فضائل قرآنی امیرالمومنین علیه السلام در خطبه غدیر: تفاوت میان نسخهها
بدون خلاصۀ ویرایش |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱۲: | خط ۱۲: | ||
پيامبر صلى الله عليه و آله در فرازى از يازدهمين و آخرين بخش از خطبه غدير و پس از بيان مسئله بيعت، از يک سو نزول فضائل على عليه السلام در قرآن را به ميان آورد، و از سوى ديگر درياى مناقب آن حضرت را فراتر از آن دانست كه در يک مجلس قابل ذكر باشد. سپس با توجه به گستردگى فضائل على عليه السلام، دستور پذيرفتن آنها را از اصحاب معرفت به ما داد: | پيامبر صلى الله عليه و آله در فرازى از يازدهمين و آخرين بخش از خطبه غدير و پس از بيان مسئله بيعت، از يک سو نزول فضائل على عليه السلام در قرآن را به ميان آورد، و از سوى ديگر درياى مناقب آن حضرت را فراتر از آن دانست كه در يک مجلس قابل ذكر باشد. سپس با توجه به گستردگى فضائل على عليه السلام، دستور پذيرفتن آنها را از اصحاب معرفت به ما داد: | ||
مَعاشِرَ النّاسِ، اِنَّ فَضائِلَ | مَعاشِرَ النّاسِ، اِنَّ فَضائِلَ عَلِىَّ بْنِ اَبی طالِبٍ علیه السلام عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ - وَ قَدْ اَنْزَلَها فِى الْقُرْآنِ اَكْثَرُ مِنْ اَنْ اُحْصِيَها فى مَقامٍ واحِدٍ، فَمَنْ اَنْبَأَكُمْ بِها وَ عَرَفَها فَصَدِّقُوهُ: | ||
اى مردم، فضائل على بن ابى طالب علیهماالسلام نزد خداوند كه در قرآن آن را نازل كرده بيش از آن است كه همه را در يک مجلس بشمارم. پس هر كس درباره آنها به شما خبر داد و معرفت آن را داشت او را تصديق كنيد. | اى مردم، فضائل على بن ابى طالب علیهماالسلام نزد خداوند كه در قرآن آن را نازل كرده بيش از آن است كه همه را در يک مجلس بشمارم. پس هر كس درباره آنها به شما خبر داد و معرفت آن را داشت او را تصديق كنيد. |
نسخهٔ کنونی تا ۲ دسامبر ۲۰۲۳، ساعت ۱۵:۰۱
فضائل قرآنى اميرالمؤمنين عليه السلام در خطبه غدير[۱]
از جمله نكاتى كه پيامبر صلى الله عليه و آله در خطبه غدير در مورد فضائل اميرالمؤمنين عليه السلام بيان داشتند اينكه فرمودند:
فضائل على بن ابى طالب عليه السلام - كه خداوند در قرآن نازل كرده - بيش از آن است كه من همه را يكجا بشمارم، پس هر كس از فضائل او به شما خبر داد و معرفت آن را داشت از او بپذيريد.
هيچ آيه رضايتى در قرآن جز درباره او نازل نشده است.
اين در حالى بود كه خطبه غدير به پايان خود نزديک مى شد و مردم همچنان تشنه زلال غدير گوش جان به كلام جاودانه محمدى سپرده بودند.
مسک الختام اين خطابه بلند، جامع الجوامع فضائل على بن ابى طالب عليه السلام بود كه پيامبر صلى الله عليه و آله در يک جمله پر معنى بالاترين فضيلت را براى شخص دوم عالم وجود با ارتباط آن به قرآن بيان كرد.
