اسناد خطبه طولانی پیامبر در غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۲۳: خط ۲۳:
ولى متأسفانه اصل اين كتاب هم اينک موجود نيست، و تنها تعدادى از احاديث آن و از جمله خطبه طولانى غدير در ساير منابع انعكاس يافته و هم اينک موجود است. در گفتار بعدى به تفصيل درباره مؤلف اين كتاب سخن خواهيم گفت.
ولى متأسفانه اصل اين كتاب هم اينک موجود نيست، و تنها تعدادى از احاديث آن و از جمله خطبه طولانى غدير در ساير منابع انعكاس يافته و هم اينک موجود است. در گفتار بعدى به تفصيل درباره مؤلف اين كتاب سخن خواهيم گفت.


پس از او، ابو جعفر محمد بن جرير طبرى معروف به طبرى آملى صغير كه او را طبرى سوم <ref>مصنفان فراوانى در حال حاضر در عنوان طبرى مشترك هستند. محمد بن جرير بن يزيد آملى طبرى، تاريخ نگار مشهور سنى (ت ۲۲۴ - م ۳۱۰ ق)است. اگر او را بنا بر مشهور طبرى اول بناميم، آن گاه محمد بن جرير بن رستم طبرى آملى معروف به طبرى آملى كبير، از انديشمندان گران قدر قرن سوم و چهارم شيعه را بايد طبرى دوم نام نهيم. اين انديشمند شيعى، با مرحوم كلينى(  م ۳۲۹ ق)و جناب حسين بن روح نائب سوم )( م ۳۲۶ ق) هم عصر بوده است. طبرى سوم نيز كه نام او و نام پدر و پدر بزرگش با طبرى دوم مشابهت دارد، جناب محمد بن جرير بن رستم طبرى آملى معروف به طبرى سوم با نجاشى (م ۴۵۰ ق) و شيخ طوسى (م ۴۶۰ ق) هم طبقه است و نبايد او را با طبرى دوم اشتباه گرفت. طبرى سوم با يك واسطه از شيخ صدوق نقل حديث مى‏ كند، و شيخ صدوق نيز با يك واسطه از طبرى دوم نقل حديث مى‏ نمايد. در نتيجه ميان طبرى دوم و سوم، سه واسطه وجود دارد. طبرى چهارم نيز ابوجعفر عماد الدين طبرى آملى از انديشمندان شيعى قرن ششم و نويسنده كتاب «بشارة المصطفى‏ صلى الله عليه وآله لشيعة المرتضى‏ عليه السلام» است. طبرى چهارم شاگرد فرزند شيخ طوسى معروف به مفيد دوم است. متأسفانه اطلاع دقيقى از زمان وفات هيچ يك از طبرى‏ هاى شيعى مذكور وجود ندارد، و تنها مى‏ دانيم طبرى چهارم تا سال ۵۵۳ زنده بوده است.  </ref>مى‏ ناميم، در يكى از آثار خود اين خطبه را از استادش ابو المفضل محمد بن عبداللَّه شيبانى نقل كرده است. متأسفانه خطبه طولانى غدير در زمره رواياتى است كه هم اينك در نسخه‏ هاى موجود آثار او يافت نمى‏ شود. در ادامه تفصيلاً در اين باب سخن خواهيم گفت.
پس از او، ابو جعفر محمد بن جرير طبرى معروف به طبرى آملى صغير كه او را طبرى سوم <ref>مصنفان فراوانى در حال حاضر در عنوان طبرى مشترك هستند. محمد بن جرير بن يزيد آملى طبرى، تاريخ نگار مشهور سنى (ت ۲۲۴ - م ۳۱۰ ق)است. اگر او را بنا بر مشهور طبرى اول بناميم، آن گاه محمد بن جرير بن رستم طبرى آملى معروف به طبرى آملى كبير، از انديشمندان گران قدر قرن سوم و چهارم شيعه را بايد طبرى دوم نام نهيم. اين انديشمند شيعى، با مرحوم كلينى(  م ۳۲۹ ق)و جناب حسين بن روح نائب سوم ( م ۳۲۶ ق) هم عصر بوده است. طبرى سوم نيز كه نام او و نام پدر و پدر بزرگش با طبرى دوم مشابهت دارد، جناب محمد بن جرير بن رستم طبرى آملى معروف به طبرى سوم با نجاشى (م ۴۵۰ ق) و شيخ طوسى (م ۴۶۰ ق) هم طبقه است و نبايد او را با طبرى دوم اشتباه گرفت. طبرى سوم با يك واسطه از شيخ صدوق نقل حديث مى‏ كند، و شيخ صدوق نيز با يك واسطه از طبرى دوم نقل حديث مى‏ نمايد. در نتيجه ميان طبرى دوم و سوم، سه واسطه وجود دارد. طبرى چهارم نيز ابوجعفر عماد الدين طبرى آملى از انديشمندان شيعى قرن ششم و نويسنده كتاب «بشارة المصطفى‏ صلى الله عليه وآله لشيعة المرتضى‏ عليه السلام» است. طبرى چهارم شاگرد فرزند شيخ طوسى معروف به مفيد دوم است. متأسفانه اطلاع دقيقى از زمان وفات هيچ يك از طبرى‏ هاى شيعى مذكور وجود ندارد، و تنها مى‏ دانيم طبرى چهارم تا سال ۵۵۳ زنده بوده است.  </ref>مى‏ ناميم، در يكى از آثار خود اين خطبه را از استادش ابو المفضل محمد بن عبداللَّه شيبانى نقل كرده است. متأسفانه خطبه طولانى غدير در زمره رواياتى است كه هم اينك در نسخه‏ هاى موجود آثار او يافت نمى‏ شود. در ادامه تفصيلاً در اين باب سخن خواهيم گفت.


پس از اين دو، ابوعلى محمد بن حسن بن على فَتّال نيشابورى معروف به شيخ شهيد محمد فتّال (م ۵۰۸ ق) در كتاب «روضة الواعظين و بصيرة المتعظين » خطبه طولانى غدير را بدون ذكر سند از امام باقر عليه السلام نقل مى ‏نمايد.
پس از اين دو، ابوعلى محمد بن حسن بن على فَتّال نيشابورى معروف به شيخ شهيد محمد فتّال (م ۵۰۸ ق) در كتاب «روضة الواعظين و بصيرة المتعظين » خطبه طولانى غدير را بدون ذكر سند از امام باقر عليه السلام نقل مى ‏نمايد.
خط ۸۸: خط ۸۸:
در ادامه تفصيلاً سند اين خطبه مورد بررسى واقع مى‏ شود:
در ادامه تفصيلاً سند اين خطبه مورد بررسى واقع مى‏ شود:


مصادر اخذ خطبه طولانى غدير در «التحصين» :
==== '''مصادر اخذ خطبه طولانى غدير در «التحصين» :''' ====
 
سيد بن طاووس اين خطبه را از كتاب « نور الهدى و المنجى من الردى»تأليف حسن بن ابى‏طاهر احمد بن محمد نقل كرده است. وى در ابتدا كتاب «التحصين»در اين خصوص اين گونه نوشته است:
سيد بن طاووس اين خطبه را از كتاب « نور الهدى و المنجى من الردى»تأليف حسن بن ابى‏طاهر احمد بن محمد نقل كرده است. وى در ابتدا كتاب «التحصين»در اين خصوص اين گونه نوشته است:


خط ۱۰۶: خط ۱۰۵:
اكنون و پس از بررسى سند خطبه طولانى غدير در  «التحصين»، ساير اسناد اين خطبه را در منابع ديگر بررسى مى‏ كنيم:
اكنون و پس از بررسى سند خطبه طولانى غدير در  «التحصين»، ساير اسناد اين خطبه را در منابع ديگر بررسى مى‏ كنيم:


دو: «روضة الواعظين» و خطبه طولانى غدير
===== '''دو: «روضة الواعظين» و خطبه طولانى غدير''' =====
 
همان طور كه گفته شد «روضة الواعظين» فتّال نيشابورى، نخستين منبع موجود انعكاس دهنده خطبه طولانى غدير است.
همان طور كه گفته شد «روضة الواعظين» فتّال نيشابورى، نخستين منبع موجود انعكاس دهنده خطبه طولانى غدير است.


خط ۱۳۶: خط ۱۳۴:
يكى اين كه سند خطبه طولانى غدير در نزد فتّال موجود بوده، و وى به گمان عدم ضرورت ذكر سند از آوردن آن در كتاب خود اجتناب ورزيده است. دوم اين كه خطبه طولانى غدير حديثى مشهور و معروف در ميان متقدمان شيعه بوده است.
يكى اين كه سند خطبه طولانى غدير در نزد فتّال موجود بوده، و وى به گمان عدم ضرورت ذكر سند از آوردن آن در كتاب خود اجتناب ورزيده است. دوم اين كه خطبه طولانى غدير حديثى مشهور و معروف در ميان متقدمان شيعه بوده است.


سه: «الاحتجاج» و خطبه طولانى غدير
====== '''سه: «الاحتجاج» و خطبه طولانى غدير''' ======
 
در ميان آثار موجود كتاب «الاحتجاج»نخستين اثرى است كه خطبه طولانى غدير را با ذكر سند نقل كرده است. مرحوم طبرسى در مقدمه، انگيزه خود را از تأليف اين كتاب اين گونه بيان كرده است:
در ميان آثار موجود كتاب «الاحتجاج»نخستين اثرى است كه خطبه طولانى غدير را با ذكر سند نقل كرده است. مرحوم طبرسى در مقدمه، انگيزه خود را از تأليف اين كتاب اين گونه بيان كرده است:


خط ۱۵۵: خط ۱۵۲:


