فضائل قرآنی امیرالمومنین علیه السلام در خطبه غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها

از ویکی غدیر
(صفحه‌ای تازه حاوی «== فضائل قرآنى اميرالمؤمنين‏ عليه السلام در خطبه غدير<ref>شرح و تفسير خطبه پيا...» ایجاد کرد)
 
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱۶: خط ۱۶:
اى مردم، فضائل على بن ابى‏ طالب علیهماالسلام نزد خداوند كه در قرآن آن را نازل كرده بيش از آن است كه همه را در يک مجلس بشمارم. پس هر كس درباره آنها به شما خبر داد و معرفت آن را داشت او را تصديق كنيد.
اى مردم، فضائل على بن ابى‏ طالب علیهماالسلام نزد خداوند كه در قرآن آن را نازل كرده بيش از آن است كه همه را در يک مجلس بشمارم. پس هر كس درباره آنها به شما خبر داد و معرفت آن را داشت او را تصديق كنيد.


در اين فراز رسول‏ خدا صلى الله عليه و آله به فضائل آن حضرت كه در قرآن بيان شده اشاره مى‏ فرمايد. چون فرصت براى بيان و تفصيل آن آيات نبوده، فرمود در يک مجلس نمى ‏توان به تمام آن آيات اشاره كرد.
در اين فراز رسول‏ خدا صلى الله عليه و آله به فضائل آن حضرت كه در قرآن بيان شده اشاره مى‏ فرمايد.


در اينجا تنها به نزول پنجاه آيه از قرآن در حق اميرالمؤمنين ‏عليه السلام اشاره مى‏كنيم. هر چند از يادآورى رواياتى كه عامه و خاصه در ذيل اين آيات نقل كرده ‏اند خوددارى مى ‏نماييم، چون ذكر تک تک آنان به تطويل مى ‏انجامد. فقط در ذيل هر آيه به مآخذى اشاره مى ‏كنيم كه شأن نزول آن آيه در آن آمده باشد:
چون فرصت براى بيان و تفصيل آن آيات نبوده، فرمود در يک مجلس نمى ‏توان به تمام آن آيات اشاره كرد.


# «اطيعوا اللَّه و اطيعوا الرسول و اولى الامر منكم».<ref>نساء /  ۵۹ . الكافى: ج ۱ ص ۸۶۲ .</ref>
در اينجا تنها به نزول پنجاه آيه از قرآن در حق اميرالمؤمنين ‏عليه السلام اشاره مى‏ كنيم.
# «انّا عرضنا الامانة على السماوات و الأرض».<ref>احزاب /  ۷۲. اثبات الهداة: ج ۳ ص ۲۹۳.</ref>
 
# «فاذا فرغت فانصب . و الى ربك فارغب».<ref>شرح /  ۸،۷ . الكافى: ج ۱ ص ۲۹۳.</ref>
هر چند از يادآورى رواياتى كه عامه و خاصه در ذيل اين آيات نقل كرده ‏اند خوددارى مى ‏نماييم، چون ذكر تک تک آنان به تطويل مى ‏انجامد. فقط در ذيل هر آيه به مآخذى اشاره مى ‏كنيم كه شأن نزول آن آيه در آن آمده باشد:
# «ان يأمركم ان تؤدّوا الامانات الى اهلها و اذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل».<ref>نساء /  ۵۸ . الكافى: ج ۱ ص ۵۸ .</ref>
 
