آیه ۱۱ فتح و غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها

<nowiki>{{قرآن|سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا، يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِى قُلُوبِهِمْ، قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّه شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللَّه بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً}}</nowiki>: 

<nowiki>{{قرآن|إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَ تَقُولُونَ بِأَفْواهِكُمْ ما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَ تَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَ هُوَ عِنْدَ اللَّه عَظِيمٌ}}</nowiki><ref>نور /  ۱۵.</ref>

<nowiki>{{متن عربی|وَ سَالْتُ جَبْرَئيلَ انْ يَسْتَعْفِىَ لِىَ السَّلامَ عَنْ تَبْليغِ ذلِكَ الَيْكُمْ -  ايُّهَا النّاسُ -  لِعِلْمى بِقِلَّةِ الْمُتَّقينَ وَ كَثْرَةِ الْمُنافِقينَ وَ ادْغالِ اللاّئِمينَ وَ حِيَلِ الْمُسْتَهْزِئينَ بِالاسْلامِ، الَّذينَ وَصَفَهُمُ اللَّه فى كِتابِهِ بِانَّهُمْ يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِى قُلُوبِهِمْ وَ يَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَ هُوَ عِنْدَ اللَّه عَظِيمٌ}}</nowiki><ref>اسرار غدير: ص ۱۳۹ بخش ۲.</ref>: