متن و ترجمه خطبه غدیر به زبان فارسی: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۲: خط ۲:
   واقعه عظيم غدير، شامل مراحل مقدماتىِ قبل از خطبه و متن خطبه و وقايعى كه همزمان با خطبه اتفاق افتاد و آنچه پس از خطبه به وقوع پيوست، به صورت يك روايت واحد و متسلسل به دست ما نرسيده است. بلكه هر يك از حاضرين در غدير، گوش ه‏اى از مراسم يا قطعه ‏اى از سخنان حضرت را نقل نموده ‏اند. البته قسمت‏ هايى از اين واقعه به طور متواتر به دست ما رسيده است، و خطبه غدير نيز به طور كامل در كتب حديث حفظ شده است.
   واقعه عظيم غدير، شامل مراحل مقدماتىِ قبل از خطبه و متن خطبه و وقايعى كه همزمان با خطبه اتفاق افتاد و آنچه پس از خطبه به وقوع پيوست، به صورت يك روايت واحد و متسلسل به دست ما نرسيده است. بلكه هر يك از حاضرين در غدير، گوش ه‏اى از مراسم يا قطعه ‏اى از سخنان حضرت را نقل نموده ‏اند. البته قسمت‏ هايى از اين واقعه به طور متواتر به دست ما رسيده است، و خطبه غدير نيز به طور كامل در كتب حديث حفظ شده است.


از نگاهى ديگر: پس از انتشار خبر غدير و سخنان پيامبرصلى الله عليه وآله در شهرها، متأسفانه منع از نقل حديث در حكومت سقيفه باعث شد مردم غدير را به فراموشى بسپارند و اهميت آن را ناديده بگيرند.
از نگاهى ديگر: پس از انتشار خبر غدير و سخنان [[پيامبرصلى الله عليه وآله]] در شهرها، متأسفانه منع از نقل حديث در حكومت سقيفه باعث شد مردم غدير را به فراموشى بسپارند و اهميت آن را ناديده بگيرند.


ولى در همين جو خفقان و در كنار ديگر معصومين‏ عليهم السلام كه يكى پس از ديگرى تأكيد خاصى بر حفظ اين حديث داشتند و بارها در مقابل دوست و دشمن بدان احتجاج و استدلال مى‏ فرمودند <ref>عوالم العلوم: ج ۳  / ۱۵ ص ۴۷۶  - ۴۷۲.</ref> ، مى‏ بينيم كه [[امام باقرعليه السلام]] متن كامل خطبه غدير را براى اصحابشان بيان فرموده ‏اند.
ولى در همين جو خفقان و در كنار ديگر معصومين‏ عليهم السلام كه يكى پس از ديگرى تأكيد خاصى بر حفظ اين حديث داشتند و بارها در مقابل دوست و دشمن بدان احتجاج و استدلال مى‏ فرمودند <ref>عوالم العلوم: ج ۳  / ۱۵ ص ۴۷۶  - ۴۷۲.</ref> ، مى‏ بينيم كه [[امام باقرعليه السلام]] متن كامل خطبه غدير را براى اصحابشان بيان فرموده ‏اند.
خط ۱۰: خط ۱۰:
با اين همه، متن خطبه به طور كامل به دست ما رسيده است، چنان كه در قسمت اول اين بخش بيان شد، واين از توجهات صاحب ولايت است كه اين سند بزرگ اسلام را براى ما حفظ كرده است.
با اين همه، متن خطبه به طور كامل به دست ما رسيده است، چنان كه در قسمت اول اين بخش بيان شد، واين از توجهات صاحب ولايت است كه اين سند بزرگ اسلام را براى ما حفظ كرده است.


با در نظر گرفتن اين مقدمات، متن عربىِ‹‹خطبه غدير››بارها به صورت مستقل به چاپ رسيده است كه همه آنها طبق روايت كتاب‹‹الاحتجاج››بوده است. دو نمونه معروف آن، كتاب‹‹الخطبة المباركة النبوية فى يوم الغدير››به تنظيم علامه سيد حسن حسينى لواسانى، و كتاب‹‹خطبة النبى الأكرم‏ صلى الله عليه وآله يوم الغدير››به تنظيم مرحوم استاد عمادزاده اصفهانى است.
با در نظر گرفتن اين مقدمات، متن عربىِ‹‹خطبه غدير››بارها به صورت مستقل به چاپ رسيده است كه همه آنها طبق روايت كتاب‹‹[[الاحتجاج]]››بوده است. دو نمونه معروف آن، كتاب‹‹الخطبة المباركة النبوية فى يوم الغدير››به تنظيم علامه سيد حسن حسينى لواسانى، و كتاب‹‹خطبة النبى الأكرم‏ صلى الله عليه وآله يوم الغدير››به تنظيم مرحوم [[استاد عمادزاده اصفهانى]] است.




