2 فصل
      • 3 فصل
      • 4 فصل
      • تذنیب
      • 5 فصل
      • 6 فصل
    • القطب الثالث فی نص کل واحد بعد ثبوت امامته علی المعین من بعده
      • الاول النص علی الحسن علیه السلام
      • الثانی النص علی الحسین علیه السلام
      • الثالث النص علی زین العابدین علیه السلام
      • الرابع النص علی الباقر علیه السلام
      • الخامس النص علی الصادق علیه السلام
      • السادس النص علی الکاظم علیه السلام
      • السابع النص علی الرضا علیه السلام
      • الثامن النص علی الجواد علیه السلام
      • التاسع النص علی الهادی علیه السلام
      • العاشر النص علی العسکری علیه السلام
      • الحادی عشر النص علی المهدی علیه السلام
      • فصل [فی علمهم و فضلهم]
    • القطب الرابع فی شیء من المعاجز التی خرجت علیهم مقترنه بدعواهم
      • الاول الحسن علیه السلام و هو امور
      • الثانی الحسین علیه السلام و هو امور
      • الثالث علی بن الحسین علیهما السلام و هو امور
      • الرابع الباقر علیه السلام و هو امور
      • الخامس جعفر بن محمد الصادق علیه السلام و هو امور
      • السادس موسی الکاظم علیه السلام و هو امور
      • نکته بدیعه
      • السابع علی بن موسی الرضا علیه السلام و هو امور
      • الثامن محمد بن علی الجواد علیهما السلام و هو امور
      • التاسع علی بن محمد الهادی و هو امور
      • العاشر العسکری علیه السلام و هو امور
      • الحادی عشر صاحب الزمان و هو امور
      • تذنیب
      • تتمه
  • 11 باب فیما جاء فی خاتمهم و تملکه و بقایه علیه السلام
    • 1 فصل
      • تذنیب
    • 2 فصل
    • 3 فصل
    • 4 فصل
    • 5 فصل
    • 6 فصل
    • 7 فصل فی شیء من دلایله علیه السلام
    • 8 فصل فی علامات القایم و مدته و ما یظهر فی دولته
    • 9 فصل
    • 10 فصل
    • 11 فصل
    • 12 فصل
    • 13 فصل
    • 14 فصل
    • 15 فصل
      • تذنیب
    • 16 فصل
    • 17 فصل
      • تنبیه
    • 18 فصل
    • 19 فصل
  • 12 باب فی الطعن فیمن تقدمه بظلمه و عدوانه و ما احدث کل واحد فی زمانه من طغیانه
    • النوع الاول فی ابی بکر
  • فهرس ما فی هذا الجزء من الابواب و الفصول

