متن و ترجمه خطبه غدیر به زبان فارسی: تفاوت میان نسخه‌ها

خط ۱۰۱: خط ۱۰۱:
يَقُولُ اللَّهُ:‹‹ما يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ››.<ref>ق /  ۲۹.</ref>  بِأَمْرِكَ يا رَبِّ أقُولُ <ref>‹‹الف››: أقول: ما يبدّل القول لديَّ بأمر ربّي.‹‹ه››: بأمر اللَّه أقول: ما يبدّل القول لديَّ.</ref>: أللَّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَ عادِ مَنْ عاداهُ [وَ اْنصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ]<ref>الزيادة من‹‹ه››.</ref>وَ الْعَنْ مَنْ أنْكَرَهُ وَ اغْضِبْ عَلى مَنْ جَحَدَ حَقَّهُ.<ref>‹‹ه››و‹‹و››: من جحده.</ref>
يَقُولُ اللَّهُ:‹‹ما يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ››.<ref>ق /  ۲۹.</ref>  بِأَمْرِكَ يا رَبِّ أقُولُ <ref>‹‹الف››: أقول: ما يبدّل القول لديَّ بأمر ربّي.‹‹ه››: بأمر اللَّه أقول: ما يبدّل القول لديَّ.</ref>: أللَّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَ عادِ مَنْ عاداهُ [وَ اْنصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ]<ref>الزيادة من‹‹ه››.</ref>وَ الْعَنْ مَنْ أنْكَرَهُ وَ اغْضِبْ عَلى مَنْ جَحَدَ حَقَّهُ.<ref>‹‹ه››و‹‹و››: من جحده.</ref>


أللَّهُمَّ إنَّكَ أنْزَلْتَ الْآيَةَ في عَلِيٍّ وَلِيِّكَ عِنْدَ تَبْيينِ ذلِكَ وَ نَصْبِكَ إيّاهُ لِهذَا الْيَوْمِ <ref>‹‹و››: لها.</ref> :‹‹الْيَوْمَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دينَكُمْ وَ أتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتي وَ رَضيتُ لَكُمُ الإسْلامَ ديناً››<ref>المائدة /  ۳.</ref>، [وَ قُلْتَ:‹‹إنَّ الدّينَ عِنْدَ اللَّهِ اْلإسْلامُ<ref>آل عمران /  ۸</ref>››<ref>آل عمران/۱۹</ref>×××، وَ قُلْتَ: »وَ مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ ديناً فَلَنْ‏يُقْبَلَ مِنْهُ وَ هُوَ فِى الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرينَ« .××× 9 آل عمران /  85 . ××× أللَّهُمَّ إنّي أُشْهِدُكَ أنّي قَدْ بَلَّغْتُ.××× 01 هذه الفقرة أوردناها طبقاً لما في »ج« . و في »الف« هكذا: اللهمَّ إنّك أنزلت عليَّ أنّ الإمامة بعدي لعليّ وليّك عند تبياني ذلك و نصبي إيّاهُ بما أكملت لعبادك من دينهم و أتمممت عليهم بنعمتك و رضيت لهم الإسلام ديناً، فقلت: »و من يبتغِ غير الإسلام ديناً فَلن يقبل منه و هو في الآخرة من الخاسرين« . اللهم إنّي أُشهدك و كفى بك شهيداً أنّي قد بلّغت.
أللَّهُمَّ إنَّكَ أنْزَلْتَ الْآيَةَ في عَلِيٍّ وَلِيِّكَ عِنْدَ تَبْيينِ ذلِكَ وَ نَصْبِكَ إيّاهُ لِهذَا الْيَوْمِ <ref>‹‹و››: لها.</ref> :‹‹الْيَوْمَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دينَكُمْ وَ أتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتي وَ رَضيتُ لَكُمُ الإسْلامَ ديناً››<ref>المائدة /  ۳.</ref>، [وَ قُلْتَ:‹‹إنَّ الدّينَ عِنْدَ اللَّهِ اْلإسْلامُ<ref>آل عمران /  ۸</ref>››<ref>آل عمران/۱۹</ref>، وَ قُلْتَ:‹‹وَ مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ ديناً فَلَنْ‏يُقْبَلَ مِنْهُ وَ هُوَ فِى الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرينَ››.<ref>آل عمران /  ۸۵ .</ref>أللَّهُمَّ إنّي أُشْهِدُكَ أنّي قَدْ بَلَّغْتُ.<ref>هذه الفقرة أوردناها طبقاً لما في‹‹ج››. و في‹‹الف››هكذا: اللهمَّ إنّك أنزلت عليَّ أنّ الإمامة بعدي لعليّ وليّك عند تبياني ذلك و نصبي إيّاهُ بما أكملت لعبادك من دينهم و أتمممت عليهم بنعمتك و رضيت لهم الإسلام ديناً، فقلت:‹‹و من يبتغِ غير الإسلام ديناً فَلن يقبل منه و هو في الآخرة من الخاسرين››. اللهم إنّي أُشهدك و كفى بك شهيداً أنّي قد بلّغت.


