روزه عید غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها

۱۰ بایت اضافه‌شده ،  ‏۶ دسامبر ۲۰۲۳
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۳: خط ۳:




۱.{{متن عربی |سمعت اباعبداللَّه الصادق‏ عليه السلام يقول: صيام يوم غدير خم يعدل صيام عمر الدنيا؛ لو عاش انسان ثم صام ما عمرت الدنيا، لكان له ثواب ذلك. و صيامه يعدل عند اللَّه عزوجل فى كل عام مائة حجة، و مائة عمرة مبررات متقبّلات. و هو عيد اللَّه الاكبر}} التهذيب: ج ۳ ص ۱۴۳ ح ۳۱۷.</ref>  
۱.{{متن عربی |سمعت اباعبداللَّه الصادق‏ عليه السلام يقول: صيام يوم غدير خم يعدل صيام عمر الدنيا؛ لو عاش انسان ثم صام ما عمرت الدنيا، لكان له ثواب ذلك. و صيامه يعدل عند اللَّه عزوجل فى كل عام مائة حجة، و مائة عمرة مبررات متقبّلات. و هو عيد اللَّه الاكبر}}<ref>التهذيب: ج ۳ ص ۱۴۳ ح ۳۱۷.</ref>
از امام صادق‏ عليه السلام شنيدم كه مى‏ فرمود:)ثوابروزه روز غدير خم با)ثواب)روزه عمر دنيا برابر است؛ اگر انسان به اندازه عمر دنيا زندگى كند و روزه بگيرد،(ثواب آن)معادل (ثواب)روزه غدير است. روزه روز غدير نزد خداى عزوجل برابر است با ثواب يكصد حج و يكصد عمره مقبول. و آن بزرگ‏ترين عيد خداست... .


از امام صادق‏ عليه السلام شنيدم كه مى‏ فرمود:(ثواب) روزه روز غدير خم با(ثواب)روزه عمر دنيا برابر است؛ اگر انسان به اندازه عمر دنيا زندگى كند و روزه بگيرد،(ثواب آن)معادل (ثواب)روزه غدير است. روزه روز غدير نزد خداى عزوجل برابر است با ثواب يكصد حج و يكصد عمره مقبول. و آن بزرگ‏ترين عيد خداست... .




2. حضرت اميرالمؤمنين على‏عليه السلام در خطبه‏اى طولانى در وصف روزه غدير فرمود: ... و صوم هذا اليوم ممّا ندب اللَّه تعالى اليه، و جعل الجزاء العظيم كفاءاً له عنه. حتى لو تعبّد له عبد من العبيد فى الشبيبة من ابتداء الدنيا الى تقضّيها؛ صائماً نهارهاً، قائماً ليلها. اذا اخلص المخلص فى صومه لقصرت اليه ايام الدنيا عن كفائه... ××× 2 وسائل الشيعة: ج 7 ص 326 ح 11، به نقل از »مصباح المتهجد« . ×××:
 
 
'''۲.'''حضرت اميرالمؤمنين على‏عليه السلام در خطبه‏ اى طولانى در وصف روزه غدير فرمود: {{متن عربی |و صوم هذا اليوم ممّا ندب اللَّه تعالى اليه، و جعل الجزاء العظيم كفاءاً له عنه. حتى لو تعبّد له عبد من العبيد فى الشبيبة من ابتداء الدنيا الى تقضّيها؛ صائماً نهارهاً، قائماً ليلها. اذا اخلص المخلص فى صومه لقصرت اليه ايام الدنيا عن كفائه}} وسائل الشيعة: ج 7 ص 326 ح 11، به نقل از »مصباح المتهجد« .