<ref>مهدى بن الحسن بن ابى‏الحرب المرعشى. عدّه المحقق الوحيد من اجلاء الطائفة و من مشايخ الاجازة من مشايخ الطبرسى. و قد وصف بالعالم العابد العادل الموثق. يروى عن الشيخ الصدوق ابى‏عبداللَّه جعفر بن محمد بن احمد الدوريستى، عن ابيه، عن الشيخ ابى‏جعفر محمد بن على بن الحسين بن بابويه القمى. الرجال (مامقانى) : ج ۳ ص ۲۶۱. </ref>، قال: اخبرنا الشيخ ابو على الحسن بن الشيخ السعيد ابى‏ جعفر محمد بن الحسن الطوسى رضى اللَّه عنه<ref>الشيخ ابوعلى الحسن بن محمد بن الحسن الطوسى، كان عالماً فاضلاً فقيهاً محدثاً جليلاً ثقة. له كتاب «الامالى»« و «شرح النهاية» . قرأ على والده جميع تصانيفه، و اليه ينتهى اكثر الاجازات عن الشيخ الطوسى. تنقيح المقال: ج ۱ ص ۳۰۶.</ref>، قال: اخبرنى الشيخ السعيد الوالد ابو جعفر قدس اللَّه روحه<ref>محمد بن الحسن بن على الطوسى ابو جعفر، جليل فى اصحابنا، ثقة، عين، من تلامذة شيخنا ابى ‏عبداللَّه. له كتب. الفهرست (نجاشى) : ص ۴۰۳. شيخ الامامية قدس اللَّه روحه، رئيس الطائفة، جليل القدر، عظيم المنزلة، ثقة عين صدوق، عارف بالاخبار و الرجال و الفقه و الاصول و الكلام و الادب، و جميع الفضائل تنسب اليه. الخلاصة (حلى) : ص ۱۴۸. ولد فى شهر رمضان سنة ۳۸۵، و قدم العراق سنة ۴۰۸، و بقى فى بغداد مدة، ثم هاجر الى النجف الاشرف و بقى الى ان توفى ليلة الاثنيين الثانى و العشرين من محرم سنة ۴۶۰. كان جهبذة من جهابذة الاسلام و عظيماً من عظماء امة محمدصلى الله عليه وآله. صنّف فى علوم عصره، فكانت مصنّفاته هى الام و المرجع. و لم يجرأ على الافتاء بعده احد من علماء الشيعة الى سنين متمادية، لقوته فى الفقه و اضطلاعه فى العلوم الاسلامية. و كان فضلاء تلامذته -  الذين كانوا مجتهدين من الخاصة -  يزيدون على ثلاثمائة. الكنى و الالقاب: ج ۲ ص ۳۵۷  - ۳۵۹. </ref>، قال: اخبرنى جماعة عن ابى ‏محمد هارون بن موسى التلعكبرى<ref>جليل القدر، عظيم المنزلة، واسع الرواية، عديم النظير، ثقة. الرجال (طوسى) : ص ۴۴۹. كان وجهاً فى اصحابنا ثقة معتمداً، لا يطعن عليه. الفهرست (نجاشى) : ص ۴۳۹. </ref>، قال: اخبرنا ابو على محمد بن همّام<ref>  ابو على محمد بن ابى ‏بكر همام بن سهيل الكاتب الاسكافى، شيخ اصحابنا و متقدمهم. له منزلة عظيمة. كثير الحديث. ولد يوم الاثنين ۶ ذى‏الحجه سنة ۲۵۸، و توفى يوم الخميس ۱۹ جمادى‏الثانية سنة ۳۳۶. الفهرست (نجاشى): ص ۲۹۴.  </ref>، قال: اخبرنا على السورى<ref>لم يذكروه، مهمل. </ref>، قال: اخبرنا ابو محمد العلوى <ref>يحيى المكنى ابا محمد العلوى، من بنى زيارة علوى. سيد متكلم فقيه من اهل نيشابور. له كتب كثيرة، منها كتاب فى المسح على الرجلين فى ابطال القياس، و كتاب فى التوحيد. الفهرست (نجاشى) : ص ۳۴۵.  </ref>من ولد الافطس و كان من عباد اللَّه الصالحين، قال: حدثنا محمد بن موسى الهمدانى، قال: حدثنا محمد بن خالد الطيالسى<ref>أو عبداللَّه محمد بن خالد الطياسى التميمى، كان يسكن بالكوفة فى صحراء جرم. له كتاب نوادر. مات ليلة الاربعاء ۲۷ جمادى‏ الثانية سنة ۲۵۹، و هو ابن ۹۷ سنة. تنقيح المقال: ج ۲ ص ۱۱۴. </ref>، قال: حدثنا سيف بن عميره<ref>  سيف بن عميرة النخعى، عربى ثقة كوفى. روى عن ابى ‏عبداللَّه و ابى ‏الحسن ‏عليهما السلام. له كتاب يرويه جماعات من اصحابنا. الفهرست (نجاشى) : ص ۱۴۳.  </ref> و صالح بن عقبة <ref>  صالح بن عقبة قيس بن سمعان بن ابى‏ ربيحة، مولى رسول‏ اللَّه‏ صلى الله عليه و آله. قيل انه روى عن ابى‏ عبداللَّه‏ عليه السلام. له كتاب يرويه جماعة. منتهى المقال: ص ۱۶۳.  </ref>جميعاً، عن قيس بن سمعان <ref>روى عنه ابنه عقبة. ذكره النجاشى فى ترجمة صالح بن عقبة بن قيس. معجم الرجال (خوئى) : مدخل ۹۶۵۴. </ref>، عن علقمة بن محمد الحضرمى<ref>علقمة بن محمد الحضرمى، هو اخو عبداللَّه بن محمد الحضرمى، اختيار معرفة الرجال (كشّى) : ص ۳۵۴. امامى صحيح المذهب ظاهراً.  </ref>، عن ابى‏ جعفر بن على، انه قال: ... .
<ref>مهدى بن الحسن بن ابى‏الحرب المرعشى. عدّه المحقق الوحيد من اجلاء الطائفة و من مشايخ الاجازة من مشايخ الطبرسى. و قد وصف بالعالم العابد العادل الموثق. يروى عن الشيخ الصدوق ابى‏عبداللَّه جعفر بن محمد بن احمد الدوريستى، عن ابيه، عن الشيخ ابى‏جعفر محمد بن على بن الحسين بن بابويه القمى. الرجال (مامقانى) : ج ۳ ص ۲۶۱. </ref>، قال: اخبرنا الشيخ ابو على الحسن بن الشيخ السعيد ابى‏ جعفر محمد بن الحسن الطوسى رضى اللَّه عنه<ref>الشيخ ابوعلى الحسن بن محمد بن الحسن الطوسى، كان عالماً فاضلاً فقيهاً محدثاً جليلاً ثقة. له كتاب «الامالى»« و «شرح النهاية» . قرأ على والده جميع تصانيفه، و اليه ينتهى اكثر الاجازات عن الشيخ الطوسى. تنقيح المقال: ج ۱ ص ۳۰۶.</ref>، قال: اخبرنى الشيخ السعيد الوالد ابو جعفر قدس اللَّه روحه<ref>محمد بن الحسن بن على الطوسى ابو جعفر، جليل فى اصحابنا، ثقة، عين، من تلامذة شيخنا ابى ‏عبداللَّه. له كتب. الفهرست (نجاشى) : ص ۴۰۳. شيخ الامامية قدس اللَّه روحه، رئيس الطائفة، جليل القدر، عظيم المنزلة، ثقة عين صدوق، عارف بالاخبار و الرجال و الفقه و الاصول و الكلام و الادب، و جميع الفضائل تنسب اليه. الخلاصة (حلى) : ص ۱۴۸. ولد فى شهر رمضان سنة ۳۸۵، و قدم العراق سنة ۴۰۸، و بقى فى بغداد مدة، ثم هاجر الى النجف الاشرف و بقى الى ان توفى ليلة الاثنيين الثانى و العشرين من محرم سنة ۴۶۰. كان جهبذة من جهابذة الاسلام و عظيماً من عظماء امة محمدصلى الله عليه وآله. صنّف فى علوم عصره، فكانت مصنّفاته هى الام و المرجع. و لم يجرأ على الافتاء بعده احد من علماء الشيعة الى سنين متمادية، لقوته فى الفقه و اضطلاعه فى العلوم الاسلامية. و كان فضلاء تلامذته -  الذين كانوا مجتهدين من الخاصة -  يزيدون على ثلاثمائة. الكنى و الالقاب: ج ۲ ص ۳۵۷  - ۳۵۹. </ref>، قال: اخبرنى جماعة عن ابى ‏محمد هارون بن موسى التلعكبرى<ref>جليل القدر، عظيم المنزلة، واسع الرواية، عديم النظير، ثقة. الرجال (طوسى) : ص ۴۴۹. كان وجهاً فى اصحابنا ثقة معتمداً، لا يطعن عليه. الفهرست (نجاشى) : ص ۴۳۹. </ref>، قال: اخبرنا ابو على محمد بن همّام<ref>  ابو على محمد بن ابى ‏بكر همام بن سهيل الكاتب الاسكافى، شيخ اصحابنا و متقدمهم. له منزلة عظيمة. كثير الحديث. ولد يوم الاثنين ۶ ذى‏الحجه سنة ۲۵۸، و توفى يوم الخميس ۱۹ جمادى‏الثانية سنة ۳۳۶. الفهرست (نجاشى): ص ۲۹۴.  </ref>، قال: اخبرنا على السورى<ref>لم يذكروه، مهمل. </ref>، قال: اخبرنا ابو محمد العلوى <ref>يحيى المكنى ابا محمد العلوى، من بنى زيارة علوى. سيد متكلم فقيه من اهل نيشابور. له كتب كثيرة، منها كتاب فى المسح على الرجلين فى ابطال القياس، و كتاب فى التوحيد. الفهرست (نجاشى) : ص ۳۴۵.  </ref>من ولد الافطس و كان من عباد اللَّه الصالحين، قال: حدثنا محمد بن موسى الهمدانى، قال: حدثنا محمد بن خالد الطيالسى<ref>أو عبداللَّه محمد بن خالد الطياسى التميمى، كان يسكن بالكوفة فى صحراء جرم. له كتاب نوادر. مات ليلة الاربعاء ۲۷ جمادى‏ الثانية سنة ۲۵۹، و هو ابن ۹۷ سنة. تنقيح المقال: ج ۲ ص ۱۱۴. </ref>، قال: حدثنا سيف بن عميره<ref>  سيف بن عميرة النخعى، عربى ثقة كوفى. روى عن ابى ‏عبداللَّه و ابى ‏الحسن ‏عليهما السلام. له كتاب يرويه جماعات من اصحابنا. الفهرست (نجاشى) : ص ۱۴۳.  </ref> و صالح بن عقبة <ref>  صالح بن عقبة قيس بن سمعان بن ابى‏ ربيحة، مولى رسول‏ اللَّه‏ صلى الله عليه و آله. قيل انه روى عن ابى‏ عبداللَّه‏ عليه السلام. له كتاب يرويه جماعة. منتهى المقال: ص ۱۶۳.  </ref>جميعاً، عن قيس بن سمعان <ref>روى عنه ابنه عقبة. ذكره النجاشى فى ترجمة صالح بن عقبة بن قيس. معجم الرجال (خوئى) : مدخل ۹۶۵۴. </ref>، عن علقمة بن محمد الحضرمى<ref>علقمة بن محمد الحضرمى، هو اخو عبداللَّه بن محمد الحضرمى، اختيار معرفة الرجال (كشّى) : ص ۳۵۴. امامى صحيح المذهب ظاهراً.  </ref>، عن ابى‏ جعفر بن على، انه قال: ... .