خط ۵۸: خط ۵۸:
فَأوْحى إلَيَّ:‹‹بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، يا أيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ‏في عَلِيٍّ يَعْني فِى الْخِلافَةِ لِعَلِيِّ بْنِ أبي طالِبٍ -  وَإنْ لَمْ‏تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النّاسِ››.<ref>المائدة /  ۶۷ .</ref>
فَأوْحى إلَيَّ:‹‹بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، يا أيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ‏في عَلِيٍّ يَعْني فِى الْخِلافَةِ لِعَلِيِّ بْنِ أبي طالِبٍ -  وَإنْ لَمْ‏تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النّاسِ››.<ref>المائدة /  ۶۷ .</ref>


مَعاشِرَ النّاسِ، ما قَصَّرْتُ في تَبْليغِ ما أنْزَلَ اللَّهُ تَعالى إلَيَّ××× 6 ج« و »ه« و »و« هكذا: ما قصرت فيما بلّغت و لا قعدت عن تبليغ ما أنزله. ×××، وَأنَا أُبَيِّنُ لَكُمْ سَبَبَ هذِهِ الْآيَةِ: إنَّ جَبْرَئيلَ هَبَطَ إلَيَّ××× 7 و« : عليَّ. ××× مِراراً ثَلاثاً يَأْمُرُني عَنِ السَّلامِ رَبّي -  وَ هُوَ السَّلامُ  -××× 8 ب« و »ج« و » ه  « : عن السلام ربِّ السلام. ××× أنْ أقُومَ في هذَا الْمَشْهَدِ فَأُعْلِمَ كُلَّ أبْيَضَ وَ أسْوَدَ××× 9 زاد في »د« : أحمر. ×××: أنَّ عَلِيَّ بْنَ أبي طالِبٍ أخي وَ وَصِيّي وَ خَليفَتي ]عَلى أُمَّتي××× 01 الزيادة من »ب« . ×××[ وَ الْإمامُ مِنْ بَعْدي، الَّذي مَحَلُّهُ مِنّي مَحَلُّ هارُونَ مِنْ مُوسى إلاّ أنَّهُ لا نَبِىَّ بَعْدي وَ هُوَ وَلِيُّكُمْ بَعْدَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ، وَ قَدْ أنْزَلَ اللَّهُ تَبارَكَ وَ تَعالى عَلَيَّ بِذلِكَ آيَةً مِنْ كِتابِهِ ]هِيَ××× 1 الزيادة من »و« . ×××[: »إنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذينَ آمَنُوا الَّذينَ يُقيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ«××× 2 المائدة /  55 . ×××، وَ عَلِيُّ بْنُ أبي‏طالِبٍ الَّذي أقامَ الصَّلاةَ وَ آتَى الزَّكاةَ وَ هُوَ راكِعٌ يُريدُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ في كُلِّ حالٍ.××× 3 ب« : و هو راكع يريد وجه اللَّه، يريده اللَّه في كل حال. ×××
مَعاشِرَ النّاسِ، ما قَصَّرْتُ في تَبْليغِ ما أنْزَلَ اللَّهُ تَعالى إلَيَّ <ref>‹‹ج››و‹‹ه››و‹‹و››هكذا: ما قصرت فيما بلّغت و لا قعدت عن تبليغ ما أنزله.</ref> ، وَأنَا أُبَيِّنُ لَكُمْ سَبَبَ هذِهِ الْآيَةِ: إنَّ جَبْرَئيلَ هَبَطَ إلَيَّ <ref>‹‹و››: عليَّ</ref>. مِراراً ثَلاثاً يَأْمُرُني عَنِ السَّلامِ رَبّي -  وَ هُوَ السَّلامُ <ref>-‹‹ب››و ‹‹ج››و ‹‹ه››: عن السلام ربِّ السلام. </ref>أنْ أقُومَ في هذَا الْمَشْهَدِ فَأُعْلِمَ كُلَّ أبْيَضَ وَ أسْوَدَ <ref>زاد في‹‹د››: أحمر.</ref> : أنَّ عَلِيَّ بْنَ أبي طالِبٍ أخي وَ وَصِيّي وَ خَليفَتي [عَلى أُمَّتي] <ref>الزيادة من‹‹ب››.</ref>وَ الْإمامُ مِنْ بَعْدي، الَّذي مَحَلُّهُ مِنّي مَحَلُّ هارُونَ مِنْ مُوسى إلاّ أنَّهُ لا نَبِىَّ بَعْدي وَ هُوَ وَلِيُّكُمْ بَعْدَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ، وَ قَدْ أنْزَلَ اللَّهُ تَبارَكَ وَ تَعالى عَلَيَّ بِذلِكَ آيَةً مِنْ كِتابِهِ [هِيَ] <ref>الزيادة من‹‹و››</ref>.‹‹إنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذينَ آمَنُوا الَّذينَ يُقيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ›› <ref>المائدة /  ۵۵ .</ref> ، وَ عَلِيُّ بْنُ أبي‏ طالِبٍ الَّذي أقامَ الصَّلاةَ وَ آتَى الزَّكاةَ وَ هُوَ راكِعٌ يُريدُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ في كُلِّ حالٍ.<ref>‹‹ب››: و هو راكع يريد وجه اللَّه، يريده اللَّه في كل حال.</ref>