    و في »ب« هكذا : اللهم إنك أنزلت عليَّ أنّ الإمامة لعليّ و إنّك عند بياني ذلك و نصبي إيّاه‏لما أكملت لعبادك من دينهم ... .
    و في‹‹ب››هكذا : اللهم إنك أنزلت عليَّ أنّ الإمامة لعليّ و إنّك عند بياني ذلك و نصبي إيّاه‏لما أكملت لعبادك من دينهم ... .


و في »د« : اللهمّ إنّك أنت أنزلت عليَّ أنّ الإمامة لعليّ وليّك عند تبيين ذلك بتفضيلك إيّاه بما أكملت لعبادك ... .
و في‹‹د››: اللهمّ إنّك أنت أنزلت عليَّ أنّ الإمامة لعليّ وليّك عند تبيين ذلك بتفضيلك إيّاه بما أكملت لعبادك ... .


    و في » ه  « هكذا : اللهم إنّك أنزلت في عليّ وليّك عند تبيغ ذلك و نصبك إيّاه لها : »اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتى و رضيت لكم الإسلام ديناً، و من يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه و هو في الآخرة من الخاسرين« . اللهم أشهدك أنّي قد بلّغت.
    و في‹‹ه››هكذا : اللهم إنّك أنزلت في عليّ وليّك عند تبيغ ذلك و نصبك إيّاه لها :‹‹اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتى و رضيت لكم الإسلام ديناً، و من يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه و هو في الآخرة من الخاسرين››. اللهم أشهدك أنّي قد بلّغت.


    ثمّ إن الظاهر أن في هذا الموضع ينتهي الكلام الذي قاله‏صلى الله عليه وآله عند رفعه أميرالمؤمنين‏عليه السلام بيده. ×××
    ثمّ إن الظاهر أن في هذا الموضع ينتهي الكلام الذي قاله ‏صلى الله عليه وآله عند رفعه أميرالمؤمنين‏ عليه السلام بيده.</ref>


    5
== التَّأْكيدُ عَلى تَوَجُّهِ الْأُمَّةِ نَحْوَ مَسْأَلَةِ الْإمامَةِ ==
مَعاشِرَ النّاسِ، إنَّما أكْمَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ دينَكُمْ بِإمامَتِهِ.<ref>‹‹ب››: معاشر الناس، هذا عليّ، إنّما أكمل اللَّه عز و جلّ لكم دينكم بإمامته.</ref> فَمَنْ لَمْ‏يَأْتَمَّ بِهِ وَ بِمَنْ يَقُومُ مَقامَهُ مِنْ وُلْدي<ref>‹‹و››: و بمن كان من ولدي.</ref> مِنْ صُلْبِهِ إلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَ الْعَرْضِ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَأوُلئِكَ الَّذينَ حَبِطَتْ أعْمالُهُمْ [فِى الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ] <ref>الزيادة من‹‹ب››، و هي إشارة إلى الآية ۲۲ من سورة آل عمران.</ref>وَ فِى النّارِ هُمْ خالِدُونَ،‹‹لايُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ.<ref>آل عمران /  ۸۸ .</ref>