چند نكته راجع به سند «الاحتجاج» :
چند نكته راجع به سند «الاحتجاج» :
خط ۱۶۷: خط ۱۶۲:
نكته چهارم: محمد بن موسى همدانى ديگر راوى اين روايت از سوى ابن ‏وليد<ref>و كان ابن‏ الوليد يقول انه كان يضع الحديث. الفهرست (نجاشى): ص ۳۳۸. و ذكر ابو جعفر محمد بن على بن بابويه القمى عن محمد بن الحسن بن الوليد انه قال: لا ارويه (اى لا اروى كتاب خالد بن عبداللَّه بن سدير) لأنه موضوع وضعه محمد بن موسى الهمدانى. الفهرست (طوسى) : ص ۱۷۴. و قال محمد بن على بن الحسين بن بابويه فى فهرسته: كان محمد بن الحسن بن الوليد يقول: ... وضع هذه الاصول محمد بن موسى الهمدانى. الفهرست (طوسى) : ص ۲۰۲.  </ref> و شيخ صدوق<ref>قال ابوجعفر ابن ‏بابويه ان كتابهما )اى كتاب زيد النرسى و زيد الزراد كوفى( وضعه محمد بن موسى السمان (محمد بن موسى الهمدانى) . كتاب الضعفا (ابن‏ الغضائرى) : ج ۱ ص ۶۲ . شايان ذكر است كه ابن ‏الغضائرى پس از اين عبارت، اتهام موضوع بودن كتاب زيد النرسى و زيد الزراد كوفى را رد مى‏ كند، و ما اين عبارت را صرفاً بدين خاطر آورديم كه حاكى از نظر شيخ صدوق در خصوص محمد بن موسى الهمدانى است. همچنين ساير اظهار نظرهاى شييخ صدوق در قالب نقل از استادش ابن ‏الوليد در پاورقى قبلى آمده است.</ref> و ابن ‏غضائرى <ref>كتاب الضعفاء (ابن‏ الغضائرى): ج ۱ ص ۹۵: ضعيف و يروى عن الضعفاء، و يجوز ان يخرج شاهداً. تكلم القميون فيه بالردّ و فاكثروا. استثنوا من كتاب نوادر الحكمة ما رواه.  </ref>و شيخ طوسى <ref>  ديدگاه شيخ طوسى در خصوص اين راوى در پاورقى‏ هاى قبلى انعكاس داده شده است.   </ref> متهم به كذب و وضع حديث است. نجاشى <ref>ضعّفه القمّيون بالغلوّ، و كان ابن ‏الوليد يقول انه كان يضع الحديث، و اللَّه اعلم. الفهرست (نجاشى) : ص ۳۳۸.    </ref> ضمن نقل نظر ساير دانشمندان رجالى در خصوص كذاب بودن او، با عبارت «و اللَّه اعلم» ديدگاه خود را به طور قطعى اظهار نكرده است. علامه حلّى <ref>ضعيف يروى عن الضعفاء، و ضعّفه القمّيون بالغلوّ. و كان ابن‏ الوليد يقول انه كان يضع الحديث، و اللَّه اعلم. الخلاصة (حلى) : ص ۲۵۵.  </ref> نيز به صراحت او را تضعيف كرده، ولى در خصوص كذّاب بودن او همان روش نجاشى را در پى گرفته است.
نكته چهارم: محمد بن موسى همدانى ديگر راوى اين روايت از سوى ابن ‏وليد<ref>و كان ابن‏ الوليد يقول انه كان يضع الحديث. الفهرست (نجاشى): ص ۳۳۸. و ذكر ابو جعفر محمد بن على بن بابويه القمى عن محمد بن الحسن بن الوليد انه قال: لا ارويه (اى لا اروى كتاب خالد بن عبداللَّه بن سدير) لأنه موضوع وضعه محمد بن موسى الهمدانى. الفهرست (طوسى) : ص ۱۷۴. و قال محمد بن على بن الحسين بن بابويه فى فهرسته: كان محمد بن الحسن بن الوليد يقول: ... وضع هذه الاصول محمد بن موسى الهمدانى. الفهرست (طوسى) : ص ۲۰۲.  </ref> و شيخ صدوق<ref>قال ابوجعفر ابن ‏بابويه ان كتابهما )اى كتاب زيد النرسى و زيد الزراد كوفى( وضعه محمد بن موسى السمان (محمد بن موسى الهمدانى) . كتاب الضعفا (ابن‏ الغضائرى) : ج ۱ ص ۶۲ . شايان ذكر است كه ابن ‏الغضائرى پس از اين عبارت، اتهام موضوع بودن كتاب زيد النرسى و زيد الزراد كوفى را رد مى‏ كند، و ما اين عبارت را صرفاً بدين خاطر آورديم كه حاكى از نظر شيخ صدوق در خصوص محمد بن موسى الهمدانى است. همچنين ساير اظهار نظرهاى شييخ صدوق در قالب نقل از استادش ابن ‏الوليد در پاورقى قبلى آمده است.</ref> و ابن ‏غضائرى <ref>كتاب الضعفاء (ابن‏ الغضائرى): ج ۱ ص ۹۵: ضعيف و يروى عن الضعفاء، و يجوز ان يخرج شاهداً. تكلم القميون فيه بالردّ و فاكثروا. استثنوا من كتاب نوادر الحكمة ما رواه.  </ref>و شيخ طوسى <ref>  ديدگاه شيخ طوسى در خصوص اين راوى در پاورقى‏ هاى قبلى انعكاس داده شده است.   </ref> متهم به كذب و وضع حديث است. نجاشى <ref>ضعّفه القمّيون بالغلوّ، و كان ابن ‏الوليد يقول انه كان يضع الحديث، و اللَّه اعلم. الفهرست (نجاشى) : ص ۳۳۸.    </ref> ضمن نقل نظر ساير دانشمندان رجالى در خصوص كذاب بودن او، با عبارت «و اللَّه اعلم» ديدگاه خود را به طور قطعى اظهار نكرده است. علامه حلّى <ref>ضعيف يروى عن الضعفاء، و ضعّفه القمّيون بالغلوّ. و كان ابن‏ الوليد يقول انه كان يضع الحديث، و اللَّه اعلم. الخلاصة (حلى) : ص ۲۵۵.  </ref> نيز به صراحت او را تضعيف كرده، ولى در خصوص كذّاب بودن او همان روش نجاشى را در پى گرفته است.