الجزء الثالث

  • تتمة الباب الثاني عشر في الطعن فيمن تقدمه بظلمه و عدوانه
    • النوع الثاني في عمر
      • منها في قوله إن النبي يهجر حسبنا كتاب الله
      • تذنيب
      • منها في أن النبي يأمرهما بقتل ذي الثدية و هما لا يطيعان
      • منها مخالفته قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ببشارته بالجنة لمن شهد بالوحدة مستيقنا
      • و منها ما ذكره صاحب العِقْد في المجلد الأول منه
      • و منها أنه وضع الطلاق ثلاثا في مجلس واحد
      • و منها أن عمر و أصحابه أخذوا عليا أسيرا إلى البيعة
      • تذنيب
      • و منها ما رواه البلاذري و اشتهر في الشيعة أنه حصر فاطمة في الباب
      • و منها أنه جاهل بالأحكام
      • و منها ما ذكره الحميدي في فصل مفرد في آخر الجمع بين الصحيحين أنه منع المغالاة في المهور
      • و منها أنه بلغ به الجهل إلى إنكار موت النبي
      • و منها أنه لما طعن قيل له استخلف فقال لو كان أبو عبيدة بن الجراح حيا أو سالم مولى حذيفة لاستخلفته
      • و منها أنه أوجب على جميع الخلق إمامة أبي بكر و دعا إليها لا عن وحي من الله و لا خبر من رسول الله
      • و منها أنه تجسس على قوم في دارهم
      • و منها أنه كان يعطي عائشة و حفصة كل سنة من بيت المال عشرة آلاف درهم و منع أهل البيت خمسهم
      • و منها أنه خرق كتاب فاطمة الذي أعطاها أبو بكر
      • و منها أنه ترك حي على خير العمل
      • و منها أنه عطل حد الله لما شهدوه على المغيرة بن شعبة بالزنا
      • و منها ما ذكره الشهيد في قواعده أنه حد رجلا زور عليه كتابا مائة
      • و منها أنه كان يتلون في الأحكام و يتبع الظن
      • و منها أنه أبدع في الشورى أمورا خرج بها عن النص و الاختيار جميعا
      • و منها أنه لم يحكم على نفسه بل أخرجها من أولياء الله الذين هم ناجون
      • منها أنه كتب إلى معاوية عهدا يذم فيه الإسلام و محمدا و جعله ساحرا و يقسم باللات و العزى ما جحدها منذ عبدها
      • و منها أنه أبدع التراويح جماعة في شهر رمضان
      • تذنيب
      • و منها أنه عارض النّبي صلّى اللّه عليه و آله في مواضع
      • و منها أن عمر أمر جنبا لم يجد الماء بترك الصلاة
      • بیشتر ...
    • النوع الثالث في عثمان
      • مقدمة في تسميته نعثل أقوال
      • و قد أحدث عثمان أمورا
      • تذنيب
    • فصل في شيء من تظلمات علي عليه السّلام
    • فصل فِي بِدَعِ مُعَاوِيَةَ
    • فصل في عمرو بن العاص
  • 13 باب في المجادلة لنصرة دينه و فيه فصول و مناظرات فيما وقع من ذلك للمنحرفين عنه و لأصفيائه و يلحق بذلك بحث في التقية و بحث في البراءة من أعداء العترة النقية
    • فصل [في أن الجدال بالتي هي أحسن مأمور به في القرآن و السنة]
    • فصل [فِي مُجَادَلاَتٍ حَسَنَةٍ لِلشِّيعَةِ مَعَ أَعْدَائِهِمْ وَ خُصُومِهِمْ‌]
    • فصل و فيه أطراف
    • فصل [في أن الجبر معتقد علمائهم و أعاظمهم]
    • فصل [في أنهم القدرية التي قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إنهم مجوس هذه الأمة]
    • فصل [في مجادلة العدلي و المجبر]
      • تذنيب
    • فصل [آخر في إلزام المجبرة]
    • فصل فيما يلزمهم من القول في عدم الاستطاعة
      • مناظرات في ذلك
      • تذنيب
      • 1 - بحث في التقية
      • تذنيب
      • 2 - بحث في الولاء و البراء
      • تذنيب في علة تسمية الرافضة
    • فصل [في مناظرات الشيعة في مسألة الولاية و البراءة]
    • فصل [في شناعتهم و سوء أدبهم في المقال بحضرة النّبي صلّى اللّه عليه و آله]
    • فصل في رد الأخبار المزورة في عثمان
  • 14 باب في رد الشبهات الواردة من مخالفيه
    • فصل في ذكر آيات ادعي نزولها في أبي بكر و صاحبيه
      • فمنها [قَوْلُهُ تَعَالَى وَ سَيُجَنَّبُهَا اَلْأَتْقَى...]
      • و منها [قوله تعالى قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ اَلْأَعْرٰابِ سَتُدْعَوْنَ إِلىٰ قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقٰاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ‌]
      • و منها [قوله تعالى هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدىٰ وَ دِينِ اَلْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى اَلدِّينِ كُلِّهِ‌]
      • و منها [قوله تعالى سَنُرِيهِمْ آيٰاتِنٰا فِي اَلْآفٰاقِ وَ فِي أَنْفُسِهِمْ‌ ]
      • و منها [قَوْلُهُ تَعَالَى وَ اَلَّذِينَ مَعَهُ أَشِدّٰاءُ عَلَى اَلْكُفّٰارِ ]
      • و منها آية المحبة
      • و منها [قوله تعالى إِنَّمٰا وَلِيُّكُمُ اَللّٰهُ وَ رَسُولُهُ وَ اَلَّذِينَ آمَنُوا اَلَّذِينَ يُقِيمُونَ اَلصَّلاٰةَ وَ يُؤْتُونَ اَلزَّكٰاةَ وَ هُمْ رٰاكِعُونَ‌ ]