==      التَّأْكيدُ عَلى تَوَجُّهِ الْأُمَّةِ نَحْوَ مَسْأَلَةِ الْإمامَةِ ==
مَعاشِرَ النّاسِ، هذا عَلِيٌّ، أنْصَرُكُمْ لي وَ أحَقُّكُمْ بي<ref>‹‹ج››و‹‹د››و‹‹و››: و أحق الناس بي.</ref>  وَ أقْرَبُكُمْ إلَيَّ وَ أعَزُّكُمْ عَلَيَّ، وَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أنَا عَنْهُ راضِيانِ. وَ ما نَزَلَتْ آيَةُ رِضىً [فِى الْقُرْآنِ]<ref>الزيادة من‹‹ب››</ref> إلاّ فيهِ، وَلا خاطَبَ اللَّهُ الَّذينَ آمَنُوا إلاّ بَدَأ بِهِ، وَ لا نَزَلَتْ آيَةُ مَدْحٍ فِى الْقُرآنِ إلاّ فيهِ، وَ لا شَهِدَ اللَّهُ بِالْجَنَّةِ في‹‹هَلْ أتى عَلَى الْاِنْسانِ››إلاّ لَهُ<ref>إشارة إلى الآية ۱۲ من سورة الإنسان حيث قال اللَّه تعالى:‹‹وَ جَزاهُمْ بِما صَبَرُوا جَنَّةً وَ حَريراً››.</ref> ، وَ لا أنْزَلَها في سِواهُ وَ لا مَدَحَ بِها غَيْرَهُ.
مَعاشِرَ النّاسِ، إنَّما أكْمَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ دينَكُمْ بِإمامَتِهِ.××× 1 ب« : معاشر الناس، هذا عليّ، إنّما أكمل اللَّه عز و جلّ لكم دينكم بإمامته. ××× فَمَنْ لَمْ‏يَأْتَمَّ بِهِ وَ بِمَنْ يَقُومُ مَقامَهُ مِنْ وُلْدي××× 2 و« : و بمن كان من ولدي. ××× مِنْ صُلْبِهِ إلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَ الْعَرْضِ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَأوُلئِكَ الَّذينَ حَبِطَتْ أعْمالُهُمْ ] فِى الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ××× 3 الزيادة من »ب« ، و هي إشارة إلى الآية 22 من سورة آل عمران. ×××[ وَ فِى النّارِ هُمْ خالِدُونَ، »لايُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ.××× 4 آل عمران /  88 . ×××


مَعاشِرَ النّاسِ، هُوَ ناصِرُ دينِ اللَّهِ وَ الْمُجادِلُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ<ref>‹‹ب››: هو قاضي ديني و المجادل عَنّي.‹‹ج››و‹‹ه››و‹‹و››: هو يؤدّي دين اللَّه.</ref>، وَ هُوَ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الْهادِى الْمَهْدِيُّ. نَبِيُّكُمْ خَيْرُ نَبِيٍّ وَ وَصِيُّكُمْ خَيْرُ وَصِيٍّ [وَ بَنُوُهُ خَيْرُ الْأَوْصِياءِ].<ref>الزيادة من‹‹الف››و‹‹ج››، و ما قبله في‹‹ب››و‹‹ه››هكذا : نبيّه خير الأنبياء و هو خير الأوصياء. و في ‹‹ج››و‹‹و››: نبيّه خير نبيّ و وصيّه خير وصيّ.</ref>


