نیکوکاری: تفاوت میان نسخه‌ها

== <big>احسان كردن به مؤمنين در عيد غدير</big><ref>آداب عيد غدير (خانه كودک): ص56-145. غدير دعا و محبت (نيشابورى): ص37-62. همراه با ذى‏ الحجه (اوحدى): ج 2 ص105-181. ترجمه الغدير (امينى -  واحدى): ص 659 . اسرار غدير: ص246، 254-256. چهارده قرن با غدير: ص233، 234. قنوت خورشيد: ص 29، به نقل از كتاب: غدير عيد برتر (صدرى). چهارده قرن با غدير: ص77، 153-157، 201-209، 233، 234. غدیر در قرآن: ج3 ص338-340. اسرار غدیر: ص246، 252، 253، 254-256، 281، 353-363.</ref> ==

<big>از موارد بسيار مهم در مورد روز و عيد غدير، اعمال و [[آداب عيد غدير]] است. به علت اهميت اين روز، اعمال و آدابى ذكر شده كه با هيچ روزى برابرى نمى‏ كند و مختص به قشر خاص و سن معينى نيست، و داراى ابعاد اعتقادى و عبادى مختلفى است. از جمله آداب عيد غدير احسان كردن به مؤمنين است<ref>خطبه حضرت على‏ عليه السلام در روز غدير. وسائل: ج 7 ب 14. </ref></big>:  

<big>از نام ‏هاى روز غدير «يوم صلة الاخوان» است. از سنت‏ هاى حسنه، احسان نمودن اعم از هديه دادن و انفاق كردن است، كه فرموده‏ اند: احسان و نيكى مال و عمر را زياد مى‏ كند.<ref>الاقبال: ص 463. </ref></big>

<big>اميرالمؤمنين‏ عليه السلام: عودوا رحمكم اللَّه بعد انقضاء مجمعكم بالبرّ باخوانكم... ، و تبارّوا يصل اللَّه الفتكم... ، و البرّ فيه يثمر المال و يزيد فى العمر<ref>بحار الانوار: ج 97 ص 117، به نقل از مصباح الزائر. </ref>:</big>

<big>عن احمد بن محمد بن ابى ‏نصر، قال: كنّا عند الرضاعليه السلام و المجلس غاصّ باهله. فتذكروا يوم الغدير، فقال الرضاعليه السلام: فافضل على اخوانك فى هذا اليوم<ref>تهذيب الاحكام: ج 6 ص 24. </ref></big>:

<big>عن زياد بن محمد، عن ابى‏ عبداللَّه ‏عليه السلام، قال: ينبغى لكم ان تتقرّبوا الى اللَّه فيه بالبرّ و صلة الاخوان، فان الانبياءعليهم السلام كانوا اذا اقاموا اوصياءهم فعلوا ذلك و امروا به<ref>وسائل الشيعة: ج 10 ص 444. مصباح المتهجد: ص 736. </ref></big>:

<big>عن المفضل بن عمر، قال: قال الصادق‏ عليه السلام: ذلك يوم صلة الاخوان<ref>بحار الانوار: ج 98 ص 323، به نقل از العدد القوية. </ref>: روز غدير روز بحشش به برادران ايمانى است.</big>

<big>عن ابى‏ الحسن الليثى، عن ابى‏ عبداللَّه جعفر بن محمدعليه السلام، انه قال لمن حضره من مواليه و شيعته: (فى يوم الغدير) اكثر بِرّهم (اخوانك)، و اقض حوائج اخوانك اعظاماً ليومك<ref>بحار الانوار: ج 98 ص 302، به نقل از اقبال الاعمال. </ref></big>: