پرش به محتوا

آيات ۱۴ تا ۱۹ مجادله و غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۶: خط ۶:
در مواردى شأن نزول آيات و در مواردى استشهاد به آيه‏ هاى قرآن و در مواردى مصداق قرار دادن غدير براى آيه مزبور مطرح شده است. از جمله اين موارد است:
در مواردى شأن نزول آيات و در مواردى استشهاد به آيه‏ هاى قرآن و در مواردى مصداق قرار دادن غدير براى آيه مزبور مطرح شده است. از جمله اين موارد است:


«أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ما هُمْ مِنْكُمْ وَ لا مِنْهُمْ وَ يَحْلِفُونَ عَلَى اللَّه الْكَذِبِ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ. أعَدَّ اللَّهُ لَهُم عَذاباً شَديداً إنَّهُم ساءَ ما كانوا يَعمَلونَ . اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ . لَنْ تُغْنِىَ عَنْهُمْ أَمْوالُهُمْ وَ لا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ . يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَما يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلى شَىْ‏ءٍ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْكاذِبُونَ . اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ»:
{{قرآن|أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ما هُمْ مِنْكُمْ وَ لا مِنْهُمْ وَ يَحْلِفُونَ عَلَى اللَّه الْكَذِبِ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ. أعَدَّ اللَّهُ لَهُم عَذاباً شَديداً إنَّهُم ساءَ ما كانوا يَعمَلونَ . اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ . لَنْ تُغْنِىَ عَنْهُمْ أَمْوالُهُمْ وَ لا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ . يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَما يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلى شَىْ‏ءٍ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْكاذِبُونَ . اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ}}.:


«آيا نگاه نمى‏ كنى به كسانى كه پذيرفتند ولايت قومى را كه خداوند بر آنان غضب كرده كه آنان نه از شمايند و نه از آنان؛ و به خدا قسمِ دروغ ياد مى ‏كنند در حالى كه خود مى‏ دانند.
«آيا نگاه نمى‏ كنى به كسانى كه پذيرفتند ولايت قومى را كه خداوند بر آنان غضب كرده كه آنان نه از شمايند و نه از آنان؛ و به خدا قسمِ دروغ ياد مى ‏كنند در حالى كه خود مى‏ دانند.
خط ۱۸: خط ۱۸:
شيطان بال خود را بر آنان گسترده و ياد خدا را از خاطر آنان برده است. اينان حزب شيطانند، و آگاه باشيد كه حزب شيطان زيانكارانند».
شيطان بال خود را بر آنان گسترده و ياد خدا را از خاطر آنان برده است. اينان حزب شيطانند، و آگاه باشيد كه حزب شيطان زيانكارانند».


«الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً»<ref>مائده /  ۳.</ref>
{{قرآن |الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً}}<ref>مائده /  ۳.</ref>


«امروز دين شما را كامل كردم و نعمتم را بر شما تمام نمودم و اسلام را به عنوان دين شما راضى شدم».
«امروز دين شما را كامل كردم و نعمتم را بر شما تمام نمودم و اسلام را به عنوان دين شما راضى شدم».


«إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ»<ref>رعد /  ۷.</ref>
{{قرآن|إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ}}.<ref>رعد /  ۷.</ref>


«تو ترساننده ‏اى و براى هر قومى هدايت كننده ‏اى است».
«تو ترساننده ‏اى و براى هر قومى هدايت كننده ‏اى است».


«إِنْ يَدْعُونَ إِلاّ شَيْطاناً مَرِيداً لَعَنَهُ اللَّهُ وَ قالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً وَ لَأُضِلَّنَّهُمْ وَ لَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَ لَآمُرَنَّهُمْ فليبتكن آذان الانعام فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَ مَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطانَ وَلِيّاً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْراناً مُبِيناً يَعِدُهُمْ وَ يُمَنِّيهِمْ وَ ما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلاّ غُرُوراً»<ref>نساء /  ۱۱۷ - ۱۲۰.</ref>  
{{قرآن|إِنْ يَدْعُونَ إِلاّ شَيْطاناً مَرِيداً لَعَنَهُ اللَّهُ وَ قالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً وَ لَأُضِلَّنَّهُمْ وَ لَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَ لَآمُرَنَّهُمْ فليبتكن آذان الانعام فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَ مَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطانَ وَلِيّاً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْراناً مُبِيناً يَعِدُهُمْ وَ يُمَنِّيهِمْ وَ ما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلاّ غُرُوراً}}<ref>نساء /  ۱۱۷ - ۱۲۰.</ref>  


«جز شيطانِ عصيانگرى را -  كه خدا او را لعنت كند -  صدا نمى زنند. شيطان گفت: حتماً از بندگان تو نصيب معينى خواهم گرفت و آنان را گمراه نموده و اميدوار خواهم كرد، و به آنان دستور خواهم داد تا گوش چهار پايان را به علامت جاهليت براى بت‏ها بِبُرند، و به آنان دستور خواهم داد كه خلق خدا را تغيير دهند، و هر كس شيطان را ولى خود حساب كند و خدا را كنار بگذارد، خسارت روشنى كرده است. شيطان به آنان وعده مى ‏دهد و آنان را اميدوار مى‏ كند، ولى شيطان جز مغرور كردن چيزى به آنان وعده نمى ‏دهد».
«جز شيطانِ عصيانگرى را -  كه خدا او را لعنت كند -  صدا نمى زنند. شيطان گفت: حتماً از بندگان تو نصيب معينى خواهم گرفت و آنان را گمراه نموده و اميدوار خواهم كرد، و به آنان دستور خواهم داد تا گوش چهار پايان را به علامت جاهليت براى بت‏ها بِبُرند، و به آنان دستور خواهم داد كه خلق خدا را تغيير دهند، و هر كس شيطان را ولى خود حساب كند و خدا را كنار بگذارد، خسارت روشنى كرده است. شيطان به آنان وعده مى ‏دهد و آنان را اميدوار مى‏ كند، ولى شيطان جز مغرور كردن چيزى به آنان وعده نمى ‏دهد».


«وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ. الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ»<ref>مطففين /  ۱۰ - ۱۱.</ref>
{{قرآن|وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ. الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ}}<ref>مطففين /  ۱۰ - ۱۱.</ref>


«واى در آن روز بر تكذيب كنندگان كه روز قيامت را تكذيب مى ‏كنند».
«واى در آن روز بر تكذيب كنندگان كه روز قيامت را تكذيب مى ‏كنند».
خط ۳۹: خط ۳۹:
در فرازى از دعاى بعد از نماز روز غدير چنين مى‏ خوانيم:
در فرازى از دعاى بعد از نماز روز غدير چنين مى‏ خوانيم:


فَاشْهَدُ يا الهى انَّ الامامَ الْهادِى الْمُرْشِدَ الرَّشيدَ عَلِىَّ بْنَ ابى‏طالِبٍ اميرَالْمُؤْمِنينَ الَّذى ...، جَعَلْتَ الاقْرارَ بِوِلايَتِهِ تَمامَ تَوْحيدِكَ وَ الاخْلاصَ لَكَ بِوَحْدانِيَّتِكَ وَ اكْمالَ دينِكَ وَ تَمامَ نِعْمَتِكَ عَلى جَميعِ خَلْقِكَ، فَقُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ: «الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً».
{{متن عربي|فَاشْهَدُ يا الهى انَّ الامامَ الْهادِى الْمُرْشِدَ الرَّشيدَ عَلِىَّ بْنَ ابى‏طالِبٍ اميرَالْمُؤْمِنينَ الَّذى ...، جَعَلْتَ الاقْرارَ بِوِلايَتِهِ تَمامَ تَوْحيدِكَ وَ الاخْلاصَ لَكَ بِوَحْدانِيَّتِكَ وَ اكْمالَ دينِكَ وَ تَمامَ نِعْمَتِكَ عَلى جَميعِ خَلْقِكَ، فَقُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ: «الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً}}.


فَلَكَ الْحَمْدُ عَلى ما مَنَنْتَ بِهِ عَلَيْنا مِنَ الاخْلاصِ لَكَ بِوَحْدانِيَّتِكَ، وَ جُدْتَ عَلَيْنا بِمُوالاةِ وَلِيِّكَ الْهادى مِنْ بَعْدِ نَبِيِّكَ النَّذيرِ الْمُنْذِرِ، وَ رَضيتَ لَنَا الاسْلامَ ديناً بِمَوْلانا، وَ اتْمَمْتَ عَلَيْنا نِعْمَتَكَ بِالَّذى جَدَّدْتَ لَنا عَهْدَكَ وَ ميثاقَكَ، وَ ذَكَّرْتَنا ذلِكَ وَ جَعَلْتَنا مِنْ اهْلِ الاخْلاصِ وَ التَّصْديقِ لِعَهْدِكَ وَ ميثاقِكَ وَ مِنْ اهْلِ الْوَفاءِ بِذلِكَ، وَ لَمْ تَجْعَلْنا مِنَ النّاكِثينَ وَ الْمُكَذِّبينَ الَّذينَ يُكَذِّبُونَ، الْجاحِدينَ بِيَوْمِ الدّينِ، وَ لَمْ تَجْعَلْنا مِنَ الْمُغَيِّرينَ وَ الْمُبَدِّلينَ وَ الْمُحَرِّفينَ وَ الْمُبَتِّكينَ آذانَ الانْعامَ، وَ الْمُغَيِّرينَ خَلْقَ اللَّهِ، وَ مِنَ الَّذينَ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ، وَ صَدَّهُمْ عَنِ السّبيلِ وَ الصِّراطِ الْمُسْتَقيمِ ... .
فَلَكَ الْحَمْدُ عَلى ما مَنَنْتَ بِهِ عَلَيْنا مِنَ الاخْلاصِ لَكَ بِوَحْدانِيَّتِكَ، وَ جُدْتَ عَلَيْنا بِمُوالاةِ وَلِيِّكَ الْهادى مِنْ بَعْدِ نَبِيِّكَ النَّذيرِ الْمُنْذِرِ، وَ رَضيتَ لَنَا الاسْلامَ ديناً بِمَوْلانا، وَ اتْمَمْتَ عَلَيْنا نِعْمَتَكَ بِالَّذى جَدَّدْتَ لَنا عَهْدَكَ وَ ميثاقَكَ، وَ ذَكَّرْتَنا ذلِكَ وَ جَعَلْتَنا مِنْ اهْلِ الاخْلاصِ وَ التَّصْديقِ لِعَهْدِكَ وَ ميثاقِكَ وَ مِنْ اهْلِ الْوَفاءِ بِذلِكَ، وَ لَمْ تَجْعَلْنا مِنَ النّاكِثينَ وَ الْمُكَذِّبينَ الَّذينَ يُكَذِّبُونَ، الْجاحِدينَ بِيَوْمِ الدّينِ، وَ لَمْ تَجْعَلْنا مِنَ الْمُغَيِّرينَ وَ الْمُبَدِّلينَ وَ الْمُحَرِّفينَ وَ الْمُبَتِّكينَ آذانَ الانْعامَ، وَ الْمُغَيِّرينَ خَلْقَ اللَّهِ، وَ مِنَ الَّذينَ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ، وَ صَدَّهُمْ عَنِ السّبيلِ وَ الصِّراطِ الْمُسْتَقيمِ ... .
۷۶۰

ویرایش