نكته شگفت در كلام نجاشى آن جاست كه مى‏ نويسد: ضعّفه القمّيّون بالغلوّ ... . و سپس در ادامه مى‏ گويد: له ... كتاب «الردّ على الغلاة» . حال چگونه ممكن است گروهى وى را متهم به غلو بپندارند، در حالى كه كتابى در ردّ غلات نوشته است؟ لذا برخى همچون مؤلف«مشايخ الثقات» كوشيده ‏اند تا ضعف ‏هاى متوجه او را نپذيرند و او را به سبب وجود نامش در شمار راويان «كامل الزيارات»شخصى مورد وثوق معرفى نمايند.<ref>  مشايخ الثقات (عرفانيان): ص ۸۵ : محمد بن موسى بن عيسى، ثقة. ورد فى: الوسائل: ج ۳ ص ۷ من ابواب المستحقين للزكاة بطريق ضعيف. و هو من رجال كامل الزيارة. و التضعيف المنقول فى كلام النجاشى عن القميين اساسه اجتهاد ابن‏ الوليد، و قلّده ابن ‏نوح و الصدوق. و هو لا يكفى بالحكم بالضعف، و لا يعارض توثيق ابن ‏قولويه. و هذا الكلام تقدم و يأتى مراراً. </ref> به نظر مى ‏رسد چنين تلاش ‏هايى براى توثيق او چندان فايده بخش نيست. بحث پيرامون روات «كامل الزيارات» از حوصله اين بحث خارج است.
نكته شگفت در كلام نجاشى آن جاست كه مى‏ نويسد: ضعّفه القمّيّون بالغلوّ ... . و سپس در ادامه مى‏ گويد: له ... كتاب «الردّ على الغلاة» . حال چگونه ممكن است گروهى وى را متهم به غلو بپندارند، در حالى كه كتابى در ردّ غلات نوشته است؟ لذا برخى همچون مؤلف«مشايخ الثقات» كوشيده ‏اند تا ضعف ‏هاى متوجه او را نپذيرند و او را به سبب وجود نامش در شمار راويان «كامل الزيارات»شخصى مورد وثوق معرفى نمايند.<ref>  مشايخ الثقات (عرفانيان): ص ۸۵ : محمد بن موسى بن عيسى، ثقة. ورد فى: الوسائل: ج ۳ ص ۷ من ابواب المستحقين للزكاة بطريق ضعيف. و هو من رجال كامل الزيارة. و التضعيف المنقول فى كلام النجاشى عن القميين اساسه اجتهاد ابن‏ الوليد، و قلّده ابن ‏نوح و الصدوق. و هو لا يكفى بالحكم بالضعف، و لا يعارض توثيق ابن ‏قولويه. و هذا الكلام تقدم و يأتى مراراً. </ref> به نظر مى ‏رسد چنين تلاش ‏هايى براى توثيق او چندان فايده بخش نيست. بحث پيرامون روات «كامل الزيارات» از حوصله اين بحث خارج است.نكته پنجم: صالح بن عقبه يكى ديگر از روات اين سند نيز از سوى متقدمان و متأخران شيعه تضيف شده است. ابن‏ غضائرى<ref>غال كذّاب لا يلتفت اليه. كتاب الضعفاء(ابن‏ الغضائرى) : ص ۶۹ . </ref> و ابن داود<ref>  ليس حديثه بشى‏ء. كذّاب غال كثير المناكير. الرجال(ابن‏ داود) : ص ۴۶۲.  </ref> و علامه حلى <ref>كذّاب غال، لا يلتفت اليه. الخلاصة(حلى) : ص ۲۳۰.  </ref>او را به غلوّ، كذب و كثرت در نقل احاديث منكر وصف كرده‏ اند. البته جرح نسبت داده شده به او به هيچ وجه آسيب زننده نيست، زيرا تضعيفات ابن‏ داود و علامه حلى در مورد او به پيروى از رأى ابن‏ غضائرى است، و انتساب كتاب رجال موجود به ابن ‏غضائرى مورد تأييد نيست. <ref>در خصوص كتاب رجالى منتسب به ابن ‏الغضائرى در ادامه بيشتر سخن خواهيم گفت.</ref> لذا هيچ يك از تضعيفات معطوف به او قابل اعتنا نيست.
 