وَ سَأَلْتُ جَبْرَئيلَ أنْ يَسْتَعْفِيَ لِيَ[السَّلامَ] <ref>الزيادة من‹‹ب››و‹‹ج››و‹‹ه››و‹‹و››.</ref> عَنْ تَبْليغِ ذلِكَ إلَيْكُمْ -  أيُّهَا النّاسُ ‏لِعِلْمي بِقِلَّةِالْمُتَّقينَ وَ كَثْرَةِ الْمُنافِقينَ وَ إدْغالِ اللاَّئِمينَ <ref>‹الف›› و‹‹و›› : إدغال الآثمين.‹‹ب›› : إدّعاء اللائمين.‹‹ج››: إعذال الظالمين.‹‹ه›› : إعذال اللائمين. و الإدغال بمعنى ادخال ما يُفسد، و العَذْل بمعنى اللوم.</ref> وَ حِيَلِ الْمُسْتَهْزِئينَ بِالْإسْلامِ <ref>‹‹الف››: ختل المستهزئين.‹‹ه››: حيل المستسرين.‹‹و››: حيلة المستسرين. و الختل بمعنى الخدعة.</ref>، الَّذينَ وَصَفَهُمُ اللَّهُ في كِتابِهِ بِأنَّهُمْ يَقُولُونَ بِألْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ في قُلُوبِهِمْ، وَ يَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَ هُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظيمٌ <ref>إشارة إلى الآية ۱۱ من سورة الفتح، و الآية ۱۵ من سورة النور.</ref>وَ كَثْرَةِ أذاهُمْ لي غَيْرَ مَرَّةٍ<ref>‹‹ج›› : مرّة بعد أُخرى.‹‹و››: مرة بعد مرة. </ref> حَتّى سَمَّوْني اُذُناً وَ زَعَمُوا أنّي كَذلِكَ <ref>‹‹و››: أنّي هو.</ref> لِكَثْرَةِ مُلازَمَتِهِ إيّايَ وَ إقْبالي عَلَيْهِ [وَ هَواهُ وَ قَبُولِهِ مِنّي] <ref>الزيادة من‹‹ج››و‹‹ه›› و‹‹و››. </ref> حَتّى أنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ في ذلِكَ <ref>‹‹ب››: أنزل اللَّه في كتابه ذلك. ‹‹ج››و‹‹ه›› و‹‹و››: أنزل عز و جل في ذلك لا إله إلاّ هو.</ref> وَ مِنْهُمُ الَّذينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَ يَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ، قُلْ أُذُنُ -  [عَلَى الَّذينَ يَزْعَمُونَ أنَّهُ أُذُنٌ] <ref>الزيادة من‹‹الف››و‹‹د›› .</ref>  -  خَيْرٍ لَكُمْ، يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ يُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنينَ وَ رَحْمَةٌ لِلَّذينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ الَّذينَ يُؤْذُونَ رَسوُلَ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ››.<ref>التوبة /  ۶۱ .</ref>  وَ لَوْ شِئْتُ أنْ أُسَمِّيَ الْقائِلينَ بِذلِكَ بِأَسْمائِهِمْ لَسَمَّيْتُ وَ أنْ أوُمِئَ إلَيْهِمْ بِأعْيانِهِمْ لَأوْمَأْتُ وَ أنْ أدُلَّ عَلَيْهِمْ لَدَلَلْتُ<ref>‹‹د››: و أومأت إليهم بأعيانهم و لو شئت أن أدلّ عليهمم لدللت.</ref>، وَ لكِنّي وَ اللَّهِ في أُمُورِهِمْ قَدْ تَكَرَّمْتُ.<ref>‹‹ج››و‹‹ه›› و‹‹و›› : و لكنّي واللَّه بسترهم قد تكرَّمت. </ref>


