پرش به محتوا

گونه های مختلف خطبه غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۹۱: خط ۹۱:
سيد بن طاووس(م ۶۶۴ ق) در دو كتاب «اليقين»<ref>اليقين (سيد بن طاووس) : ص ۳۴۶.</ref> و «التحصين» .<ref>التحصين (سيد بن طاووس): ص ۵۷۸ .</ref>
سيد بن طاووس(م ۶۶۴ ق) در دو كتاب «اليقين»<ref>اليقين (سيد بن طاووس) : ص ۳۴۶.</ref> و «التحصين» .<ref>التحصين (سيد بن طاووس): ص ۵۷۸ .</ref>


هم چنين مى ‏توان به عنوان ساير آثار مشتمل بر خطبه طولانى غدير تا پيش از وفات مجلسى دوم، از اين كتب نام برد:


«العدد القويّة»<ref>العدد القوية لرفع المخاوف اليومية (حلى) : ص ۱۶۹. البته بخش‏ هاى انعكاس يافته در اين كتاب بسيار كوتاه‏ تر از متن كامل خطبه غدير است؛ اين خطبه حدود ۷۰۰ واژه دارد، كه مشتمل بر ۵ بند و از ۳۰ بند خطبه طولانى غدير است.</ref>، «نهج الايمان»<ref>نهج الايمان (ابن‏ جبر) : ص ۹۱.</ref>، «نزهة الكرام»<ref>نزهة الكرام و بستان العوام (رازى) : ج ۱ ص ۱۸۷. اين كتاب به زبان فارسى نگاشته شده است. نسخه موجود از اين كتاب در كتابخانه الكترونيكى نور موجود است. جناب محمد باقر انصارى ادعا كرده است از متن اين كتاب براى مقابله نسخ موجود از خطبه طولانى غدير بهره گرفته است. متن دقيق نوشتار انصارى بدين شرح است: ...من خلال مصادر تسعة و هى كتب: «روضة الواعظين» ، «الاحتجاج» ، «العدد القوية» ، «اليقين» ، «التحصين» ، «الصراط المستقيم» ، «الاقبال» ، «نهج الايمان» و «نزهه الكرام» . و قد تمّ ذلك بمقابلة نصوص هذه الكتب و اخراج المتن المنقح من بينها. خطبة الغدير (انصارى) : ص ۲۱ ۲۰. هم چنين جالب توجه است كه متن فارسى موجود در اين كتاب تكلف خاص دوره سده هفتم هجرى قمرى را دارد. علامه مجلسى فارسى زبان مى‏ گويد: باز گرداندن اين اثر به عربى براى او تكلف ‏آور است: ...من كتاب «نزهة الكرام و بستان العوام» تأليف محمد بن الحسين بن الحسن الرازى، و هذا الكتاب خطه بالعجمية، تكلّفنا من نقله الى العربية. فذكّر فى اواخر المجلد الثانى منه ما هذا لفظ من اعربه... . بحار الانوار: ج ۴۸ ص ۱۴۵</ref>، »روضة المتقين«××× 4 روضة المتقين فى شرح كتاب من لا يحضره الفقيه )محمدتقى مجلسى( : ج 13 ص 249. ×××، »تفسير الصافى«××× 5 التفسير الصافى )فيض كاشانى( : ج 2 ص 56 . ×××، »البرهان فى تفسير القرآن«××× 6 البرهان فى تفسير القرآن )بحرانى( : ج 2 ص 229. ×××، »غاية المرام و حجة الخصام«××× 7 غاية المرام و حجة الخصام فى تعيين الامام من طريق الخاص و العام )بحرانى( : ص 329. ×××، »كشف المهمّ«××× 8 كشف المهم فى طريق خبر غدير خم )بحرانى( : ص 194. ××× و »بحار الانوار« .××× 9 بحار الانوار: ج 37 ص 204. ×××


همچنين مى‏توان به عنوان ساير آثار مشتمل بر خطبه طولانى غدير تا پيش از وفات مجلسى دوم، از اين كتب نام برد:
»العدد القويّة«××× 1 العدد القوية لرفع المخاوف اليومية )حلى( : ص 169. البته بخش‏هاى انعكاس يافته در اين كتاب بسيار كوتاه‏تر از متن كامل خطبه غدير است؛ اين خطبه حدود 700 واژه دارد، كه مشتمل بر 5 بند و از 30 بند خطبه طولانى غدير است. ×××، »نهج الايمان«××× 2 نهج الايمان )ابن‏جبر( : ص 91. ×××، »نزهة الكرام«××× 3 نزهة الكرام و بستان العوام )رازى( : ج 1 ص 187. اين كتاب به زبان فارسى نگاشته شده است. نسخه موجود از اين كتاب در كتابخانه الكترونيكى نور موجود است. جناب محمدباقر انصارى ادعا كرده است از متن اين كتاب براى مقابله نسخ موجود از خطبه طولانى غدير بهره گرفته است. متن دقيق نوشتار انصارى بدين شرح است: ...من خلال مصادر تسعة و هى كتب: »روضة الواعظين« ، »الاحتجاج« ، »العدد القوية« ، »اليقين« ، »التحصين« ، »الصراط المستقيم« ، »الاقبال« ، »نهج الايمان« و »نزهه الكرام« . و قد تمّ ذلك بمقابلة نصوص هذه الكتب و اخراج المتن المنقح من بينها. خطبة الغدير )انصارى( : ص 21 20. همچنين جالب توجه است كه متن فارسى موجود در اين كتاب تكلف خاص دوره سده هفتم هجرى قمرى را دارد. علامه مجلسى فارسى زبان مى‏گويد: باز گرداندن اين اثر به عربى براى او تكلف‏آور است: ...من كتاب »نزهة الكرام و بستان العوام« تأليف محمد بن الحسين بن الحسن الرازى، و هذا الكتاب خطه بالعجمية، تكلّفنا من نقله الى العربية. فذكّر فى اواخر المجلد الثانى منه ما هذا لفظ من اعربه... . بحار الانوار: ج 48 ص 145. ×××، »روضة المتقين«××× 4 روضة المتقين فى شرح كتاب من لا يحضره الفقيه )محمدتقى مجلسى( : ج 13 ص 249. ×××، »تفسير الصافى«××× 5 التفسير الصافى )فيض كاشانى( : ج 2 ص 56 . ×××، »البرهان فى تفسير القرآن«××× 6 البرهان فى تفسير القرآن )بحرانى( : ج 2 ص 229. ×××، »غاية المرام و حجة الخصام«××× 7 غاية المرام و حجة الخصام فى تعيين الامام من طريق الخاص و العام )بحرانى( : ص 329. ×××، »كشف المهمّ«××× 8 كشف المهم فى طريق خبر غدير خم )بحرانى( : ص 194. ××× و »بحار الانوار« .××× 9 بحار الانوار: ج 37 ص 204. ×××