ارتباط غدیر با قرآن: تفاوت میان نسخهها
بدون خلاصۀ ویرایش |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱٬۰۵۶: | خط ۱٬۰۵۶: | ||
يونس / ۱۱ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۹۶- ۳۹۴- ۳۸۷ و ج ۳ ص ۲۶۴ : | يونس / ۱۱ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۹۶- ۳۹۴- ۳۸۷ و ج ۳ ص ۲۶۴ : | ||
«وَ لَوْ يُعَجِّلُ اللَّهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجالَهُمْ بِالْخَيْرِ لَقُضِىَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ فَنَذَرُ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا فِى طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ». | |||
يونس / ۱۵ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۶۲ - ۳۵۱ و ج ۳ ص ۳۰۱ ۲۶۵ ۷۱ : | |||
«وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ ما يَكُونُ لِى أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِى إِنْ أَتَّبِعُ إِلا ما يُوحى إِلَىَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّى عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ». | |||
يونس / ۳۵ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۲۶۵ : | |||
«قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِى إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِى لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِى إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّى إِلا أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ». | |||
يونس / ۶۲ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۸۷ ۱۶۵ ۱۶۴ و ج ۳ ص ۲۶۵ ۱۱۱ ۵۲ : »أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ« . هود / ۲۴ - ۱۲ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۷۸ ۷۲ و ج ۳ ص ۳۰۰ ۲۶۹ ۲۶۶ ۳۲ : »فَلَعَلَّكَ تارِكٌ بَعْضَ ما يُوحى إِلَيْكَ وَ ضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّما أَنْتَ نَذِيرٌ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَىْءٍ وَكِيلٌ؛ أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ؛ فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ وَ أَنْ لا إِلهَ إِلا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ؛ مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَ زِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وَ هُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ؛ أُولئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِى الْآخِرَةِ إِلا النَّارُ وَ حَبِطَ ما صَنَعُوا فِيها وَ باطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ؛ أَ فَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَ مِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى إِماماً وَ رَحْمَةً أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِى مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ؛ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أُولئِكَ يُعْرَضُونَ عَلى رَبِّهِمْ وَ يَقُولُ الْأَشْهادُ هؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ؛ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونَها عِوَجاً وَ هُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ؛ أُولئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِى الْأَرْضِ وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِياءَ يُضاعَفُ لَهُمُ الْعَذابُ ما كانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَ ما كانُوا يُبْصِرُونَ؛ أُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ؛ لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِى الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ؛ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَ أَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ؛ مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمى وَ الْأَصَمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلًا أَ فَلا تَذَكَّرُونَ« . هود / ۴۰ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۴۱۳ ۴۰۹ ۴۰۸ ۴۰۷ ۲۶۶ : »وَ ما آمَنَ مَعَهُ إِلا قَلِيلٌ« . هود / ۶۳ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۴۱۳ ۴۰۹ ۴۰۸ ۴۰۷ ۲۶۶ : »قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّى وَ آتانِى مِنْهُ رَحْمَةً فَمَنْ يَنْصُرُنِى مِنَ اللَّهِ إِنْ عَصَيْتُهُ فَما تَزِيدُونَنِى غَيْرَ تَخْسِيرٍ« . هود / ۱۰۶: غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۰۱ و ج ۳ ص ۲۶۷ : »فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِى النَّارِ لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَ شَهِيقٌ« . يوسف / ۱۰۸ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۴۳۳ ۴۲۸ ۴۲۶ ۲۶۷ : »قُلْ هذِهِ سَبِيلِى أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَ مَنِ اتَّبَعَنِى وَ سُبْحانَ اللَّهِ وَ ما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ« . رعد / ۷ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۷۴ - ۱۶۹ و ج ۳ ص ۴۳۷ ۴۳۵ ۴۱۷ ۴۱۴ ۴۰۴ ۳۵۹ ۲۶۸ ۲۶۷ ۵۵ : »وَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ« . رعد / ۲۴ ۲۳ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۴۷۱ ۳۹۶ و ج ۲ ص ۱۶۸ - ۱۶۳ و ج ۳ ص ۲۶۱ ۷۶ : »جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها وَ مَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَ أَزْواجِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ الْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ؛ سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ« . ابراهيمعليه السلام / ۸ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۹۰ ۲۳۰ و ج ۳ ص ۲۶۸ ۵۹ : »وَ قالَ مُوسى إِنْ تَكْفُرُوا أَنْتُمْ وَ مَنْ فِى الْأَرْضِ جَمِيعاً فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِىٌّ حَمِيدٌ« . ابراهيمعليه السلام / ۱۷ - ۱۵ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۴۰۱ ۳۹۷ ۳۹۵ ۳۸۸ و ج ۳ ص ۲۶۸ ۷۵ : »وَ اسْتَفْتَحُوا وَ خابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ. مِنْ وَرائِهِ جَهَنَّمُ وَ يُسْقى مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ. يَتَجَرَّعُهُ وَ لا يَكادُ يُسِيغُهُ وَ يَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَ ما هُوَ بِمَيِّتٍ وَ مِنْ وَرائِهِ عَذابٌ غَلِيظٌ« . حجر / ۴۲ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۴۲۵ ۴۲۲ ۴۲۰ ۴۱۶ ۴۱۴ و ج ۲ ص ۳۷۵ و ج ۳ ص ۳۱۱ ۲۶۶۹ ۶۷ : »إِنَّ عِبادِى لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ« . حجر / ۴۶ - ۴۵ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۳۵۴ و ج ۳ ص ۲۰۰ ۵۳ : »إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِى جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ؛ ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ« . حجر / ۹۵ - ۹۲: غدير در قرآن: ج ۱ ص ۷۰ ۶۸ و ج ۳ ص ۳۰۰ ۲۶۹ ۳۱ : »فَوَ رَبِّكَ لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ؛ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ؛ فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ؛ إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ« . نحل / ۲۹ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۴۵ ۱۳۷ و ج ۳ ص ۲۶۹ ۱۰۹ ۵۰ : »فَادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ« . نحل / ۸۳ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۵۱۴ ۳۳۳ ۳۳۲ ۲۷۰ ۲۴۳ : »يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها وَ أَكْثَرُهُمُ الْكافِرُونَ« . نحل ۹۴ - ۹۱ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۷۶ ۳۷۴ و ج ۲ ص ۳۶۹ ۳۶۸ و ج ۳ ص ۲۷۰ ۱۰۲ ۶۳ ۴۳ : »وَ أَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذا عاهَدْتُمْ وَ لا تَنْقُضُوا الْأَيْمانَ بَعْدَ تَوْكِيدِها وَ قَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما تَفْعَلُونَ؛ وَ لا تَكُونُوا كَالَّتِى نَقَضَتْ غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكاثاً تَتَّخِذُونَ أَيْمانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِىَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّما يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَ لَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ ما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ؛ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِى مَنْ يَشاءُ وَ لَتُسْئَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ؛ وَ لا تَتَّخِذُوا أَيْمانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِها وَ تَذُوقُوا السُّوءَ بِما صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ لَكُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ« . اسراء / ۱۵ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۲۸ ۲۲۷ و ج ۳ ص ۲۸۵ ۲۷۰ ۱۲۰ ۵۷ : »مَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِى لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى وَ ما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً« . اسراء / ۵۸ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۵۸ و ج ۳ ص ۳۰۵ ۵۱ : »وَ إِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلا نَحْنُ مُهْلِكُوها قَبْلَ يَوْمِ الْقِيامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوها عَذاباً شَدِيداً كانَ ذلِكَ فِى الْكِتابِ مَسْطُوراً« . اسراء / ۷۲ - ۷۱ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۲۳۰ ۲۲۹ و ج ۳ ص ۳۸۳ ۳۱۳ ۲۷۰ : »يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ فَمَنْ أُوتِىَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولئِكَ يَقْرَؤُنَ كِتابَهُمْ وَ لا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً؛ وَ مَنْ كانَ فِى هذِهِ أَعْمى فَهُوَ فِى الْآخِرَةِ أَعْمى وَ أَضَلُّ سَبِيلاً« . كهف / ۶ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۶۶ و ج ۳ ص ۳۱۳ ۲۶۹ ۲۰۱ ۲۳ : »فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً« . كهف / ۱۰ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۷۸ : »رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَنا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً« . كهف / ۸۷ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۴۳ ۳۴۲ ۳۳۹ ۲۷۱ ۱۰۱ ۴۳ : »قالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذاباً نُكْراً« . مريم / ۹۷ ۹۶ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۷۶ ۷۲ و ج ۳ ص ۳۲ : »إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا؛ فَإِنَّما يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَ تُنْذِرَ بِهِ قَوْماً لُدّاً« . طه / ۱۳۵ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۴۳۱ ۴۲۶ : »قُلْ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِىِّ وَ مَنِ اهْتَدى« . انبياء / ۱۰۳ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۳۵۵ ۳۵۴ و ج ۳ ص ۲۷۱ ۱۱۲ : »لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَ تَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ هذا يَوْمُكُمُ الَّذِى كُنْتُمْ تُوعَدُونَ« . حج / ۱ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۴۹ و ج ۳ ص ۱۱۹ ۱۱۸ ۵۶ : »يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَىْءٌ عَظِيمٌ« . حج / ۲۵ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۲۸۸ ۲۸۷ و ج ۳ ص ۳۱۱ ۲۷ : »إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذِى جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَ الْبادِ وَ مَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ« . حج / ۲۷ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۴۲ ۱۵ : وَ أَذِّنْ فِى النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً وَ عَلى كُلِّ ضامِرٍ يأتوك مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ« . حج / ۴۱ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۵۱ و ج ۳ ص ۵۶ : »الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِى الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ وَ آتَوُا الزَّكاةَ وَ أَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَ للَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ« . حج / ۴۵ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۵۴ : »فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها وَ هِىَ ظالِمَةٌ فَهِىَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَ بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَ قَصْرٍ مَشِيدٍ« . مؤمنون / ۹۴ ۹۳: غدير در قرآن: ج ۱ ص ۵۳ ۵۰ و ج ۳ ص ۱۸ : »قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّى ما يُوعَدُونَ؛ رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِى فِى الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ« . نور / ۱۵ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۹۵ : »إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَ تَقُولُونَ بِأَفْواهِكُمْ ما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَ تَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَ هُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ« . نور / ۵۲ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۲۷۱ : »وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَخْشَ اللَّهَ وَ يَتَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ« . نور / ۵۴ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۱۹ ۱۱۷ ۱۱۶ ۹۰ و ج ۳ ص ۱۰۷ ۴۸ : »قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ وَ عَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَ ما عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلاغُ الْمُبِينُ« . فرقان / ۱۲: غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۰۳ ۴۰۲ ۴۰۰ و ج ۳ ص ۵۴ : »إِذا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَها تَغَيُّظاً وَ زَفِيراً« . فرقان / ۷۴: غدير در قرآن: ج ۳ ص ۲۱۴ : »وَ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَ ذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَ اجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً« . شعراء / ۲۰۴ - ۲۰۱ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۹۷ ۳۹۵ ۳۸۸ و ج ۳ ص ۲۶۴ ۷۶ : »لا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ؛ فَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ؛ فَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنْظَرُونَ؛ أَ فَبِعَذابِنا يَسْتَعْجِلُونَ« . شعراء / ۲۲۷ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۹۹ ۳۹۸ : »إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَ ذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيراً وَ انْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا وَ سَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ« . | |||
نسخهٔ ۸ مهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۱۰:۲۴
آمارهاى قرآنى و كلىِ آيات غدير[۱]
آمارهاى مربوط به مطرح شدن آيات قرآن در موضوعات متفاوت مرتبط با غدير مى تواند نشانگر تاريخچه قرآنى آن در چهارده قرن باشد. اين آمارها درباره آيات نازل شده يا تفسير شده در واقعه غدير، كتاب هاى تأليف شده درباره :
۱-بحث هاى قرآنى غدير،
۲- احتجاجات قرآنى غدير،
۳- ادعيه و زيارات قرآنى غدير،
۴-شعرهاى قرآنى غدير و معرفى قرآنى غدير است، كه ذيلاً تقديم مى شود.
آيات نازل شده در واقعه غدير/ ۱۵۳ آيه:
الف. آيات مربوط به اقدامات پيامبرصلى الله عليه وآله / ۴۹ آيه ;
نساء / ۵۹ ،
مائده / ۳،
مائده / ۵۵ ،
مائده / ۶۷ ،
توبه / ۱۶،
هود / ۲۴ - ۱۲،
حجر۹۵-۹۲،
كهف / ۶ ،
مريم / ۹۷-۹۶،
مؤمنون / ۹۴ -۹۳،
عنكبوت / ۴ - ۱،
احزاب۶ ،
سبأ / ۴۶،
زخرف / ۴۴ - ۴۱،
زخرف / ۶۱ ،
نجم / ۴ - ۱،
انشراح / ۷.
ب. آيات مربوط به اقدامات دشمنان / ۱۰۴ آيه:
بقره / ۱۵ - ۸،
بقره / ۱۶۷،
مائده / ۳،
انفال / ۳۴ -۳۳،
توبه / ۷۴،
يونس / ۱۲،
يونس / ۱۵،
ابراهيم عليه السلام / ۲۱ - ۱۹،
حجر / ۴۲،
نحل / ۹۴ - ۹۱،
اسراء / ۷۲ -۷۱،
حج / ۲۵،
شعراء / ۲۰۵ - ۲۰۲،
نمل / ۵۱ -۵۰ ،
سبأ / ۲۰،
زمر / ۶۶ -۶۵ ،
زخرف / ۱۹،
زخرف / ۲۸،
زخرف / ۳۹،
زخرف / ۶۱ - ۵۸ ،
زخرف / ۸۰ - ۷۴ ،
محمدصلى الله عليه وآله / ۲۶ - ۲۲،
مجادله / ۷،
مجادله / ۱۰،
تحريم / ۴ ۳،
تحريم / ۸ ،
قلم / ۸ - ۱ ،
قلم / ۵۲ ۵۱ ،
حاقه / ۵۲ - ۴۳ ،
معارج / ۳ - ۱،
قيامت / ۱۶.
آيات تفسير شده در مراحل واقعه غدير / ۱۳۲ آيه:
الف. مواردى كه يك موضوع قرآنى به صورت كلى تفسير شده / ۵ آيه:
۱- آيات ولايت
۲-آيات رضاى خدا
۳- آيات مدح
۴- الذين آمنوا
۵-دوست و دشمن خدا
ب. مواردى كه يك سوره به طور كامل تفسير شده / ۳ سوره:
۱- حمد
۲-عصر
۳- انسان
ج. مواردى كه يك به صراحت تفسير شده / ۱۸ آيه:
نساء / ۴۷،
مائده / ۵۵ ،
انعام / ۸۲ ،
اعراف / ۳۸،
توبه / ۶۱ ،
يس / ۱۲،
زمر / ۵۶ ،
غافر / ۴۰،
زخرف / ۲۸،
/ ۲۲، ملك / ۱۱ - ۸،
مرسلات / ۱۹ - ۱۶.
د. مواردى كه يک به صورت اقتباس يا استشهاد تفسير شده / ۹۲ آيه:
آيات مربوط به مناسبت هاى خاصى از غدير / ۲۱ آيه:
آل عمران / ۱۹،
آل عمران / ۸۵ ،
آل عمران / ۱۲۴ - ۱۲۳،
نساء / ۱۴۵،
توبه / ۲۶ -۲۵،
توبه / ۷۲،
اعراف / ۴۹،
رعد / ۲۴ -۲۳،
نحل / ۲۹،
نور / ۱۵،
نور / ۵۴ ،
قصص۴۱،
عنكبوت / ۱۸،
احزاب / ۶ ،
زمر / ۳۰،
زخرف / ۷۱،
فتح / ۱۱،
ق / ۲۹.
آيات مربوط به معرفى مقام ولايت و امامت / ۶ آيه:
مائده / ۵۶ ،
انعام / ۱۵۳،
اعراف / ۱۸۱،
اعراف / ۱۸۸،
يونس / ۶۲ ،
رعد / ۷.
آيات مربوط به دستورات الهى درباره ولايت / ۱۰ آيه:
بقره / ۲۸۵،
آل عمران / ۱۴۴،
اعراف / ۱۴۳،
اعراف / ۱۵۷،
ابراهيم عليه السلام / ۸ ،
اسراء / ۱۵،
احزاب / ۷۱،
زخرف / ۲۸،
فتح / ۱۰،
تغابن / ۸ .
آيات مربوط به مقابله با دشمنان غدير / ۱۲ آيه:
بقره / ۲۴،
آل عمران / ۱۴۴،
آل عمران / ۱۷۹،
اسراء / ۵۸ ،
حج / ۴۵،
صافات۷۱،
محمدصلى الله عليه وآله / ۲۸،
حجرات / ۱۷،
الرحمن / ۳۵،
طلاق / ۸ ،
فجر / ۱۴ -۱۳.
آيات مربوط به دوستان غدير / ۸ آيه:
توبه / ۲۱- ۲۰،
اعراف / ۱۳۷،
حجر / ۴۶ -۴۵،
زمر / ۷۳،
حجرات / ۱۵،
ملك۱۲.
آيات مربوط به دشمنان غدير / ۲۸ آيه:
بقره / ۷۹،
بقره / ۱۴۰،
بقره / ۲۱۷،
آل عمران / ۸۸ - ۸۶ ،
نساء / ۱۰۸،
انعام / ۱۱۲،
نحل / ۹۴،
فرقان / ۱۲،
لقمان / ۲۴،
حشر / ۱۸،
الرحمن / ۳۵ -۳۱،
ملك / ۷ ۶،
انشقاق / ۱۲ - ۱۰،
فجر / ۱۴،
ناس / ۵ ۴ .
آيات مربوط به موضوعات غير ولايت / ۷ آيه:
بقره / ۴۳،
بقره / ۱۵۸،
آل عمران / ۷،
آل عمران / ۱۰۲،
نساء / ۸۲ ،
حج / ۱،
حج / ۴۱.
ه . مواردى كه يك به صورت اشاره آمده / ۱۴ آيه:
بقره / ۲۴،
آل عمران / ۲۲،
نساء / ۴۷،
مائده / ۱۹،
انعام / ۸۲ ،
توبه / ۱۰۰،
توبه۱۲۰،
يونس / ۳۵،
هود / ۱۰۶،
كهف / ۸۷ ،
انبياء / ۱۰۳،
نور / ۵۲ ،
لقمان / ۸ ،
منافقون / ۶ .
كتاب هاى تأليف شده درباره بحث هاى قرآنى غدير / ۵۵ كتاب:
الف. كتاب هاى مستقل / ۲۱ كتاب.
ب .كتاب هاى ضمنى / ۳۴ كتاب.