      • و منها [قوله تعالى وَعَدَ اَللّٰهُ اَلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ عَمِلُوا اَلصّٰالِحٰاتِ‌...]
      • و منها [قوله تعالى وَ إِذْ أَسَرَّ اَلنَّبِيُّ إِلىٰ بَعْضِ أَزْوٰاجِهِ حَدِيثاً]
      • و منها [قوله تعالى لَقَدْ رَضِيَ اَللّٰهُ عَنِ اَلْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبٰايِعُونَكَ تَحْتَ اَلشَّجَرَةِ‌...]
      • و منها [قوله تعالى لِلْفُقَرٰاءِ اَلْمُهٰاجِرِينَ اَلَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيٰارِهِمْ وَ أَمْوٰالِهِمْ‌...]
      • تذنيب
      • و منها [قوله تعالى لَقَدْ تٰابَ اَللّٰهُ عَلَى اَلنَّبِيِّ وَ اَلْمُهٰاجِرِينَ وَ اَلْأَنْصٰارِ...]
      • و منها [قوله تعالى إِنَّ اَلَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ اِلْتَقَى اَلْجَمْعٰانِ‌...]
      • قوله تعالى وَ اَلَّذِينَ جٰاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اِغْفِرْ لَنٰا وَ لِإِخْوٰانِنَا اَلَّذِينَ سَبَقُونٰا بِالْإِيمٰانِ‌
      • و منها [قوله تعالى وَ اَلسّٰابِقُونَ اَلْأَوَّلُونَ مِنَ اَلْمُهٰاجِرِينَ وَ اَلْأَنْصٰارِ وَ اَلَّذِينَ اِتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسٰانٍ رَضِيَ اَللّٰهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ‌]
      • و منها [قوله تعالى لاٰ يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ اَلْفَتْحِ وَ قٰاتَلَ أُولٰئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ اَلَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَ قٰاتَلُوا ]
      • و منها [قوله تعالى وَ اَلَّذِي جٰاءَ بِالصِّدْقِ وَ صَدَّقَ بِهِ‌ ]
      • و منها [قوله تعالى فَأَمّٰا مَنْ أَعْطىٰ وَ اِتَّقىٰ وَ صَدَّقَ بِالْحُسْنىٰ‌]
      • و منها [قوله تعالى وَ لاٰ يَأْتَلِ أُولُوا اَلْفَضْلِ مِنْكُمْ وَ اَلسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي اَلْقُرْبىٰ‌ ]
    • فصل [في قولهم شهد لأبي بكر ثمانون ألف و غير ذلك]
    • فصل [في أن عليا رضي ببيعته و خلافته]
      • تذنيب
      • تنبيه [في رد الإجماع على خلافته و بيعته]
    • فصل [في احتجاجهم بسكوت علي عليه السّلام عند النص على عمر]
      • تذنيب
    • فصل [في احتجاجهم بسكوت علي عليه السّلام عند النص على عمر]
      • إلحاق و في كلام عمر إن وليتموه ليحملنكم على المحجة البيضاء إلا أن فيه دعابة
    • فصل [في أن إمامة علي عليه السّلام إنما ثبتت بالبيعة]
      • تذنيب
    • فصل [في احتجاجهم بقوله تعالى لتكونوا شهداء على الناس ]
    • فصل [في أن الواجب اتباع سبيل المؤمنين]
    • فصل [في نكاح عمر أم كلثوم ابنة علي عليه السّلام]
    • فصل [في تقدم أبي بكر في صلاة الجماعة في مرض النّبي صلّى اللّه عليه و آله]
      • تذنيب
    • فصل [في صحبة الغار و أنها لا تدل على فضيلة لأبي بكر]
    • فصل [في أن أهل السنة يتشيعون و لا يرجع إليهم من الشيعة أحد]
    • فصل في روايات اختلقوها ليستدلوا على خلافتهما بها
    • فصل في أم الشرور
      • تذنيب
    • فصل في أختها حفصة
      • تذنيب
      • ملحة
    • فصل [في حرب الجمل و نكث طلحة و الزبير و عاقبتهما]
    • فصل في حرب صفين
      • تذنيب
      • تذنيب
  • 15 باب في تخطئة كل واحد من الأربعة في كثير من أحكامه
    • فنقول أولا إن هؤلاء الأربعة ليسوا من الصحابة بل من التابعين
    • 1 - فصل نذكر فيه خطأ الأربعة فيما أجمعوا عليه
    • 2 - فصل نذكر فيه نبذة من اختلافهم في أنفسهم توكيدا لخطئهم
    • 3 - فصل و فيه أطراف أربعة للمشايخ الأربعة
      • الأول أبو حنيفة
      • الثاني الشافعي
      • الثالث مالك
      • الرابع ابن حنبل
      • بحث
      • تذنيب.
    • فصل [في البخاري و صحيحه و تمويهاته و انحرافه عن أهل البيت عليهم السّلام]
    • فصل [في كتمان البخاري و مسلم أخبارا جمة في فضائل أهل البيت صحيحة على شرطهما]
      • تذنيب
  • 16 باب ذكر رواة أحاديثهم و طعن بعضهم في بعض الموجب ذلك لفسقهم الموجب لرد حديثهم الموجب لهدم قاعدتهم في تصحيح دينهم
    • 1 - فصل [في ذكر رواتهم و الطعن فيهم]
    • 2 - فصل آخر فيهم
    • 3 - فصل [فيمن نسبوهم إلى البدعة و الإرجاء و الرفض و النفاق ببغضهم علي بن أبي طالب عليه السّلام]
      • تذنيب [في علة اختلاف الصحابة في الأقوال و الأحكام]
      • إلحاق [في أن الأول جعل لإمارته على المسلمين أجرة]
  • 17 باب في رد الاعتراضات على شيء من شرائع أتباع الإمام
  • فهرس * (ما في هذا الجزء من المطالب) *

منابع

دانشنامه غدیر، جلد ۱۴، صفحه ۳۶۱.

پانویس

  1. اسرار غدیر: ص ۱۲۴،۱۰۸.