پيامبر صلى الله عليه و آله در فرازى از يازدهمين و آخرين بخش از خطبه غدير و پس از بيان مسئله بيعت، از يک سو نزول فضائل على عليه السلام در قرآن را به ميان آورد، و از سوى ديگر درياى مناقب آن حضرت را فراتر از آن دانست كه در يک مجلس قابل ذكر باشد. سپس با توجه به گستردگى فضائل على عليه السلام، دستور پذيرفتن آنها را از اصحاب معرفت به ما داد:
مَعاشِرَ النّاسِ، اِنَّ فَضائِلَ عَلِىَّ بْنِ اَبی طالِبٍ علیه السلام عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ - وَ قَدْ اَنْزَلَها فِى الْقُرْآنِ اَكْثَرُ مِنْ اَنْ اُحْصِيَها فى مَقامٍ واحِدٍ، فَمَنْ اَنْبَأَكُمْ بِها وَ عَرَفَها فَصَدِّقُوهُ:
اى مردم، فضائل على بن ابى طالب علیهماالسلام نزد خداوند كه در قرآن آن را نازل كرده بيش از آن است كه همه را در يک مجلس بشمارم. پس هر كس درباره آنها به شما خبر داد و معرفت آن را داشت او را تصديق كنيد.
در اين فراز رسول خدا صلى الله عليه و آله به فضائل آن حضرت كه در قرآن بيان شده اشاره مى فرمايد.
چون فرصت براى بيان و تفصيل آن آيات نبوده، فرمود در يک مجلس نمى توان به تمام آن آيات اشاره كرد.
در اينجا تنها به نزول پنجاه آيه از قرآن در حق اميرالمؤمنين عليه السلام اشاره مى كنيم.
هر چند از يادآورى رواياتى كه عامه و خاصه در ذيل اين آيات نقل كرده اند خوددارى مى نماييم، چون ذكر تک تک آنان به تطويل مى انجامد. فقط در ذيل هر آيه به مآخذى اشاره مى كنيم كه شأن نزول آن آيه در آن آمده باشد:
- «أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ».[۲]
- «إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ».[۳]
- «فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ. وَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَبْ».[۴]
- «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ».[۵]
- «وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ».[۶]
- «أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ».[۷]
- «إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ. وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ».[۸]
- «وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ».[۹]
- «وَ أَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا».[۱۰]
- «وَ مَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ».[۱۱]
- «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ».[۱۲]
- «عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ . عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ».[۱۳]
- «وَ مَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ».[۱۴]
- «أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ».[۱۵]
- «وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ».[۱۶]
- «إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ ۖ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ».[۱۷]
- «أَفَمَنْ كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ».[۱۸]
- «إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ».[۱۹]
- «وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا».[۲۰]
- «فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ».[۲۱]
- «نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ . عَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ».[۲۲]
- «بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا . وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ . إِنَّ هَٰذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَىٰ . صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَ مُوسَىٰ».[۲۳]
- «قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ».[۲۴]
- «فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ».[۲۵]
- «وَ بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ».[۲۶]
- «هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ ۚ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا».[۲۷]
- «هَٰذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ۖ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ».[۲۸]
- «يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا».[۲۹]
- «بَلَىٰ مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ».[۳۰]
- «وَ أَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ».[۳۱]
- «نَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا».[۳۲]
- «يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ».[۳۳]
- «وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ».[۳۴]
- «وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ».[۳۵]
- «وَقِفُوهُمْ ۖ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ».[۳۶]
- «إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ. فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ».[۳۷]
- «وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ . أُولَٰئِكَ الْمُقَرَّبُونَ. فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ».[۳۸]
- «مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا».[۳۹]
- «وَ ارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ».[۴۰]
- «إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ ۖ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ».[۴۱]
- «فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ».[۴۲]
- «وَ اجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ».[۴۳]
- «مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا».[۴۴]
- «اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ».[۴۵]
- «فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ».[۴۶]
- «وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا».[۴۷]
- «وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ».[۴۸]
- «وَ أَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا».[۴۹]
- «كَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ».[۵۰]
- «سَلَامٌ عَلَى آلِ يَاسِين».[۵۱]
پانویس
- ↑ شرح و تفسير خطبه پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله در غدير خم (نقوى - جعفرى): ص ۴۷۲ - ۴۷۶. سخنرانى استثنائى غدير: ص ۲۳۳ - ۲۴۲. اسرار غدير: ص ۲۰۶.
- ↑ نساء / ۵۹ . الكافى: ج ۱ ص ۸۶۲ .
- ↑ احزاب / ۷۲. اثبات الهداة: ج ۳ ص ۲۹۳.
- ↑ شرح / ۸،۷ . الكافى: ج ۱ ص ۲۹۳.