مَعاشِرَ النّاسِ، هذا عَلِيٌّ، أنْصَرُكُمْ لي وَ أحَقُّكُمْ بي××× 5 ج« و »د« و »و« : و أحق الناس بي. ××× وَ أقْرَبُكُمْ إلَيَّ وَ أعَزُّكُمْ عَلَيَّ، وَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أنَا عَنْهُ راضِيانِ. وَ ما نَزَلَتْ آيَةُ رِضىً ]فِى الْقُرْآنِ××× 6 الزيادة من »ب« . ×××[ إلاّ فيهِ، وَلا خاطَبَ اللَّهُ الَّذينَ آمَنُوا إلاّ بَدَأ بِهِ، وَ لا نَزَلَتْ آيَةُ مَدْحٍ فِى الْقُرآنِ إلاّ فيهِ، وَ لا شَهِدَ اللَّهُ بِالْجَنَّةِ في »هَلْ أتى عَلَى الْاِنْسانِ« إلاّ لَهُ××× 7 إشارة إلى الآية 12 من سورة الإنسان حيث قال اللَّه تعالى: »وَ جَزاهُمْ بِما صَبَرُوا جَنَّةً وَ حَريراً« . ×××، وَ لا أنْزَلَها في سِواهُ وَ لا مَدَحَ بِها غَيْرَهُ.
مَعاشِرَ النّاسِ، ذُرِّيَّةُ كُلُّ نَبِيٍّ مِنْ صُلْبِهِ، وَ ذُرِّيَّتي مِنْ صُلْبِ [أميرِالْمُؤْمِنينَ] <ref>الزيادة من‹‹ج››و‹‹ه››. و ص ‹‹و››: علي بن أبي‏طالب.</ref> عَلِيٍّ.
 
 
مَعاشِرَ النّاسِ، هُوَ ناصِرُ دينِ اللَّهِ وَ الْمُجادِلُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ××× 1 ب« : هو قاضي ديني و المجادل عَنّي. »ج« و » ه  « و »و« : هو يؤدّي دين اللَّه. ×××، وَ هُوَ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الْهادِى الْمَهْدِيُّ. نَبِيُّكُمْ خَيْرُ نَبِيٍّ وَ وَصِيُّكُمْ خَيْرُ وَصِيٍّ ]وَ بَنُوُهُ خَيْرُ الْأَوْصِياءِ[.××× 2 الزيادة من »الف« و »ج« ، و ما قبله في »ب« و » ه  « هكذا : نبيّه خير الأنبياء و هو خير الأوصياء. و في »ج« و »و« : نبيّه خير نبيّ و وصيّه خير وصيّ. ×××
 
 
مَعاشِرَ النّاسِ، ذُرِّيَّةُ كُلُّ نَبِيٍّ مِنْ صُلْبِهِ، وَ ذُرِّيَّتي مِنْ صُلْبِ ]أميرِالْمُؤْمِنينَ××× 3 الزيادة من »ج« و » ه  « . و ص »و« : علي بن أبي‏طالب. ×××[ عَلِيٍّ.
 
 
مَعاشِرَ النّاسِ، إنَّ إبْليسَ أخْرَجَ آدَمَ مِنَ الْجَنَّةِ بِالْحَسَدِ، فَلا تَحْسُدُوهُ فَتَحْبِطَ أعْمالُكُمْ وَ تَزِلَّ أقْدامُكُمْ، فَإنَّ آدَمَ أُهْبِطَ إلَى الْأَرْضِ بِخَطيئَةٍ واحِدَةٍ××× 4 ب« : بذنبه و خطيئته. ×××، وَ هُوَ صَفْوَةُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ، وَ كَيْفَ بِكُمْ وَ أنْتُمْ أنْتُمْ وَ مِنْكُمْ أعْداءُ اللَّهِ.××× 5 ب« : و قد كثر أعداء اللَّه. »ج« و » ه  « : فكيف أنتم؟ فإن أبيتم فأنتم أعداء اللَّه. ×××