 
 
نكته پنجم: صالح بن عقبه يكى ديگر از روات اين سند نيز از سوى متقدمان و متأخران شيعه تضيف شده است. ابن‏ غضائرى<ref>غال كذّاب لا يلتفت اليه. كتاب الضعفاء(ابن‏ الغضائرى) : ص ۶۹ . </ref> و ابن داود<ref>  ليس حديثه بشى‏ء. كذّاب غال كثير المناكير. الرجال(ابن‏ داود) : ص ۴۶۲.  </ref> و علامه حلى <ref>كذّاب غال، لا يلتفت اليه. الخلاصة(حلى) : ص ۲۳۰.  </ref>او را به غلوّ، كذب و كثرت در نقل احاديث منكر وصف كرده‏ اند. البته جرح نسبت داده شده به او به هيچ وجه آسيب زننده نيست، زيرا تضعيفات ابن‏ داود و علامه حلى در مورد او به پيروى از رأى ابن‏ غضائرى است، و انتساب كتاب رجال موجود به ابن ‏غضائرى مورد تأييد نيست. <ref>در خصوص كتاب رجالى منتسب به ابن ‏الغضائرى در ادامه بيشتر سخن خواهيم گفت.</ref> لذا هيچ يك از تضعيفات معطوف به او قابل اعتنا نيست.


هم چنين بايد توجه نمود كه صالح بن عقبه به همراه سيف بن عميره در سند اين روايت در يك طبقه قرار دارد، و وثاقت سيف بن عميره ثابت شده است. شيخ طوسى<ref>الفهرست (طوسى) : ص ۲۲۴: ثقة. </ref> و نجاشى <ref>الفهرست (نجاشى) : ص ۱۸۹: ثقة.</ref> سيف بن عميره را توثيق كرده ‏اند.
هم چنين بايد توجه نمود كه صالح بن عقبه به همراه سيف بن عميره در سند اين روايت در يك طبقه قرار دارد، و وثاقت سيف بن عميره ثابت شده است. شيخ طوسى<ref>الفهرست (طوسى) : ص ۲۲۴: ثقة. </ref> و نجاشى <ref>الفهرست (نجاشى) : ص ۱۸۹: ثقة.</ref> سيف بن عميره را توثيق كرده ‏اند.
خط ۱۷۷: خط ۱۶۸:
در نتيجه همان گونه كه ملاحظه مى‏ شود، طبق ديدگاه رجالى مشهور متأخران امامى اعتبار اين سند در دست نيست.
در نتيجه همان گونه كه ملاحظه مى‏ شود، طبق ديدگاه رجالى مشهور متأخران امامى اعتبار اين سند در دست نيست.