- ↑ نساء / ۵۸ . الكافى: ج ۱ ص ۵۸ .
- ↑ طور / ۲۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۷۵.
- ↑ ابراهيم عليه السلام / ۲۸. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۷.
- ↑ حجر / ۷۶،۷۵. الكافى: ج ۲۱۷،۱.
- ↑ توبه / ۱۰۵. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۹.
- ↑ جنّ / ۱۶. الكافى: ج ۱ ص ۲۲.
- ↑ آل عمران / ۷. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۳.
- ↑ توبه / ۱۱۹ . كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.
- ↑ نبأ / ۲،۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۶.
- ↑ يونس عليه السلام / ۱۰۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۰۷.
- ↑ نساء / ۵۴ . تفسير على بن ابراهيم: ج ۱ ص ۱۴۰.
- ↑ اعراف / ۱۵۷. الكافى: ج ۱ ص ۱۹۴.
- ↑ رعد / ۷. الكافى: ج ۱ ص ۱۹۲.
- ↑ هود عليه السلام / ۱۷ . الكافى: ج ۱ ص ۱۹۰.
- ↑ بيّنة / ۷. الدرّ المنثور: ج ۶ ص ۳۷۹.
- ↑ آل عمران / ۱۰۳. غاية المرام: ص ۲۴۳ ب ۳۶ مقصد اول ح ۴.
- ↑ بقره / ۲۵۶. نورالثقلين: ج ۱ ص ۲۶۳.
- ↑ شعراء / ۱۹۴،۱۹۳. تفسير القمى: ج ۲ ص ۱۲۴.
- ↑ اعلى / ۱۶ - ۱۹. تفسير البرهان: ج ۴ ص ۴۵۱.
- ↑ سبأ / ۴۶. تفسير القمى: ج ۲ ص ۲۰۴.
- ↑ زخرف / ۴۳. تفسير البرهان: ج ۴ ص ۱۴۵.
- ↑ يونس عليه السلام / ۲. تفسير البرهان: ج ۱۷۷،۲.
- ↑ كهف / ۴۴. تفسير البرهان: ج ۲ ص ۴۶۹.
- ↑ حج / ۱۹. تفسيرالبرهان: ج ۳ ص ۸۰ .
- ↑ نحل / ۸۳ . تفسير البرهان: ج ۲ ص ۳۷۸.
- ↑ بقره / ۸۱ . تفسير البرهان: ج ۱ ص ۱۲.
- ↑ بقره / ۴۰. تفسير البرهان: ج ۱ ص ۹۰.
- ↑ مريم / ۹۶. تفسير البرهان: ج ۲ ص ۳۰۲.
- ↑ صفّ / ۸ . تفسير البرهان: ج ۴ ص ۳۲۹.
- ↑ طه / ۱۲۴. تفسير البرهان: ج ۳ ص ۴۵.
- ↑ حج / ۲۵. تفسير البرهان: ج ۳ ص ۸۴ .
- ↑ صافات / ۲۴. كشف الغمة: ج ۴۲۱،۱.
- ↑ قمر / ۵۵،۵۴ . كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۲.
- ↑ واقعه / ۱۰ - ۱۲. كشف الغمة: ج ۴۲۲،۱.
- ↑ احزاب / ۲۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۵.
- ↑ بقره / ۴۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۷.
- ↑ رعد / ۷. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.
- ↑ نور / ۳۷،۳۶. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۳۸.
- ↑ شعراء / ۸۴ . كشف الغمة: ج ۳ ص ۴۳۸.
- ↑ انعام / ۱۶۰. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۴۰.
- ↑ انفال / ۲۴. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۴۰.
- ↑ آل عمران / ۱۹۵. تفسير نور الثقلين: ج ۱ ص ۴۲۵.
- ↑ كهف / ۲۹. تفسير القمى: ج ۲ ص ۳۵.
- ↑ يونس عليه السلام / ۷. تفسير القمى: ج ۱ ص ۳۰۹.
- ↑ نحل / ۹۱. تفسير القمى: ج ۲ ص ۳۸۹.
- ↑ رعد / ۴۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.
- ↑ صافات / ۱۳۰. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۳۰.