مَعاشِرَ النّاسِ، إنَّ إبْليسَ أخْرَجَ آدَمَ مِنَ الْجَنَّةِ بِالْحَسَدِ، فَلا تَحْسُدُوهُ فَتَحْبِطَ أعْمالُكُمْ وَ تَزِلَّ أقْدامُكُمْ، فَإنَّ آدَمَ أُهْبِطَ إلَى الْأَرْضِ بِخَطيئَةٍ واحِدَةٍ<ref>‹‹ب››: بذنبه و خطيئته</ref> ، وَ هُوَ صَفْوَةُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ، وَ كَيْفَ بِكُمْ وَ أنْتُمْ أنْتُمْ وَ مِنْكُمْ أعْداءُ اللَّهِ.<ref>‹‹ب››: و قد كثر أعداء اللَّه.‹‹ج››و‹‹ه›› : فكيف أنتم؟ فإن أبيتم فأنتم أعداء اللَّه. </ref>
ألا وَ إنَّهُ لا يُبْغِضُ عَلِيّاً إلاّ شَقِيٌّ، وَ لا يُوالي عَلِيّاً××× 6 الف« و »د« و » ه  « : و لايتوالى عليّاً. »ب« : لا يتولاّه. »و« : واللَّه ما يبغض علياً ... . ××× إلاّ تَقِيٌّ، وَ لا يُؤمِنُ بِهِ إلاّ مُؤمِنٌ مُخْلِصٌ. وَ في عَلِيٍّ -  وَاللَّهِ -  نَزَلَتْ سُورَةُ الْعَصْرِ: »بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، وَ الْعَصْرِ، إنَّ الْإنْسانَ لَفي خُسْرٍ« ] إلاّ عَلِيٌّ الَّذي آمَنَ وَ رَضِيَ بِالْحَقِّ وَ الصَّبْرِ[.××× 7 الزيادة من »ج« و » ه  « و »و« . و الآيات في سورة العصر: الآيات 3  - 1. و جاء هذه الفقرة في كتاب الاقبال لابن طاووس هكذا: و في عليّ نزلت »والعصر« و تفسيرها : و ربِّ عصر القيامة، »إنّ الإنسان لفي خسر« أعداء آل محمد، »إلاّ الذين آمنوا« بولايتهم و »عملوا الصالحات« تمواساة إخوانهم »و تواصَوا بالصبر« في غيبة غائبهم. ×××


ألا وَ إنَّهُ لا يُبْغِضُ عَلِيّاً إلاّ شَقِيٌّ، وَ لا يُوالي عَلِيّاً××× 6 الف« و »د« و » ه  « : و لايتوالى عليّاً. »ب« : لا يتولاّه. »و« : واللَّه ما يبغض علياً ... . ××× إلاّ تَقِيٌّ، وَ لا يُؤمِنُ بِهِ إلاّ مُؤمِنٌ مُخْلِصٌ. وَ في عَلِيٍّ -  وَاللَّهِ -  نَزَلَتْ سُورَةُ الْعَصْرِ: »بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، وَ الْعَصْرِ، إنَّ الْإنْسانَ لَفي خُسْرٍ« ] إلاّ عَلِيٌّ الَّذي آمَنَ وَ رَضِيَ بِالْحَقِّ وَ الصَّبْرِ[.××× 7 الزيادة من »ج« و » ه  « و »و« . و الآيات في سورة العصر: الآيات 3  - 1. و جاء هذه الفقرة في كتاب الاقبال لابن طاووس هكذا: و في عليّ نزلت »والعصر« و تفسيرها : و ربِّ عصر القيامة، »إنّ الإنسان لفي خسر« أعداء آل محمد، »إلاّ الذين آمنوا« بولايتهم و »عملوا الصالحات« تمواساة إخوانهم »و تواصَوا بالصبر« في غيبة غائبهم. ×××