پرش به محتوا

نماز روز عید غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱۵۴: خط ۱۵۴:
حضرت امام صادق‏ عليه السلام فرمود: ...فاذا كان وقت الزوال، اخذت مجلسك بهدوء و سكون و وقار و هيبة و اِخبات و تقول: چون وقت ظهر شد با آرامش و سكون و وقار و شكوه و خضوع مى‏ نشينى و مى ‏گويى:
حضرت امام صادق‏ عليه السلام فرمود: ...فاذا كان وقت الزوال، اخذت مجلسك بهدوء و سكون و وقار و هيبة و اِخبات و تقول: چون وقت ظهر شد با آرامش و سكون و وقار و شكوه و خضوع مى‏ نشينى و مى ‏گويى:


الحمد للَّه رب العالمين، كما فضّلنا فى دينه على من جحد و عند، و فى نعيم الدنيا على كثير ممّن عمد، و هدانا بمحمد نبيه صلى اللَّه عليه و آله و سلم، و شرّفنا بوصيّه و خليفته، فى حياته و بعد مماته اميرالمؤمنين صلى اللَّه عليه.
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ‏ كَمَا فَضَّلَنَا فِي‏ دِينِهِ‏ عَلَى‏ مَنْ‏ جَحَدَ وَ عَنَدَ وَ فِي نَعِيمِ الدُّنْيَا عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ عَمَدَ وَ هَدَانَا بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ ص وَ شَرَّفَنَا بِوَصِيِّهِ وَ خَلِيفَتِهِ فِي حَيَاتِهِ وَ بَعْدَ مَمَاتِه‏


اللهم ان محمداً صلى اللَّه عليه و آله و سلم نبينا كما امرت، و علياً صلى اللَّه عليه مولانا كما اقمت، و نحن مواليه و اولياؤه.
اللّهُمَّ إِنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ نَبِيُّنا كَما أَمَرْتَ، وَ عَلِيّاً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ مَوْلانا كَما أَقَمْتَ، وَ نَحْنُ مَوالِيهِ وَ أَوْلِياؤُهُ.<ref>اقبال الاعمال: ج ۲ ص ۲۸۲</ref>


آنگاه بر مي خيزى و دو ركعت نماز شكر به جاى مى ‏آورى.
آنگاه بر مي خيزى و دو ركعت نماز شكر به جاى مى ‏آورى.
خط ۱۷۲: خط ۱۷۲:
اللهم آتنا فى الدنيا حسنة و فى الآخرة حسنة، و احسن منقلبنا يا سيدنا و مولانا.
اللهم آتنا فى الدنيا حسنة و فى الآخرة حسنة، و احسن منقلبنا يا سيدنا و مولانا.


پس از ذكر اين دعا امام صادق‏عليه السلام فرمود: ثم كل و اشرب و اظهر السرور، و اطعم اخوانك و اكثر برّهم و اقض حوائج اخوانك. اعظاماً ليومك، و خلافاً على من اظهر فيه الاغتمام و الحزن. ضاعف اللَّه حزنه و غمّه: سپس بخور و بنوش و اظهار شادمانى كن، و برادرانت را اطعام كن و به ايشان بسيار نيكى كن، و به پاس بزرگداشت اين روز و ابراز مخالفت با كسى كه در اين روز اظهار غم و اندوه مى‏ كند -  كه خدا غم و اندوهش را افزون كند -  نيازمندی ‏هاى بردرانت را بر طرف ساز.
اللَّهُمَّ إِنَّا إِلَيْكَ نُوَجِّهُ وُجُوهَنَا فِي يَوْمِ عِيدِنَا الَّذِي شَرَّفْتَنَا فِيهِ بِوَلَايَةِ مَوْلَانَا- أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَلَيْكَ نَتَوَكَّلُ وَ بِكَ نَسْتَعِينُ فِي أُمُورِنَا اللَّهُمَ‏ لَكَ‏ سَجَدَتْ‏ وُجُوهُنَا وَ أَشْعَارُنَا وَ أَبْشَارُنَا وَ جُلُودُنَا وَ عُرُوقُنَا وَ أَعْظُمُنَا وَ أَعْصَابُنَا وَ لُحُومُنَا وَ دِمَاؤُنَا اللَّهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ لَكَ نَخْضَعُ وَ لَكَ نَسْجُدُ عَلَى مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَ دِينِ مُحَمَّدٍ وَ وَلَايَةِ عَلِيٍّ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ حُنَفَاءَ مُسْلِمِينَ وَ مَا نَحْنُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَ لَا مِنَ الْجَاحِدِينَ اللَّهُمَّ الْعَنِ الْجَاحِدِينَ الْمُعَانِدِينَ الْمُخَالِفِينَ لِأَمْرِكَ وَ أَمْرِ رَسُولِكَ ص اللَّهُمَّ الْعَنِ الْمُبْغِضِينَ لَهُمْ لَعْناً كَثِيراً- لَا يَنْقَطِعُ أَوَّلُهُ وَ لَا يَنْفَدُ آخِرُهُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ ثَبِّتْنَا عَلَى مُوَالاتِكَ وَ مُوَالاةِ رَسُولِكَ وَ آلِ رَسُولِكَ وَ مُوَالاةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ اللَّهُمَ‏ آتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ أَحْسِنْ مُنْقَلَبَنَا يَا سَيِّدَنَاوَ مَوْلَانَا <ref>بحار الأنوار،چاپ بیروت / ج‏۹۵ / ۳۰۲ / باب ۴ أعمال يوم الغدير و ليلته و أدعيتهما.ص : ۲۹۸
 
إقبال الأعمال چاپ قدیم / ج‏۱ / ۴۷۵ / فصل فيما نذكره من عمل العيد الغدير السعيد مما رويناه بصحيح الأسانيد. ص : ۴۷۲</ref>
 
پس از ذكر اين دعا امام صادق‏ عليه السلام فرمود: ثم كل و اشرب و اظهر السرور، و اطعم اخوانك و اكثر برّهم و اقض حوائج اخوانك. اعظاماً ليومك، و خلافاً على من اظهر فيه الاغتمام و الحزن. ضاعف اللَّه حزنه و غمّه: سپس بخور و بنوش و اظهار شادمانى كن، و برادرانت را اطعام كن و به ايشان بسيار نيكى كن، و به پاس بزرگداشت اين روز و ابراز مخالفت با كسى كه در اين روز اظهار غم و اندوه مى‏ كند -  كه خدا غم و اندوهش را افزون كند -  نيازمندی ‏هاى بردرانت را بر طرف ساز.


و. نماز جماعت در عيد غدير
و. نماز جماعت در عيد غدير


در مورد نماز مستحبى به جماعت در عيد غدير نيز اقوالى هست.
در مورد نماز مستحبى به جماعت در عيد غدير نيز اقوالى هست.
سیدابن طاووس، على بن موسى، الإقبال بالأعمال الحسنة فيما يعمل مرة فى السنة (ط - الحديثة)، ۳جلد، دفتر تبليغات اسلامى - قم، چاپ: اول، ۱۳۷۶ش.
۵۰۷

ویرایش