وَ سَأَلْتُ جَبْرَئيلَ أنْ يَسْتَعْفِيَ لِيَ ] السَّلامَ××× 4 الزيادة من »ب« و »ج« و »ه« و »و« . ×××[ عَنْ تَبْليغِ ذلِكَ إلَيْكُمْ -  أيُّهَا النّاسُ‏لِعِلْمي بِقِلَّةِالْمُتَّقينَ وَ كَثْرَةِ الْمُنافِقينَ وَ إدْغالِ اللاَّئِمينَ××× 5 الف« و »و« : إدغال الآثمين. »ب« : إدّعاء اللائمين. »ج« : إعذال الظالمين. » ه  « : إعذال اللائمين. و الإدغال بمعنى ادخال ما يُفسد، و العَذْل بمعنى اللوم. ××× وَ حِيَلِ الْمُسْتَهْزِئينَ بِالْإسْلامِ××× 6 الف« : ختل المستهزئين. » ه  « : حيل المستسرين. »و« : حيلة المستسرين. و الختل بمعنى الخدعة. ×××، الَّذينَ وَصَفَهُمُ اللَّهُ في كِتابِهِ بِأنَّهُمْ يَقُولُونَ بِألْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ في قُلُوبِهِمْ، وَ يَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَ هُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظيمٌ××× 7 إشارة إلى الآية 11 من سورة الفتح، و الآية 15 من سورة النور. ×××، وَ كَثْرَةِ أذاهُمْ لي غَيْرَ مَرَّةٍ××× 8 ج« : مرّة بعد أُخرى. »و« : مرة بعد مرة. ××× حَتّى سَمَّوْني اُذُناً وَ زَعَمُوا أنّي كَذلِكَ××× 9 و«: أنّي هو. ××× لِكَثْرَةِ مُلازَمَتِهِ إيّايَ وَ إقْبالي عَلَيْهِ ]وَ هَواهُ وَ قَبُولِهِ مِنّي××× 01 الزيادة من »ج« و » ه  « و »و« . ×××[ حَتّى أنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ في ذلِكَ××× 11 ب« : أنزل اللَّه في كتابه ذلك. »ج« و » ه  « و »و« : أنزل عز و جل في ذلك لا إله إلاّ هو. ××× »وَ مِنْهُمُ الَّذينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَ يَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ، قُلْ أُذُنُ ]عَلَى الَّذينَ يَزْعَمُونَ أنَّهُ أُذُنٌ××× 21 الزيادة من »الف« و »د« . ×××[ خَيْرٍ لَكُمْ، يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ يُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنينَ وَ رَحْمَةٌ لِلَّذينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ الَّذينَ يُؤْذُونَ رَسوُلَ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ« .××× 1 التوبة 61 . ××× وَ لَوْ شِئْتُ أنْ أُسَمِّيَ الْقائِلينَ بِذلِكَ بِأَسْمائِهِمْ لَسَمَّيْتُ وَ أنْ أوُمِئَ إلَيْهِمْ بِأعْيانِهِمْ لَأوْمَأْتُ وَ أنْ أدُلَّ عَلَيْهِمْ لَدَلَلْتُ××× 2 د« : و أومأت إليهم بأعيانهم و لو شئت أن أدلّ عليهمم لدللت. ×××، وَ لكِنّي وَ اللَّهِ في أُمُورِهِمْ قَدْ تَكَرَّمْتُ.××× 3 ج« و » ه  « و »و« : و لكنّي واللَّه بسترهم قد تكرَّمت. ×××
وَ كُلُّ ذلِكَ لا يَرْضَى اللَّهُ مِنّي إلاّ أنْ أُبَلِّغَ ما أنْزَلَ اللَّهُ إلَيَّ [في حَقِّ عَلِيٍّ] <ref>الزيادة من‹‹ب››.</ref> ،‹‹يا أيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ في حَقِّ عَلِيٍّ -  وَ إنْ لَمْ ‏تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَ اللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النّاسِ<ref>المائدة ۶۷ .</ref>


 
== الإعلانُ الرَّسْمِيُّ بِإمامَةِ الْأَئِمَةِ الْإثْنَيْ ‏عَشَرَعليهم السلام ==
وَ كُلُّ ذلِكَ لا يَرْضَى اللَّهُ مِنّي إلاّ أنْ أُبَلِّغَ ما أنْزَلَ اللَّهُ إلَيَّ ]في حَقِّ عَلِيٍّ××× 4 الزيادة من »ب« . ×××[، »يا أيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ -  في حَقِّ عَلِيٍّ -  وَ إنْ لَمْ‏تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَ اللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النّاسِ« .××× 5 المائدة /  67 . ×××
 
 
    3
 
==     الإعلانُ الرَّسْمِيُّ بِإمامَةِ الْأَئِمَةِ الْإثْنَيْ‏عَشَرَعليهم السلام ==