بيشترين آياتى كه در كتاب هاى قرآنى غدير مطرح شده به ترتيب كثرت عبارتند از:
مائده / ۶۷ :«تبليغ»
مائده / ۳:«اكمال»
معارج / ۳ - ۱:«سأل سائل»
نحل / ۸۳ :«يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها»
احزاب / ۶ :«النَّبِىُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ»
احتجاجات قرآنى درباره غدير
اتمام حجت هاى قرآنى غدير ۳۴ مورد است، كه آيات مورد استشهاد آن ۸۰ آيه به شرح زير است:
بقره / ۷۹،
بقره / ۱۴۰،
نساء / ۵۴ ،
نساء / ۵۹ ،
نساء / ۱۰۸،
نساء / ۱۳۷،
مائده / ۳،
مائده / ۵۵ ،
مائده / ۶۷ ،
انفال / ۳۳ -۳۲،
توبه / ۶۱ ،
حجر / ۹۵ - ۹۲،
نحل / ۸۳ ،
حج / ۲۷،
قصص / ۶۸ ،
عنكبوت / ۴ - ۱،
احزاب / ۶ ،
احزاب / ۳۶،
حجرات / ۱،
تحريم / ۸ - ۳ ،
معارج / ۳ - ۱،
قيامت / ۳۵ - ۳۱،
انسان / ۳۱ - ۱،
نبأ / ۳ - ۱،
مطففين / ۳۴،
انشراح / ۷ ۶،
عصر / ۳ - ۱.
ادعيه و زيارات قرآنى غدير
ادعيه و زيارات قرآنى غدير ۵۵ مورد است، كه آيات مورد استشهاد آن ۹۱ آيه به شرح زير است:
آل عمران / ۱۹۴،
آل عمران / ۸ ،
آل عمران / ۵۳ ،
آل عمران / ۱۴۸- ۱۴۷،
آل عمران / ۱۹۳،
نساء / ۵۹ ،
نساء / ۱۲۰ - ۱۱۷،
مائده / ۳،
مائده / ۸ ۷ ،
مائده / ۶۷ ،
انعام / ۹۸،
اعراف / ۱۷۲،
انفال / ۳۲،
توبه / ۱۶،
يونس / ۲،
هود / ۴۰،
هود / ۶۳ ،
يوسف / ۱۰۸،
رعد / ۷،
اسراء / ۷۱،
كهف / ۱۰،
طه / ۱۳۵،
فرقان / ۷۴،
شعراء۲۲۷،
قصص / ۴۲ -۴۱،
احزاب / ۶ ،
فاطر / ۳۵ - ۳۲،
صافات / ۲۴،
ص / ۶۷ ،
زخرف / ۴،
زخرف / ۵۶ ،
نجم / ۱۸،
مجادله / ۲۰ - ۱۵،
مدثر / ۴۶،
نبأ / ۳ - ۱،
مطففين / ۱۲ - ۱۰،
تكاثر / ۸ .
شعرهاى قرآنى غدير
بيشترين آياتى كه در شعرهاى قرآنى غدير مطرح شده به ترتيب كثرت عبارتند از:
۱-آيه اكمال
۲-آيه تبليغ
۳-آيه سأل سائل.
معرفى قرآنى غدير
قرآن شناسى در غدير تحت چهار عنوان به شرح زير انجام گرفته است:
الف. مقام قرآن / ۳ موضوع:
ثقل اكبر
رابط بين خدا و مردم
يادگار پيامبرصلى الله عليه وآله
ب. محتواى قرآن / ۳ موضوع:
پرونده كامل علم
معرف اهل بيت عليهم السلام
توافق كامل قرآن و اهلبيت عليهم السلام
ج. سرپرست قرآن / ۲ موضوع:
اهلبيت عليهم السلام دعوت كننده به قرآن
اهلبيت عليهم السلام مفسر قرآن
د. وظايف ما در برابر قرآن / ۴ موضوع:
تمسک به قرآن
فهم قرآن
احتراز از متشابهات
پاسخگويى در قيامت
آيات در خطبه غدير[۲]
پيامبرصلى الله عليه وآله در حالى كه دست بر شانه على عليه السلام گذاشته بود سخنرانى تاريخى خود را كه آميخته با بيش از ۱۰۰ آيه قرآن بود و بيش از يک ساعت به طول انجاميد، آغاز كرد.
آيات در زيارت غديريه[۳]
يكى از مفاهيم عميق در زيارت غديريه، رابطه آيات قرآن با ولايت و امامت و اميرالمؤمنين عليه السلام است. به عنوان نمونه:
۱. سوره مائده، آيه ۳(آيه اكمال):
اللهم... ، العن من غصب وليك حقه و انكر عهده و جحده بعد اليقين و الاقرار بالولاية له يوم اكملت له الدين..
اين فقره از فقرات اواخر دعاست، كه امام هادى عليه السلام دشمنان خاندان نور را لعن مى كند: خدايا... ،
لعن كن كسانى را كه حق وليّت را غصب كردند، عهد و پيمانش را منكر شدند، بعد از يقين و اقرار به ولايت حضرتش در روزى كه دين را برايش كامل فرمودى... .
امام هادى عليه السلام جملات آخر دعا را به لعن ظلمت پرستان و قاتلان خاندان نور اختصاص داده، و در اين جمله پيمان شكنانى را لعن مى كند كه روز غدير اميرالمؤمنين عليه السلام را به ولايت تهنيت گفتند، و چند ماه بعد سقيفه را تشكيل دادند!
۲. سوره مائده، آيات ۵۶ - ۵۴ :
امام هادى عليه السلام به واقعه غدير اشاره نموده و مى فرمايد: و لقد انزل اللَّه تعالى فيك من قبل و هم كارهون:«يا ايها الذين آمنوا من يرتدّ منكم... هم الغالبون» : و حقاً كه خداى تعالى پيش از آن نيز درباره تو نازل فرموده بود در حالى كه آنان كراهت داشتند.
«يا ايها الذين آمنوا...» در سه آيه سوره مائده كه امام هادى عليه السلام به آنها اشاره دارد، مطالبى در شأن حضرت اميرالمؤمنين عليه السلام ذكر شده است، از جمله:
على عليه السلام سردسته گروهى است كه خدا را دوست دارند و خدا آنان را دوست دارد. در برابر مؤمنان فروتن و نسبت به كافران سخت گيرند، در راه خدا جهاد مى كنند و از ملامت سرزنش كنندگان نمى هراسند.
على عليه السلام پس از خدا و رسول، ولى مومنان است.
پيروان حضرتش«حزب اللَّه»اند كه پيروزمندان اند.
كراهت ديگران از نزول اين آيات در شأن اميرالمؤمنين عليه السلام هنوز هم بارز و آشكار است. جنگ هاى صدر اسلام را«جنگ ردّه»و طرفهاى جنگ را «مرتدّين»ناميدند. تا آيه اول«من يرتدّ منكم عن دينه»را درباره دوستان خود بدانند.[۴]
بسيار دست و پا زدند تا آيه ولايت را - كه در حين تصدّق على عليه السلام به سائل در حال ركوع نازل شد - در شأن حضرتش ندانند، كه كتب تفسيرى آنها گواه اين مدّعاست. و براى«حزب اللَّه»معانى مختلفى پيش آوردند كه در همان كتب و تفاسير موجود است و همه آن معانى جزئى از مصداق حزب اللَّه هستند، اما هيچ كدام جامعيت و شمول ندارد. تنها معنى جامع و مانع همان است كه امام هادى عليه السلام بيان نموده است.
۳-سوره مائده، آيه ۶۷ (آيه تبليغ):
اين آيه مشهور غدير را امام هادى عليه السلام با تفصيلى گويا بيان نموده است، كه ما به نقل مضمون آن به اختصار بسنده مى كنيم:
پيامبرصلى الله عليه وآله درباره على عليه السلام دعاهايى مى فرمود. خداى تعالى اين دعاها را مستجاب فرمود و بيان داشت كه به ولايت او پس از حضرتت رضايت دارم. [۵]پس به حضرتش امر فرمود به جهت اعلاء شأن اميرالمؤمنين عليه السلام و باطل كردن سخنان بيهوده و قطع عذرها، اين نعمت را اظهار كند. پيامبرصلى الله عليه وآله مى خواست از فتنه فاسقان و منافقان - كه دشمن على عليه السلام بودند - بر حذر باشد. پس آيه تبليغ نازل شد و پيامبرصلى الله عليه وآله را امان داد.
در اينجا بود كه پيامبرصلى الله عليه وآله زحمت آن مسير طولانى را به خود پذيرفت، و در گرماى ظهر به پا خاست و خطبه خواند. پس آنگاه كسانى كه به پيامبرصلى الله عليه وآله ايمان آورند كم بودند و شمار زيادى از مردم جز در مسير زيان كارى پيش نرفتند.
تا اينجا كلام امام هادى عليه السلام بود كه مضمون آن به اختصار نقل شد. جاى اين سؤال باقى است كه چرا مردم با وجود آن بيعت تاريخى، اين همه به ولايت پشت كردند؟
بازگويى اين پرسش و پاسخ نيز مفيد است: «محمود بن لبيد» گويد: پس از شهادت رسول خداصلى الله عليه وآله، حضرت فاطمه عليها السلام بر سر قبور شهدا مى رفت و بر سر قبر حمزه سيدالشهداء مى گريست. روزى در آن محل به خدمت حضرتش رسيدم... ، و پرسيدم: اى بانوى من، از شما مسئله اى مى پرسم كه در سينه ام موج مى زند.
