۲۲٬۹۷۹
ویرایش
خط ۴۱: | خط ۴۱: | ||
{{متن عربی| فَاشْهَدُ يا الهى انَّ الامامَ الْهادِى الْمُرْشِدَ الرَّشيدَ عَلِىَّ بْنَ ابىطالِبٍ اميرَالْمُؤْمِنينَ الَّذى ...، جَعَلْتَ الاقْرارَ بِوِلايَتِهِ تَمامَ تَوْحيدِكَ وَ الاخْلاصَ لَكَ بِوَحْدانِيَّتِكَ وَ اكْمالَ دينِكَ وَ تَمامَ نِعْمَتِكَ عَلى جَميعِ خَلْقِكَ، فَقُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ}}: {{قرآن|الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً}}. | {{متن عربی| فَاشْهَدُ يا الهى انَّ الامامَ الْهادِى الْمُرْشِدَ الرَّشيدَ عَلِىَّ بْنَ ابىطالِبٍ اميرَالْمُؤْمِنينَ الَّذى ...، جَعَلْتَ الاقْرارَ بِوِلايَتِهِ تَمامَ تَوْحيدِكَ وَ الاخْلاصَ لَكَ بِوَحْدانِيَّتِكَ وَ اكْمالَ دينِكَ وَ تَمامَ نِعْمَتِكَ عَلى جَميعِ خَلْقِكَ، فَقُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ}}: {{قرآن|الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً}}. | ||
{{متن | {{متن عربی|فَلَكَ الْحَمْدُ عَلى ما مَنَنْتَ بِهِ عَلَيْنا مِنَ الاخْلاصِ لَكَ بِوَحْدانِيَّتِكَ، وَ جُدْتَ عَلَيْنا بِمُوالاةِ وَلِيِّكَ الْهادى مِنْ بَعْدِ نَبِيِّكَ النَّذيرِ الْمُنْذِرِ، وَ رَضيتَ لَنَا الاسْلامَ ديناً بِمَوْلانا، وَ اتْمَمْتَ عَلَيْنا نِعْمَتَكَ بِالَّذى جَدَّدْتَ لَنا عَهْدَكَ وَ ميثاقَكَ، وَ ذَكَّرْتَنا ذلِكَ وَ جَعَلْتَنا مِنْ اهْلِ الاخْلاصِ وَ التَّصْديقِ لِعَهْدِكَ وَ ميثاقِكَ وَ مِنْ اهْلِ الْوَفاءِ بِذلِكَ، وَ لَمْ تَجْعَلْنا مِنَ النّاكِثينَ وَ الْمُكَذِّبينَ الَّذينَ يُكَذِّبُونَ، الْجاحِدينَ بِيَوْمِ الدّينِ، وَ لَمْ تَجْعَلْنا مِنَ الْمُغَيِّرينَ وَ الْمُبَدِّلينَ وَ الْمُحَرِّفينَ وَ الْمُبَتِّكينَ آذانَ الانْعامَ، وَ الْمُغَيِّرينَ خَلْقَ اللَّهِ، وَ مِنَ الَّذينَ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ، وَ صَدَّهُمْ عَنِ السّبيلِ وَ الصِّراطِ الْمُسْتَقيمِ }} | ||
{{متن عربی|اللَّهُمَّ الْعَنِ الْجاحِدينَ وَ النّاكِثينَ وَ الْمُغَيِّرينَ وَ الْمُبَدِّلينَ وَ الْمُكَذِّبينَ الَّذينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدّينِ مِنَ الْأَوَّلينَ وَ الْآخِرينَ}}.<ref>عوالم العلوم: ج ۳/۱۵ ص ۲۱۷،۲۱۶. الاقبال: ص ۴۷۵.</ref> | {{متن عربی|اللَّهُمَّ الْعَنِ الْجاحِدينَ وَ النّاكِثينَ وَ الْمُغَيِّرينَ وَ الْمُبَدِّلينَ وَ الْمُكَذِّبينَ الَّذينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدّينِ مِنَ الْأَوَّلينَ وَ الْآخِرينَ}}.<ref>عوالم العلوم: ج ۳/۱۵ ص ۲۱۷،۲۱۶. الاقبال: ص ۴۷۵.</ref> |