چهار: «اليقين» و خطبه طولانى غدير
====== '''چهار: «اليقين» و خطبه طولانى غدير''' ======
 
«اليقين باختصاص مولانا على‏ عليه السلام بامرة المؤمنين» سومين اثر موجود است كه خطبه طولانى غدير را در خود جاى داده است. آن چنان كه از نام اين كتاب پيداست، هدف و انگيزه سيد بن طاووس از نگارش اين كتاب گردآورى رواياتى است كه ثابت مى‏ كند لقب «اميرالمؤمنين» تنها به حضرت على بن ابى‏ طالب‏ عليه السلام اختصاص دارد، و اين عنوان را شخص پيامبر صلى الله عليه و آله به حضرت امير عليه السلام نسبت داده است. او خود مى ‏نويسد:
«اليقين باختصاص مولانا على‏ عليه السلام بامرة المؤمنين» سومين اثر موجود است كه خطبه طولانى غدير را در خود جاى داده است. آن چنان كه از نام اين كتاب پيداست، هدف و انگيزه سيد بن طاووس از نگارش اين كتاب گردآورى رواياتى است كه ثابت مى‏ كند لقب «اميرالمؤمنين» تنها به حضرت على بن ابى‏ طالب‏ عليه السلام اختصاص دارد، و اين عنوان را شخص پيامبر صلى الله عليه و آله به حضرت امير عليه السلام نسبت داده است. او خود مى ‏نويسد:


خط ۱۹۰: خط ۱۸۰:


همان طور كه گفته شد، سند «اليقين» مانند سند«الاحتجاج» از طريق علقمة بن محمد از امام باقر عليه السلام نقل شده است. سيد بن طاووس -  مؤلف «اليقين» -  سند خطبه طولانى غدير را بدين شرح ذكر كرده است:حدثنا احمد بن محمد الطبرى<ref>ذكر نام احمد بن محمد طبرى در نزولى ‏ترين طبقه سلسله سند اين روايت نشان مى‏ دهد كه كتاب وى توسط شاگردانش گردآورى و ضبط شده است.</ref>، قال: اخبرنى محمد بن ابى‏ بكر بن عبد الرحمن، قال: حدثنى الحسن بن على ابو محمد الدينورى، قال: حدثنا محمد بن موسى الهمدانى، قال: حدثنا محمد بن خالد الطيالسى، قال: حدثنا سيف بن عميره، عن عقبه، عن قيس بن سمعان، عن علقمة بن محمد الحضرمى، عن ابى ‏جعفر محمد بن على‏عليه السلام، قال ... .
همان طور كه گفته شد، سند «اليقين» مانند سند«الاحتجاج» از طريق علقمة بن محمد از امام باقر عليه السلام نقل شده است. سيد بن طاووس -  مؤلف «اليقين» -  سند خطبه طولانى غدير را بدين شرح ذكر كرده است:حدثنا احمد بن محمد الطبرى<ref>ذكر نام احمد بن محمد طبرى در نزولى ‏ترين طبقه سلسله سند اين روايت نشان مى‏ دهد كه كتاب وى توسط شاگردانش گردآورى و ضبط شده است.</ref>، قال: اخبرنى محمد بن ابى‏ بكر بن عبد الرحمن، قال: حدثنى الحسن بن على ابو محمد الدينورى، قال: حدثنا محمد بن موسى الهمدانى، قال: حدثنا محمد بن خالد الطيالسى، قال: حدثنا سيف بن عميره، عن عقبه، عن قيس بن سمعان، عن علقمة بن محمد الحضرمى، عن ابى ‏جعفر محمد بن على‏عليه السلام، قال ... .


چند نكته راجع به سند «اليقين»
چند نكته راجع به سند «اليقين»


نكته اول: محمد بن موسى الهمدانى و علقمه بن محمد الحضرمى كه در سند«الاحتجاج» حضور داشتند، در اين سند نيز حاضر اند. در نتيجه، سند اين روايت نيز با همان وضعيت روبرو است.
نكته اول: محمد بن موسى الهمدانى و علقمه بن محمد الحضرمى كه در سند«الاحتجاج» حضور داشتند، در اين سند نيز حاضر اند. در نتيجه، سند اين روايت نيز با همان وضعيت روبرو است.نكته دوم: در انتهاى سند كتاب «اليقين» آمده است: سيف بن عميرة، عن عقبة، عن قيس بن سمعان. در حالى كه اين قسمت از سند در «الاحتجاج» بدين شكل آمده است:
 
 
 
 
نكته دوم: در انتهاى سند كتاب «اليقين» آمده است: سيف بن عميرة، عن عقبة، عن قيس بن سمعان. در حالى كه اين قسمت از سند در «الاحتجاج» بدين شكل آمده است:


حدثنا سيف بن عميرة و صالح بن عقبة، جميعاً عن قيس بن سمعان. به نظر مى‏ رسد سند«اليقين» در اين قسمت دچار تصحيف يا اشتباه در نسخه ‏بردارى شده باشد.
حدثنا سيف بن عميرة و صالح بن عقبة، جميعاً عن قيس بن سمعان. به نظر مى‏ رسد سند«اليقين» در اين قسمت دچار تصحيف يا اشتباه در نسخه ‏بردارى شده باشد.