فرمود: بپرس. گفتم: آيا رسول خداصلى الله عليه وآله قبل از وفاتش بر امامت على عليه السلام تصريح فرمود؟ فرمود: شگفتا ! آيا روز غدير خم را فراموش كرديد؟ و پس از بيانات ديگر فرمود: به خدا قسم اگر حق را نزد اهلش وا مى گذاردند و عترت پيامبرشان را پيروى مى كردند، هيچ گاه دو نفر درباره خداى تعالى اختلاف نمى كردند، و(حق را)آيندگان از گذشتگان به ارث مى بردند، تا آنگاه كه قائم ما - نهمين از نسل حسين عليه السلام- قيام كند. اما آن را كه خدا مؤخّر قرار دهد مقدّم داشتند، و آن را كه خدا مقدّم داشته پشت سر گذاردند... .[۶]
اين پرسش و پاسخ زمانى انجام مى گيرد كه از اين واقعه تاريخى و شكوه مند، با آن همه مقدمه و مؤخّره بياد ماندنى، هنوز يک سال نگذشته است. آيا بانوى بانوان حق ندارد از اين گونه سؤال ها اظهار شگفتى كند؟! جملات بعدى دخت پيامبرعليها السلام نيز تفسير آيه اى است كه قبل از آيه غدير بيان شده است: و اگر آنان تورات و انجيل و آنچه را كه از جانب پروردگارشان به آنان فرستاده شده را به پا مى داشتند، همانا از بالاى سر و از زير پاهاى خود(بركات الهى را)مى خوردند... [۷]
آيا اين آيه تعريض و كنايتى به امت اسلام نيست؟ مگر پيامبرصلى الله عليه وآله بارها نفرموده بود كه تمام حركات امت هاى گذشته به دست اين امت تكرار خواهد شد؟ رفتار بنى اسرائيل با تورات و هارون، و رفتار نصارى با انجيل و حواريون چگونه بود[۸]
۴.سوره انعام، آيه ۱۵۳:
امام هادی عليه السلام مى فرمايد: و شهادت مى دهم كه تويى معناى كلام خداى عزيز رحيم:«و ان هذا صراطى مستقيماً فاتبعوه و لا تتّبعوا السبل فتفرّق بكم عن سبيله». به خدا قسم گمراه شد و گمراه كرد هر كس كه جز تو را پيروى كرد، و از حق منحرف شد هر كس با تو دشمنى ورزيد.
صراط مستقيم الهى اميرالمؤمنين عليه السلام است، و راه روشن به سوى قرب الهى اطاعت و ولايت او است. او نور است و جز او هر چه هست ظلمت. اين بيان عقل و نقل قطعى است و اغراق و مبالغه و تعصّب در آن راه ندارد، و تفصيل را در كتب فراوان امامت بايد يافت.
يك سؤال باقى مى ماند و آن اينكه: با اين بيان، روايات ديگر را كه صراط مستقيم را به معنى توحيد، قرآن، دين، نبوت و غيره گرفته اند چگونه بپذيريم؟
امام صادق عليه السلام در جواب اين سؤال فرمود: قرآن را ظاهرى است و باطنى. تمام آنچه در قرآن حرام اعلام شده ظاهر، و باطن آن ائمه جور است. و تمام آنچه خداى تعالى در كتابش حلال دانسته ظاهر، و مراد از آنها در باطن ائمه حق مى باشد.[۹]
روح دين و جهت دهنده به تمام معالم و معارف دينى، به ويژه توحيد و نبوت و معاد، امر امامت و ولايت و پيروى ائمه حق است.
بررسى صحاح ستّه و آنچه كه در آنها آمده و مقايسه آنها با كتب گرانقدر شيعه گوياى همين نكته است. كتاب«سيرى در صحيحين»[۱۰]بخش هايى از كتاب«شبهاى پيشاور»[۱۱]
كتاب «نقش ائمه در احياء دين»[۱۲]تا حدى به اين مهم پرداخته اند. البته در اين مقام ناگفته هاى فراوانى باقى است.
خلاصه اينكه صراط مستقيم يكى است؛ همان كه در هر نماز واجب و مستحب سلوک آن را از خداى تعالى طلب مى كنيم. غير از اين صراط مستقيم، هر چه هست«سَبيل»هاى ديگر و راه هاى ضلالت اند.
۵ .سوره انفال، آيه ۷:
امام هادى عليه السلام در ضمن بيان مواقف مشهور و روزهاى زبانزد زندگى پرافتخار على عليه السلام به روز خيبر مى رسد:
«ويوم خيبر اذ اظهر اللَّه خور المنافقين و قطع دابر الكافرين و الحمد للَّه رب العالمين»:
و روز خيبر، كه خداوند سستى منافقين را ظاهر ساخت وريشه كافران را قطع كرد. سپاس خداى راست، پروردگار جهانيان.
فتح خيبر رويدادى مهم بود؛ از جهت رشادت و دلاورى مولى الموالى عليه السلام از يك سو، و جبن و فرار مدعيان از سوى ديگر. اما مهمتر از آن، ظهور و بروز حديث نبوى بود كه حضرتش در جنگ خيبر فرمود: فردا رايت را به دست كسى خواهم داد كه خدا و رسولش را دوست دارد، و خدا و رسولش هم او را دوست دارند. پيشروى است كه فرّار نيست. باز نمى گردد تا آنگاه كه خدا فتح را به دست او عملى سازد.[۱۳] .
فردايش افرادى خود را نامزد كردند، غافل از اينكه اين امر امر الهى است و پيامبرصلى الله عليه وآله نيز مجرى فرمان. معناى اين حديث آن است كه تنها كسى كه به تمام و كمال محبّ و محبوب خدا و رسول صلى الله عليه وآله است هجوم برنده و غير فرّار است، و او جز حضرت اسداللَّه الغالب عليه السلام كسى نيست. به تعبير علامه شيخ محمدحسن مظفر:«افمن كان مؤمناً كمن كان فاسقاً...»؟به روايت مفسران، روزى وليد بن عقبه بر على عليه السلام افتخار مى كرد و مى گفت: من خوش زبانتر از تو هستم، و شمشيرم از تو برنده تر است. حضرت فرمود: ساكت باش كه فاسقى. آيه شريفه نازل شد، و اميرالمؤمنين عليه السلام را مؤمن و وليد را فاسق معرفى كرد.[۱۴]
درباره اين آيه شريفه و اين مقايسه، هيچ نمى گوئيم، مگر اشاره اى به مظلوميت حضرت اميرالمؤمنين عليه السلام. آن هم از زبان وحى كه در كام حضرتش بود، كه در دردنامه شقشقيّه مى فرمايد: «حتى صرت اقرن الى هذه النظائر:»[۱۵]كار به آنجا رسيد كه با اين اشخاص همرديف شده ام!
۶ .سوره احزاب، آيه ۶ :
امام هادى عليه السلام مى فرمايد: «جعلك اولى بالمؤمنين من انفسهم كما جعله اللَّه كذلك».
و در موضعى ديگر به حديث غدير اشاره مى فرمايد كه:( ثم قال: الست اولى بالمؤمنين من انفسهم؟ فقالوا: بلى. فأخذ بيدک و قال: من كنت مولاه فهذا على مولاه...) .
درباره اين آيه شريفه و ارتباط آن با حديث غدير توضيحى كوتاه لازم است:
دشمنان براى ردّ و انكار احاديث فضائل اهلبيت پيامبرعليهم السلام تدابيرى انديشيدند و به شيوه هاى مختلف در كتمان آن احاديث كوشيدند كه برخى از رئوس كلى آنها با ذكر نمونه هاى تاريخى در كتاب «معالم المدرستين»[۱۶]بيان شده است. از جمله:
۱-حذف قسمتى از حديث و تبديل آن به كلمهاى مبهم.
۲-حذف تمام حديث، يا اشاره به حذف.
۳-حذف حديث يا قول صحابه، بدون اشاره به حذف.
۴-تضعيف روايت.
۵-سوزاندن كتابخانهها
۶-نهى از كتابت سنّت نبوى.
۷- تحريف اخبار.
۸- جعل و وضع احاديث ديگر، در برابر احاديث صحيح و معتبر.
۹-تأويل معناى حديث.
در مورد حديث غدير، تواتر خبر چنان بود كه هيچ راهى براى انكار نبود.[۱۷][۱۸]
اين تحريف معنوى، از همان زمان صدر اسلام آغاز شد. به شهادت احاديثى كه موجود است، از امام سجاد، امام باقر و امام حسن عسكرى عليهم السلام اين سؤال مطرح شد.
آيات عذاب و لعن در قرآن[۱۹]
سخنرانى تاريخى پيامبرصلى الله عليه وآله در غدير كه حدود يك ساعت طول كشيد در يازده بخش قابل ترسيم است.
مرحله ششم از سخنان پيامبرصلى الله عليه وآله جنبه غضب الهى را نمودار كرد. حضرت با تلاوت آيات عذاب و لعن از قرآن فرمودند:«منظور از اين آيات عده اى از اصحاب من هستند كه مأمور به چشم پوشى از آنان هستم، ولى بدانند كه خداوند ما را بر معاندين و مخالفين و خائنين و مقصرين حجت قرار داده، و چشمپوشى از آنان در دنيا مانع از عذاب آخرت نيست» .
سپس به امامانِ گمراهى كه مردم را به جهنم مى كشانند اشاره كرده فرمودند:«من از همه آنان بيزارم». اشاره رمزى هم به«اصحاب صحيفه ملعونه»داشتند و تصريح كردند كه بعد از من مقام امامت را غصب مى كنند و سپس غاصبين را لعنت كردند.
آيات غدير به ترتيب قرآنى[۲۰]
در اين بخش فهرست آياتى ذكر مى شود كه در طول واقعه غدير نازل شده يا تفسير گرديده يا به مناسبتى در ارتباط با غدير مورد استشهاد يا اشاره قرار گرفته است، كه مجموع آنها ۳۳۸ آيه است:
۱- فهرست سوره ها و آيات غدير به ترتيب قرآنى
حمد: ۷ - ۱.
بقره: ۲۸۵ -۲۱۷ -۱۶۷ -۱۵۸ -۱۴۰- ۷۹- ۴۳ -۲۴- ۱۵ - ۸.
آل عمران: ۱۹۴ - ۱۹۳- ۱۷۹- ۱۴۸ -۱۴۷ -۱۴۴- ۱۲۵ - ۱۲۳ -۱۱۸- ۱۰۲ -۸۸ - ۸۶- ۸۵ ۵۳ -۲۲ -۱۹ -۸ -۷.
