۲۱٬۸۲۰
ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
(صفحه‌ای تازه حاوی «== آيه «يُجاهِدُونَ فى سَبيلِ اللَّهِ وَ لا يَخافُونَ فِى اللَّهِ لَوْمَةُ ل...» ایجاد کرد) |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
| خط ۱: | خط ۱: | ||
== آيه «يُجاهِدُونَ فى سَبيلِ اللَّهِ وَ لا يَخافُونَ فِى اللَّهِ لَوْمَةُ لائِمٍ»<ref>مائده / | == آيه «يُجاهِدُونَ فى سَبيلِ اللَّهِ وَ لا يَخافُونَ فِى اللَّهِ لَوْمَةُ لائِمٍ»<ref>مائده / ۵۴ . سخنرانى استثنائى غدير: ص ۱۵۷ - ۱۷۰. واقعه قرآنى غدير: ص ۸۶ .</ref> == | ||
در فرازى از فرازهاى مرحله سوم از خطبه غدير، | در فرازى از فرازهاى مرحله سوم از خطبه غدير، پيامبر صلى الله عليه و آله اشاره به مناط قرار دادن حق و باطل و معرفى مدافع تمام عيار آن داشت. حضرت در فرازى از بخش سوم خطبه غدير و پس از بيان علم امامان عليهم السلام، مناط قرار دادن حق و باطل و معرفى مدافع تمام عيار آن را مطرح فرمود. حضرت با اشاره به آيه ۵۴ سوره مائده: | ||
«يُجاهِدُونَ فى سَبيلِ اللَّهِ وَ لا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ» فرمود: «على است كه به حق هدايت مى كند، بدان عمل مى نمايد، و باطل را ابطال نموده از آن نهى مى كند؛ و در راه خدا ملامت سرزنش كننده اى او را مانع نمى شود» : | «يُجاهِدُونَ فى سَبيلِ اللَّهِ وَ لا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ» فرمود: «على است كه به حق هدايت مى كند، بدان عمل مى نمايد، و باطل را ابطال نموده از آن نهى مى كند؛ و در راه خدا ملامت سرزنش كننده اى او را مانع نمى شود»: | ||
مَعاشِرَ النّاسِ، لا تَضِلُّوا عَنْهُ وَ لا تَنْفِرُوا مِنْهُ، وَ لا تَسْتَنْكِفُوا عَنْ وِلايَتِهِ، فَهُوَ الَّذى يَهْدى اِلَى الْحَقِّ وَ يَعْمَلُ بِهِ، وَ يُزْهِقُ الْباطِلَ وَ يَنْهى عَنْهُ، وَ لا تَأْخُذُهُ فِى اللَّهِ لَوْمَةُ لائِمٍ: | مَعاشِرَ النّاسِ، لا تَضِلُّوا عَنْهُ وَ لا تَنْفِرُوا مِنْهُ، وَ لا تَسْتَنْكِفُوا عَنْ وِلايَتِهِ، فَهُوَ الَّذى يَهْدى اِلَى الْحَقِّ وَ يَعْمَلُ بِهِ، وَ يُزْهِقُ الْباطِلَ وَ يَنْهى عَنْهُ، وَ لا تَأْخُذُهُ فِى اللَّهِ لَوْمَةُ لائِمٍ: | ||