نساء: ۱۴۵ ۱۳۷ ۱۲۰ - ۱۱۷- ۱۰۸ - ۸۳ - ۵۹ - ۵۴- ۴۷.
مائده: ۶۷ -۵۶ - ۵۵ -۱۹- ۸- ۷ -۳ .
انعام: ۱۵۳ -۱۱۲- ۹۸-۸۲.
اعراف: ۱۸۸ -۱۸۱ -۱۷۲ -۱۵۷- ۱۳۷ -۴۹- ۴۳- ۳۸.
انفال: ۳۴ -۳۳.
توبه: ۱۲۰ -۱۰۰- ۷۴ -۷۲ - ۶۱ -۲۶ - ۲۴ -۲۱- ۲۰ -۱۶.
يونس عليه السلام: ۶۲- ۳۵- ۱۵- ۱۲ -۲ .
هودعليه السلام: ۱۰۶ -۶۳- ۴۰ -۲۴ - ۱۲.
يوسف عليه السلام: ۱۰۸.
رعد: ۲۴- ۲۳- ۷.
ابراهيم عليه السلام: ۲۱ - ۱۹- ۸.
حجر: ۹۵ - ۹۲- ۴۶ -۴۵ -۴۲.
نحل: ۹۴ - ۹۱ - ۸۳ -۲۹.
اسراء: ۷۲ -۷۱ - ۵۸ -۱۵.
كهف: ۸۷- ۱۰ -۶ .
مريم عليها السلام: ۹۷- ۹۶.
طه: ۱۳۵.
انبياءعليهم السلام: ۱۰۳.
حج: ۴۵ -۴۱- ۲۷ -۲۵- ۱.
مؤمنون: ۹۴- ۹۳.
نور: ۵۴ -۵۲- ۱۵ .
فرقان: ۷۴ -۱۲.
شعراء: ۲۲۷- ۲۰۵ - ۲۰۲.
نمل: ۵۱- ۵۰ .
قصص: ۶۸- ۴۲- ۴۱ .
عنكبوت: ۱۸ -۴ - ۲.
لقمان: ۲۴ -۸.
احزاب: ۷۱- ۳۶- ۶.
سبأ: ۴۶- ۲۰.
فاطر: ۳۵ - ۳۲.
يس: ۱۲.
صافات: ۷۱ -۲۴.
ص: ۶۸- ۶۷ .
زمر: ۷۳ -۵۶ -۳۰.
غافر: ۴۰.
زخرف: ۸۰ - ۷۴ -۷۱ - ۶۱ - ۵۸ - ۵۶- ۴۴ - ۴۱- ۳۹-۲۸- ۱۹- ۴ .
محمدصلى الله عليه وآله: ۲۸ -۲۶ - ۲۲.
فتح: ۱۱ -۱۰.
حجرات: ۱۷ -۱۵- ۱.
ق: ۲۹.
نجم: ۱۸ -۴ - ۱.
الرحمن: ۳۵ - ۳۱.
مجادله: ۲۲ -۲۰ - ۱۵ -۱۰ -۷.
حشر: ۱۸.
منافقون: ۶ .
تغابن: ۸ .
طلاق: ۸ .
تحريم: ۷ - ۳.
ملك: ۱۲- ۱۱ - ۸ -۷- ۶.
قلم: ۵۲- ۵۱ -۸ - ۱ .
حاقه: ۵۲ - ۴۳ .
معارج: ۳ - ۱.
مدثر: ۴۶.
قيامت: ۳۵ - ۳۱- ۱۶.
انسان: ۳۱ - ۱.
مرسلات: ۱۹ - ۱۶.
نبأ: ۳ - ۱.
انشقاق: ۱۲ - ۱۰.
مطففين: ۳۴- ۱۱- ۱۰.
فجر: ۱۴- ۱۳.
انشراح: ۷.
تكاثر: ۸ .
عصر: ۳ - ۱.
نصر: ۳ - ۱.
ناس: ۵- ۴ .
متن آيات غدير به ترتيب قرآنى
در اينجا آياتى كه به هر عنوان در ارتباط با غدير مطرح شده به ترتيب آيات و سور قرآن آورده مى شود، و آدرس جلد و صفحه كتاب«غدير در قرآن»كه آيه مورد نظر در آن مطرح شده كنار آن ذكر مى گردد:
حمد / ۷ - ۱ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۳۵ و ج ۳ ص ۳۰۱- ۲۸۲ -۲۵۰ -۱۳۹ -۱۱۱ -۵۲ :
«بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ؛ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ؛ مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ؛ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ؛ اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ؛ صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لا الضَّالِّينَ». بقره / ۱۵ - ۸ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۴۴۲ و ج ۳ ص ۸۵ :
«وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ ما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ؛ يُخادِعُونَ اللَّهَ وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ ما يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَشْعُرُونَ؛ فِى قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ؛ وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِى الْأَرْضِ قالُوا إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ؛ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَ لكِنْ لا يَشْعُرُونَ؛ وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَما آمَنَ النَّاسُ قالُوا أَ نُؤْمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهاءُ وَ لكِنْ لا يَعْلَمُونَ؛ وَ إِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ؛ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَ يَمُدُّهُمْ فِى طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ».
بقره / ۲۴ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۳۳۹ و ج ۳ ص ۲۵۰ -۱۰۱ -۴۳ :
«فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَ لَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِى وَقُودُهَا النَّاسُ وَ الْحِجارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ». بقره / ۴۳ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۵۱ و ج ۳ ص ۱۱۷ -۵۶ :
«وَ أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَ آتُوا الزَّكاةَ وَ ارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ».
بقره / ۷۹ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۱۳ و ج ۳ ص ۳۵۰ -۲۵۱ -۹۱ :
«فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَ وَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ».
بقره / ۱۴۰ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۰۵ و ج ۳ ص ۳۴۹- ۲۵۱- ۸۱ -۳۴ :
«أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّه وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ».
بقره / ۱۵۸ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۵۴ و ج ۳ ص ۱۴۴ -۱۱۶- ۵۶ :
«إِنَّ الصَّفا وَ الْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما وَ مَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ اللَّهَ شاكِرٌ عَلِيمٌ».
بقره / ۱۶۷ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۲۹۰ و ج ۳ ص ۳۱۲ -۲۸ :
«وَ قالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَما تَبَرَّؤُا مِنَّا كَذلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ عَلَيْهِمْ وَ ما هُمْ بِخارِجِينَ مِنَ النَّارِ».
بقره / ۲۱۷ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۱۸۱ ۱۶۴ و ج ۲ ص ۳۸۲ و ج ۳ ص ۲۵۲- ۱۰۶ -۴۷ :
«يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَ صَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ كُفْرٌ بِهِ وَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ إِخْراجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَ الْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَ لا يَزالُونَ يُقاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطاعُوا وَ مَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَ هُوَ كافِرٌ فَأُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِى الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ».
بقره / ۲۸۵ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۲۳ و ج ۳ ص ۳۸۱ -۳۷۷- ۳۷۶ -۲۵۲ -۱۲۰ - ۵۸- ۴۱ -۳۶- ۱۳ :
«آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَ الْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَ مَلائِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَ قالُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا غُفْرانَكَ رَبَّنا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ».
آل عمران / ۷ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۳۴ و ج ۳ ص ۲۵۲ -۴۴:
«هُوَ الَّذِى أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِى قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِى الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إلا أُولُوا الْأَلْبابِ».
آل عمران / ۸ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۷ و ج ۳ ص ۴۰۱ -۳۷۷ -۲۵۵ :
«رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا وَ هَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ».
آل عمران / ۱۹ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۴۷ و ج ۳ ص ۲۵۳ -۱۳۳ -۱۰۵ -۴۶ :
«إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَ مَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِآياتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ».
آل عمران / ۲۲ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۲۵۳ :
«أُولئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِى الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ».
آل عمران / ۵۳ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۷۰ -۲۵۳ :
«رَبَّنا آمَنَّا بِما أَنْزَلْتَ وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ».
آل عمران / ۸۵ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۱۸۰ و ج ۲ ص ۱۴۷ و ج ۳ ص ۳۰۳ -۲۸۳ -۲۵۸ -۱۳۳ -۱۰۵- ۴۶:
«وَ مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَ هُوَ فِى الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ».
آل عمران / ۸۸ - ۸۶ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۱۶۴ و ج ۲ ص ۳۸۷ ۳۸۲ و ج ۳ ص ۲۵۴ -۱۰۶-۴۷ :
«كَيْفَ يَهْدِى اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ وَ شَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَ جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَ اللَّهُ لا يَهْدِى الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ؛ أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَ الْمَلائِكَةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ خالِدِينَ فِيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ».
آل عمران / ۱۰۲ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۴۶ و ج ۳ ص ۲۵۴- ۱۰۷ -۴۸ :
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَ لا تَمُوتُنَّ إِلا وَ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ».
آل عمران / ۱۱۸ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۲۸۰ و ج ۳ ص ۲۵۴ ۲۸ :
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبالاً وَدُّوا ما عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ وَ ما تُخْفِى صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ».
آل عمران / ۱۲۵ - ۱۲۳ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۶۰ و ج ۳ ص ۵۶۰ :
«وَ لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَ أَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ؛ إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَ لَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ؛ بَلى إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا وَ يَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هذا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ».
آل عمران / ۱۴۴ : غدير در قرآن: ج ۱ ۴۴۰ و ج ۲ ص ۲۶۲ ۲۳۰ ۹۰ و ج ۳ ص ۳۰۹ -۲۵۵- ۱۰۸ -۴۹ :
«وَ ما مُحَمَّدٌ إِلا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ وَ مَنْ يَنْقَلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَ سَيَجْزِى اللَّهُ الشَّاكِرِينَ».
آل عمران / ۱۴۸ ۱۴۷ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۷۶- ۳۶۸ -۲۵۵ :
«وَ ما كانَ قَوْلَهُمْ إِلا أَنْ قالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا وَ إِسْرافَنا فِى أَمْرِنا وَ ثَبِّتْ أَقْدامَنا وَ انْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ؛ فَآتاهُمُ اللَّهُ ثَوابَ الدُّنْيا وَ حُسْنَ ثَوابِ الْآخِرَةِ وَ اللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ».
آل عمران / ۱۷۹ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۳۶ و ج ۳ ص ۲۵۵- ۱۱۰ -۵۱ :
«ما كانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَ لكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِى مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشاءُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ إِنْ تُؤْمِنُوا وَ تَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ».
آل عمران / ۱۹۴ ۱۹۳ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۴۲۵- ۲۵۵-۳۶۸
«رَبَّنا إِنَّنا سَمِعْنا مُنادِياً يُنادِى لِلْإِيمانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنا فَاغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا وَ كَفِّرْ عَنَّا سَيِّئاتِنا وَ تَوَفَّنا مَعَ الْأَبْرارِ؛ رَبَّنا وَ آتِنا ما وَعَدْتَنا عَلى رُسُلِكَ وَ لا تُخْزِنا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعادَ».
نساء / ۴۷ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۶۹ و ج ۳ ص ۲۵۶ -۱۰۸ -۴۹ :
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَما لَعَنَّا أَصْحابَ السَّبْتِ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً».
نساء / ۵۴ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۵۳ -۲۵۶ :
«أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ آتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً».
نساء / ۵۹ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۰ و ج ۲ ص ۱۸ و ج ۳ ص ۳۸۱- ۳۳۱ -۳۲۴ -۳۰۲- ۲۵۶ -۶۱ -۱۴ :
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِى الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِى شَىْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكَ خَيْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِيلاً».
نساء / ۸۲ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۲۶۷ و ج ۲ ص ۴۳۴ و ج ۲۵۳- ۳ -۴۴ :
«أَ فَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَ لَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً».
نساء / ۱۰۸: غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۲۰ ۴۱۳ ۱۶ و ج ۳ ص ۳۵۰- ۲۵۱- ۹۱ :
«يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَ لا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَ هُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ وَ كانَ اللَّهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطاً».
نساء / ۱۲۰ - ۱۱۷ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۴۱۷- ۴۱۵ -۲۵۷ :
«إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلا إِناثاً وَ إِنْ يَدْعُونَ إِلا شَيْطاناً مَرِيداً لَعَنَهُ اللَّهُ وَ قالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً وَ لَأُضِلَّنَّهُمْ ... وَ لَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذانَ الْأَنْعامِ وَ لَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَ مَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطانَ وَلِيّاً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْراناً مُبِيناً؛ يَعِدُهُمْ وَ يُمَنِّيهِمْ وَ ما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلا غُرُوراً».
نساء / ۱۳۷ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۳۴ -۲۷۵ :
«إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدادُوا كُفْراً لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَ لا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً».
نساء / ۱۴۵ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۳۷ و ج ۳ ص ۲۵۷ -۱۰۹ -۵۰ :
«إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِى الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَ لَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً».
مائده / ۳ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۴۲- ۳۰۰ -۱۹۶ -۱۹۳ -۱۸۹ -۱۸۴- ۱۷۸ -۱۷۳- ۱۷۰- ۱۶۹- ۱۶۸ -۱۶۶- ۱۶۳ -۱۶۲- ۱۶۰- ۱۵۸ -۱۵۳ -۱۵۱ -۳۹- ۳۲ ۶ و ج ۲ ص ۴۵۶- ۳۶۳- ۱۵۱- ۱۴۷ و ج ۳ ص ، ۵۲۵ - ۵۱۶ - ۵۱۰ ۵۰۴ -۴۹۰- ۴۸۰- ۴۷۵ -۴۷۳- ۴۷۰ -۴۴۷ -۴۳۸ -۴۳۷- ۴۳۴- ۴۱۹ -۴۱۴ -۴۰۴- ۴۰۱ -۳۹۶- ۳۸۰-۳۶۲ -۳۵۸ -۳۵۴- ۳۵۲ -۳۴۲ -۳۳۸ -۳۳۶- ۳۲۶- ۳۲۲ -۳۲۰ -۳۱۹- ۳۱۸- ۳۱۵ -۳۰۳- ۲۸۴ -۲۸۳ -۲۸۱ -۲۵۷ ۱۳۳ -۱۰۵ - ۶۱ -۴۶ -۱۷ :
«حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَ ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَ الْمُنْخَنِقَةُ وَ الْمَوْقُوذَةُ وَ الْمُتَرَدِّيَةُ وَ النَّطِيحَةُ وَ ما أَكَلَ السَّبُعُ إِلا ما ذَكَّيْتُمْ وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِى مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ».
مائده / ۸ ۷ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۷ ۳۵ و ج ۳ ص ۳۹۰ -۳۸۹ -۳۸۶- ۳۰۴ -۲۵۸ -۳۶ -۱۷ -۱۳ :
«وَ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ مِيثاقَهُ الَّذِى واثَقَكُمْ بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ للَّهِ شُهَداءَ بِالْقِسْطِ وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى أَلا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ» .
مائده / ۱۹ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۴۸۱ -۲۵۸ -۱۱۳ -۵۵ :
«يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا يوم القيامة ما جاءَنا مِنْ بَشِيرٍ وَ لا نَذِيرٍ فَقَدْ جاءَكُمْ بَشِيرٌ وَ نَذِيرٌ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ».
مائده / ۵۵ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۸ ۳۰ و ج ۱۸۹ ۵۱ ۱۸ ۲ و ج ۳ ص ۳۴۰ -۳۲۴ -۳۰۲ -۲۵۸ -۱۲۶- ۹۹- ۶۱ -۴۱- ۱۴ :
«إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ».
مائده / ۵۶ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۸۹ ۶۰ و ج ۳ ص ۲۸۸ -۲۵۹ -۱۱۱ -۵۲ :
«وَ مَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغالِبُونَ».
مائده / ۶۷ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۷۳- ۳۵۸- ۱۵۱ - ۸۴ -۷۰ -۶۶- ۳۶ - ۶ و ج ۲ ص ۳۶۲- ۱۱۶ -۹۶ -۸۰ - ۵۱ و ج ۳، ص ۵۱۱ -۵۰۱- ۴۹۷ -۴۶۱- ۴۵۹- ۴۴۷- ۴۲۵- ۴۰۸- ۴۰۷ -۳۹۲- ۳۴۶- ۳۳۹- ۳۳۳ ۳۳۰- ۳۲۷ -۳۰۱- ۲۵۹ -۱۲۶ -۹۸- ۴۶- ۴۱- ۳۵ :
«يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَ اللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِى الْقَوْمَ الْكافِرِينَ».
انعام / ۸۲ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۵۸ و ج ۳ ص ۲۵۹- ۱۴۰- ۱۱۲ :
«الَّذِينَ آمَنُوا وَ لَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَ هُمْ مُهْتَدُونَ».
انعام / ۹۸ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۸۷ -۳۸۶- ۲۵۵ :
وَ هُوَ الَّذِى أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَ مُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ« .
انعام / ۱۱۲ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۳۸۲ - ۳۷۴ و ج ۳ ص ۳۰۹ -۲۶۵ -۲۵۱ -۱۱۱- ۵۲ :
«وَ كَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِىٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَ الْجِنِّ يُوحِى بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَ لَوْ شاءَ رَبُّكَ ما فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَ ما يَفْتَرُونَ».
انعام / ۱۵۳ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۳۶ ۱۸۵ ۱۸۲ ۱۸۱ ۹۰ و ج ۳ ص ۲۶۰ - ۵۲ -۵۱ :
«وَ أَنَّ هذا صِراطِى مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَ لا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ».
اعراف / ۳۸ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۶۴ ۶۳ و ج ۳ ص ۲۵۱ -۱۴۰ -۱۱۲ -۵۴ :
«قالَ ادْخُلُوا فِى أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ فِى النَّارِ كُلَّما دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَها حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيها جَمِيعاً قالَتْ أُخْراهُمْ لِأُولاهُمْ رَبَّنا هؤُلاءِ أَضَلُّونا فَآتِهِمْ عَذاباً ضِعْفاً مِنَ النَّارِ قالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَ لكِنْ لا تَعْلَمُونَ» .
اعراف / ۴۳ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۲۵ و ج ۳ ص ۳۰۴ -۲۶۰ -۱۴۸- ۱۲۰ -۵۸ :
«وَ نَزَعْنا ما فِى صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِى مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ وَ قالُوا الْحَمْدُ للَّهِ الَّذِى هَدانا لِهذا وَ ما كُنَّا لِنَهْتَدِىَ لَوْ لا أَنْ هَدانَا اللَّهُ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ وَ نُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ».
اعراف / ۴۹ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۶۳ و ج ۳ ص ۲۶۵ -۲۶۰ -۷۶ :
«أَ هؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لا يَنالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَ لا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ» .
اعراف / ۱۳۷ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۳۶۵ - ۳۶۱ :
«وَ أَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشارِقَ الْأَرْضِ وَ مَغارِبَهَا الَّتِى بارَكْنا فِيها وَ تَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى عَلى بَنِى إِسْرائِيلَ بِما صَبَرُوا وَ دَمَّرْنا ما كانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَ قَوْمُهُ وَ ما كانُوا يَعْرِشُونَ».
اعراف / ۱۵۷ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۰۸ - ۱۹۷ - ۶۹ و ج ۳ ص ۲۶۰- ۲۱۱- ۱۰۸ -۴۸ :
«الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِىَّ الْأُمِّىَّ الَّذِى يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِى التَّوْراةِ وَ الْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ وَ يُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ وَ يَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَ الْأَغْلالَ الَّتِى كانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَ عَزَّرُوهُ وَ نَصَرُوهُ وَ اتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِى أُنْزِلَ مَعَهُ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ».
اعراف / ۱۷۲ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۵۳ - ۲۴۰ ۱۵۷ و ج ۳ ص ۴۹۹ -۴۹۶ -۴۸۱ -۴۴۰ -۴۳۹ -۴۳۶- ۴۳۴ -۴۲۰- ۳۸۷ -۳۰۴ -۲۶۱ :
«وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِى آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَ أَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَ لَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى شَهِدْنا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هذا غافِلِينَ».
اعراف / ۱۸۱ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۸۵ - ۱۸۱ و ج ۳ ص ۲۸۲ ۲۶۱ ۱۱۱ ۵۲ :
«وَ مِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَ بِهِ يَعْدِلُونَ».
اعراف / ۱۸۸ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۲۹۹ -۳۸ و ج ۲ ص ۱۷۵ و ج ۳ ص۲۰۶ -۵۵۲ :
«قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِى نَفْعاً وَ لا ضَرًّا إِلا ما شاءَ اللَّهُ وَ لَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَ ما مَسَّنِىَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلا نَذِيرٌ وَ بَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ».
انفال / ۳۳ - ۳۲ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۴۰۲ -۳۹۴- ۳۸۷ -۳۸۲ - ۶ و ج ۳ ص ۳۹۸- ۳۱۷ -۳۰۹ -۲۶۲ -۷۴ :
«وَ إِذْ قالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بِعَذابٍ أَلِيمٍ؛ وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ وَ ما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ».
توبه / ۱۶ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۰ و ج ۳ ص ۴۳۱ ۴۲۸ ۴۲۵ ۳۰۷ ۲۶۲ ۶۱ ۱۴ :
«أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَ لَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ وَ لَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لا رَسُولِهِ وَ لا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَ اللَّهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ».
توبه / ۲۱ - ۲۰ : غدير در قرآن: ج ۱ ۳۵۲ و ج ۳ ص ۲۶۴ -۲۶۳- ۵۸ :
«الَّذِينَ آمَنُوا وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا فِى سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ؛ يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَ رِضْوانٍ وَ جَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ مُقِيمٌ» .
توبه / ۲۶- ۲۵: غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۶۰ و ج ۳ ص ۱۶۰ :
«لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِى مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَ يَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَ ضاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ؛ ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ أَنْزَلَ جُنُوداً لَمْ تَرَوْها وَ عَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ ذلِكَ جَزاءُ الْكافِرِينَ».
توبه / ۶۱ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۱۰۶ و ج ۲ ص ۳۱۱- ۷۹ و ج ۳ ص ۳۱۱ -۳۱۰ -۲۶۳ -۱۲۷ -۹۹- ۴۲ :
«وَ مِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِىَّ وَ يَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ يُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ رَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ».
توبه / ۷۲ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۶۸ - ۱۶۳ و ج ۳ ص ۲۶۳ -۷۶ :
«وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِى مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ مَساكِنَ طَيِّبَةً فِى جَنَّاتِ عَدْنٍ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ» .
توبه / ۷۴ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۲۷۳ - ۲۱۵ و ج ۳ ص ۲۶۴ - ۸۳- ۸۱- ۶۹ -۶۸ - ۶۴ - ۶۳ -۲۹ :
«يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِى الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِى الْأَرْضِ مِنْ وَلِىٍّ وَ لا نَصِيرٍ».
توبه / ۱۰۰ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۱۰۰ -۴۲ :
«وَ السَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَ الْأَنْصارِ وَ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ وَ أَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِى من تَحْتَهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ هو الْفَوْزُ الْعَظِيمُ» .
توبه / ۱۲۰ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۱۱۶ :
«إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ» .
يونس / ۲ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۷۴- ۲۶۴ :
«أَ كانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَ بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قالَ الْكافِرُونَ إِنَّ هذا لَساحِرٌ مُبِينٌ» .
يونس / ۱۱ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۹۶- ۳۹۴- ۳۸۷ و ج ۳ ص ۲۶۴ :
«وَ لَوْ يُعَجِّلُ اللَّهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجالَهُمْ بِالْخَيْرِ لَقُضِىَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ فَنَذَرُ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا فِى طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ».
يونس / ۱۵ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۶۲ - ۳۵۱ و ج ۳ ص ۳۰۱ ۲۶۵ ۷۱ :
«وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ ما يَكُونُ لِى أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِى إِنْ أَتَّبِعُ إِلا ما يُوحى إِلَىَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّى عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ».
يونس / ۳۵ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۲۶۵ :
«قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِى إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِى لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِى إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّى إِلا أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ».
يونس / ۶۲ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۸۷ ۱۶۵ ۱۶۴ و ج ۳ ص ۲۶۵ ۱۱۱ ۵۲ : »أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ« . هود / ۲۴ - ۱۲ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۷۸ ۷۲ و ج ۳ ص ۳۰۰ ۲۶۹ ۲۶۶ ۳۲ : »فَلَعَلَّكَ تارِكٌ بَعْضَ ما يُوحى إِلَيْكَ وَ ضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّما أَنْتَ نَذِيرٌ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَىْءٍ وَكِيلٌ؛ أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ؛ فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ وَ أَنْ لا إِلهَ إِلا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ؛ مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَ زِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وَ هُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ؛ أُولئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِى الْآخِرَةِ إِلا النَّارُ وَ حَبِطَ ما صَنَعُوا فِيها وَ باطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ؛ أَ فَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَ مِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى إِماماً وَ رَحْمَةً أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِى مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ؛ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أُولئِكَ يُعْرَضُونَ عَلى رَبِّهِمْ وَ يَقُولُ الْأَشْهادُ هؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ؛ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونَها عِوَجاً وَ هُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ؛ أُولئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِى الْأَرْضِ وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِياءَ يُضاعَفُ لَهُمُ الْعَذابُ ما كانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَ ما كانُوا يُبْصِرُونَ؛ أُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ؛ لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِى الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ؛ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَ أَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ؛ مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمى وَ الْأَصَمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلًا أَ فَلا تَذَكَّرُونَ« . هود / ۴۰ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۴۱۳ ۴۰۹ ۴۰۸ ۴۰۷ ۲۶۶ : »وَ ما آمَنَ مَعَهُ إِلا قَلِيلٌ« . هود / ۶۳ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۴۱۳ ۴۰۹ ۴۰۸ ۴۰۷ ۲۶۶ : »قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّى وَ آتانِى مِنْهُ رَحْمَةً فَمَنْ يَنْصُرُنِى مِنَ اللَّهِ إِنْ عَصَيْتُهُ فَما تَزِيدُونَنِى غَيْرَ تَخْسِيرٍ« . هود / ۱۰۶: غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۰۱ و ج ۳ ص ۲۶۷ : »فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِى النَّارِ لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَ شَهِيقٌ« . يوسف / ۱۰۸ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۴۳۳ ۴۲۸ ۴۲۶ ۲۶۷ : »قُلْ هذِهِ سَبِيلِى أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَ مَنِ اتَّبَعَنِى وَ سُبْحانَ اللَّهِ وَ ما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ« . رعد / ۷ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۷۴ - ۱۶۹ و ج ۳ ص ۴۳۷ ۴۳۵ ۴۱۷ ۴۱۴ ۴۰۴ ۳۵۹ ۲۶۸ ۲۶۷ ۵۵ : »وَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ« . رعد / ۲۴ ۲۳ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۴۷۱ ۳۹۶ و ج ۲ ص ۱۶۸ - ۱۶۳ و ج ۳ ص ۲۶۱ ۷۶ : »جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها وَ مَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَ أَزْواجِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ الْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ؛ سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ« . ابراهيمعليه السلام / ۸ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۹۰ ۲۳۰ و ج ۳ ص ۲۶۸ ۵۹ : »وَ قالَ مُوسى إِنْ تَكْفُرُوا أَنْتُمْ وَ مَنْ فِى الْأَرْضِ جَمِيعاً فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِىٌّ حَمِيدٌ« . ابراهيمعليه السلام / ۱۷ - ۱۵ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۴۰۱ ۳۹۷ ۳۹۵ ۳۸۸ و ج ۳ ص ۲۶۸ ۷۵ : »وَ اسْتَفْتَحُوا وَ خابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ. مِنْ وَرائِهِ جَهَنَّمُ وَ يُسْقى مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ. يَتَجَرَّعُهُ وَ لا يَكادُ يُسِيغُهُ وَ يَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَ ما هُوَ بِمَيِّتٍ وَ مِنْ وَرائِهِ عَذابٌ غَلِيظٌ« . حجر / ۴۲ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۴۲۵ ۴۲۲ ۴۲۰ ۴۱۶ ۴۱۴ و ج ۲ ص ۳۷۵ و ج ۳ ص ۳۱۱ ۲۶۶۹ ۶۷ : »إِنَّ عِبادِى لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ« . حجر / ۴۶ - ۴۵ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۳۵۴ و ج ۳ ص ۲۰۰ ۵۳ : »إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِى جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ؛ ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ« . حجر / ۹۵ - ۹۲: غدير در قرآن: ج ۱ ص ۷۰ ۶۸ و ج ۳ ص ۳۰۰ ۲۶۹ ۳۱ : »فَوَ رَبِّكَ لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ؛ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ؛ فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ؛ إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ« . نحل / ۲۹ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۴۵ ۱۳۷ و ج ۳ ص ۲۶۹ ۱۰۹ ۵۰ : »فَادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ« . نحل / ۸۳ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۵۱۴ ۳۳۳ ۳۳۲ ۲۷۰ ۲۴۳ : »يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها وَ أَكْثَرُهُمُ الْكافِرُونَ« . نحل ۹۴ - ۹۱ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۷۶ ۳۷۴ و ج ۲ ص ۳۶۹ ۳۶۸ و ج ۳ ص ۲۷۰ ۱۰۲ ۶۳ ۴۳ : »وَ أَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذا عاهَدْتُمْ وَ لا تَنْقُضُوا الْأَيْمانَ بَعْدَ تَوْكِيدِها وَ قَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما تَفْعَلُونَ؛ وَ لا تَكُونُوا كَالَّتِى نَقَضَتْ غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكاثاً تَتَّخِذُونَ أَيْمانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِىَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّما يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَ لَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ ما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ؛ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِى مَنْ يَشاءُ وَ لَتُسْئَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ؛ وَ لا تَتَّخِذُوا أَيْمانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِها وَ تَذُوقُوا السُّوءَ بِما صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ لَكُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ« . اسراء / ۱۵ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۲۸ ۲۲۷ و ج ۳ ص ۲۸۵ ۲۷۰ ۱۲۰ ۵۷ : »مَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِى لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى وَ ما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً« . اسراء / ۵۸ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۵۸ و ج ۳ ص ۳۰۵ ۵۱ : »وَ إِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلا نَحْنُ مُهْلِكُوها قَبْلَ يَوْمِ الْقِيامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوها عَذاباً شَدِيداً كانَ ذلِكَ فِى الْكِتابِ مَسْطُوراً« . اسراء / ۷۲ - ۷۱ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۲۳۰ ۲۲۹ و ج ۳ ص ۳۸۳ ۳۱۳ ۲۷۰ : »يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ فَمَنْ أُوتِىَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولئِكَ يَقْرَؤُنَ كِتابَهُمْ وَ لا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً؛ وَ مَنْ كانَ فِى هذِهِ أَعْمى فَهُوَ فِى الْآخِرَةِ أَعْمى وَ أَضَلُّ سَبِيلاً« . كهف / ۶ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۶۶ و ج ۳ ص ۳۱۳ ۲۶۹ ۲۰۱ ۲۳ : »فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً« . كهف / ۱۰ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۷۸ : »رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَنا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً« . كهف / ۸۷ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۴۳ ۳۴۲ ۳۳۹ ۲۷۱ ۱۰۱ ۴۳ : »قالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذاباً نُكْراً« . مريم / ۹۷ ۹۶ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۷۶ ۷۲ و ج ۳ ص ۳۲ : »إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا؛ فَإِنَّما يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَ تُنْذِرَ بِهِ قَوْماً لُدّاً« . طه / ۱۳۵ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۴۳۱ ۴۲۶ : »قُلْ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِىِّ وَ مَنِ اهْتَدى« . انبياء / ۱۰۳ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۳۵۵ ۳۵۴ و ج ۳ ص ۲۷۱ ۱۱۲ : »لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَ تَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ هذا يَوْمُكُمُ الَّذِى كُنْتُمْ تُوعَدُونَ« . حج / ۱ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۴۹ و ج ۳ ص ۱۱۹ ۱۱۸ ۵۶ : »يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَىْءٌ عَظِيمٌ« . حج / ۲۵ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۲۸۸ ۲۸۷ و ج ۳ ص ۳۱۱ ۲۷ : »إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذِى جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَ الْبادِ وَ مَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ« . حج / ۲۷ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۴۲ ۱۵ : وَ أَذِّنْ فِى النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً وَ عَلى كُلِّ ضامِرٍ يأتوك مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ« . حج / ۴۱ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۵۱ و ج ۳ ص ۵۶ : »الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِى الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ وَ آتَوُا الزَّكاةَ وَ أَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَ للَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ« . حج / ۴۵ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۲۵۴ : »فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها وَ هِىَ ظالِمَةٌ فَهِىَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَ بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَ قَصْرٍ مَشِيدٍ« . مؤمنون / ۹۴ ۹۳: غدير در قرآن: ج ۱ ص ۵۳ ۵۰ و ج ۳ ص ۱۸ : »قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّى ما يُوعَدُونَ؛ رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِى فِى الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ« . نور / ۱۵ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۹۵ : »إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَ تَقُولُونَ بِأَفْواهِكُمْ ما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَ تَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَ هُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ« . نور / ۵۲ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۲۷۱ : »وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَخْشَ اللَّهَ وَ يَتَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ« . نور / ۵۴ : غدير در قرآن: ج ۲ ص ۱۱۹ ۱۱۷ ۱۱۶ ۹۰ و ج ۳ ص ۱۰۷ ۴۸ : »قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ وَ عَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَ ما عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلاغُ الْمُبِينُ« . فرقان / ۱۲: غدير در قرآن: ج ۲ ص ۴۰۳ ۴۰۲ ۴۰۰ و ج ۳ ص ۵۴ : »إِذا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَها تَغَيُّظاً وَ زَفِيراً« . فرقان / ۷۴: غدير در قرآن: ج ۳ ص ۲۱۴ : »وَ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَ ذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَ اجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً« . شعراء / ۲۰۴ - ۲۰۱ : غدير در قرآن: ج ۱ ص ۳۹۷ ۳۹۵ ۳۸۸ و ج ۳ ص ۲۶۴ ۷۶ : »لا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ؛ فَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ؛ فَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنْظَرُونَ؛ أَ فَبِعَذابِنا يَسْتَعْجِلُونَ« . شعراء / ۲۲۷ : غدير در قرآن: ج ۳ ص ۳۹۹ ۳۹۸ : »إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَ ذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيراً وَ انْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا وَ سَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ« .
پانویس
- ↑ غدير در قرآن: ج ۳ ص ۲۴۷ - ۲۳۵.
- ↑ واقعه قرآنى غدير: ص ۷۹.
- ↑ نگاهى بر زيارت غديريّه (صفاخواه، طالعى): ص ۱۵۰ - ۱۱۱.
- ↑ در اين مورد مراجعه شود به كتاب: نصوص الردة فى تاريخ الطبرى (محمدحسن آل ياسين)،و نيز كتب (علامه سيد مرتضى عسكرى.)
- ↑ مانند احاديثى كه ذيل آيات ۲۵ تا ۳۴ سوره طه روايت شده كه پيامبرصلى الله عليه وآله دعا كرد تا خداوند علىعليه السلام را وزير و برادر او قرار دهد، و خداوند مستجاب فرمود.
- ↑ بحار الانوار: ج ۳۶ ص ۳۵۴ - ۳۵۲. كفاية الاثر: ص ۱۹۹.
- ↑ مائده / ۶۶ .
- ↑ تفصيل اين كلام در كتاب كفاية الخصام: ج ۶ و ۷ آمده است. كفاية الخصام، ترجمه غاية المرام، شرح و تحقيق و تعليقات: محمدحسين صفاخواه، چاپ انتشارات آمه، تهران. و نيز مراجعه شود به: مقاله مرحوم سيد عبدالعزيز طباطبائى كه در آن كتاب آمده است.
- ↑ نور الثقلين: ج ۲ ص ۲۵ ح ۸۹ . بحار الانوار: ج ۲۴ ص ۳۰۱، همين مضمون را با تفصيل بيشتر از امام كاظم عليه السلام روايت كرده است.
- ↑ تأليف: هاشم هريسى - محمد صادق نجمى.
- ↑ تأليف مرحوم سيد محمد سلطان الواعظين شيرازى.
- ↑ تأليف محقق سيد مرتضى عسكرى، از جمله جلد دوازدهم.
- ↑ الغدير: ج ۷ ص ۲۰۶ - ۲۰۰ و ج ۱ ص ۴۲ - ۳۸.
- ↑ الغدير: ج ۲ ص ۴۶ و ج ۸ ص ۲۷۶ - ۲۷۴.
- ↑ نهج البلاغه: ص ۴۹، خطبه سوم.
- ↑ معالم المدرستين(عسكرى): ج ۱ ص ۲۶۷ - ۲۴۳.
- ↑ حديث غدير در كتاب الغدير علامه امينى: ج ۱ ص ۱۶ - ۱۴، از صد و ده صحابى، و در تعليقه صحيفة الامام الرضاعليه السلام )چاپ مدرسة الامام المهدىعليه السلام: ص ۲۲۵ - ۱۷۲، از صد و شصت و هفت صحابى روايت شده است. چنين تواترى در مورد كمتر حديثى ديده مىشود، چرا كه اين راويان از بلاد مختلف و قبايل گوناگون هستند، و به هيچ وجه احتمال توطئه آنها بر جعل حديث نمىرود. علاوه بر قرائن تاريخى ديگر كه در كتب مفصل مربوط مورد بحث قرار گرفته است.
- ↑ حديث غدير در كتاب الغدير علامه امينى: ج ۱ ص ۱۶ - ۱۴، از صد و ده صحابى، و در تعليقه صحيفة الامام الرضاعليه السلام )چاپ مدرسة الامام المهدىعليه السلام: ص ۲۲۵ - ۱۷۲، از صد و شصت و هفت صحابى روايت شده است. چنين تواترى در مورد كمتر حديثى ديده مىشود، چرا كه اين راويان از بلاد مختلف و قبايل گوناگون هستند، و به هيچ وجه احتمال توطئه آنها بر جعل حديث نمىرود. علاوه بر قرائن تاريخى ديگر كه در كتب مفصل مربوط مورد بحث قرار گرفته است.
- ↑ اسرار غدير: ص ۵۰ .
- ↑ غدير در قرآن: ج ۳ ص ۱۸۴ ۱۸۳.