# «و الذين آمنوا و اتبعتهم بايمان الحقنا بهم ذريتهم و ما التناهم عملهم من شى‏ء».<ref>طور /  ۲۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۷۵.</ref>
# «أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ».<ref>نساء /  ۵۹ . الكافى: ج ۱ ص ۸۶۲ .</ref>
# «الم تر الى الذين بدّلوا نعمة اللَّه كفراً و احلّوا قومهم دار البوار».<ref>ابراهيم ‏عليه السلام /  ۲۸. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۷.</ref>
# «إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ».<ref>احزاب /  ۷۲. اثبات الهداة: ج ۳ ص ۲۹۳.</ref>
# «ان فى ذلك لآيات للمتوسّمين و انها لبسبيل مقيم».<ref>حجر /  ۷۶،۷۵. الكافى: ج ۲۱۷،۱.</ref>
# «فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ. وَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَبْ».<ref>شرح /  ۸،۷ . الكافى: ج ۱ ص ۲۹۳.</ref>
# «و قل اعملوا فسيرى اللَّه و رسوله و المؤمنون».<ref>توبه /  ۱۲. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۹.</ref>
# «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ».<ref>نساء /  ۵۸ . الكافى: ج ۱ ص ۵۸ .</ref>
# «و ألّو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءاً غدقاً».<ref>جنّ /  ۱۶. الكافى: ج ۱ ص ۲۲.</ref>
# «وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ».<ref>طور /  ۲۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۷۵.</ref>
# «و ما يعلم تأويله الا اللَّه و الراسخون فى العلم».<ref>آل‏ عمران /  ۷. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۳.</ref>
# «أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ».<ref>ابراهيم ‏عليه السلام /  ۲۸. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۷.</ref>
# «يا ايها الذين آمنوا اتقوا و كونوا مع الصادقين».<ref>توبه /  ۱۲. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.</ref>
# «إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ. وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ».<ref>حجر /  ۷۶،۷۵. الكافى: ج ۲۱۷،۱.</ref>
# «عمّ يتساءلون . عن النبأ العظيم».<ref>نبأ /  ۲،۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۶.</ref>
# «وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ».<ref>توبه /  ۱۰۵. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۹.</ref>
# «و ما تغنى الآيات و النذر عن قوم لا يؤمنون».<ref>يونس ‏عليه السلام /  ۱۰۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۰۷.</ref>
# «وَ أَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا».<ref>جنّ /  ۱۶. الكافى: ج ۱ ص ۲۲.</ref>
# «ام يحسدون الناس على ما آتاهم اللَّه من فضله».<ref>نساء /  ۵۳ . تفسير على بن ابراهيم: ج ۱ ص ۱۴۰.</ref>
# «وَ مَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ».<ref>آل‏ عمران /  ۷. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۳.</ref>
# «و اتبعوا النور الذى انزل معه اولئك هم المفلحون».<ref>اعراف /  ۱۵۷. الكافى: ج ۱ ص ۱۹۴.</ref>
# «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ».<ref>توبه /  ۱۱۹ . كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.</ref>
# «انما انت منذر و لكل قوم هاد».<ref>رعد /  ۷. الكافى: ج ۱ ص ۱۹۲.</ref>
# «عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ . عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ».<ref>نبأ /  ۲،۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۶.</ref>
# «افمن كان على بيّنة من ربه و يتلوه شاهد منه».<ref>هود عليه السلام /  ۲۱. الكافى: ج ۱ ص ۱۹۰.</ref>
# «وَ مَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ».<ref>يونس ‏عليه السلام /  ۱۰۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۰۷.</ref>
# «ان الذين آمنوا و عملوا الصالحات اولئك هم خير البرية».<ref>بيّنة /  ۷. الدرّ المنثور: ج ۶ ص ۳۷۹.</ref>
# «أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ».<ref>نساء /  ۵۴ . تفسير على بن ابراهيم: ج ۱ ص ۱۴۰.</ref>
# «و اعتصموا بحبل جميعاً و لا تفرّقوا».<ref>آل ‏عمران /  ۱، ۳. غاية المرام: ص ۲۴۳ ب ۳۶ مقصد اول ح ۴.</ref>
# «وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ».<ref>اعراف /  ۱۵۷. الكافى: ج ۱ ص ۱۹۴.</ref>
# «فمن يكفر بالطاغوت و يؤمن باللَّه فقد استمسك بالعروة الوثقى».<ref>بقره /  ۲۵۶. نورالثقلين: ج ۱ ص ۲۶۳.</ref>
# «إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ ۖ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ».<ref>رعد /  ۷. الكافى: ج ۱ ص ۱۹۲.</ref>
# «نزل به الروح الامين . على قلبك لتكون من المنذرين».<ref>شعراء /  ۱۹۴،۱۹۳. تفسير القمى: ج ۲ ص ۱۲۴.</ref>
# «أَفَمَنْ كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ».<ref>هود عليه السلام /  ۱۷ . الكافى: ج ۱ ص ۱۹۰.</ref>
# «بل تؤثرون الحيوة الدنيا . و الآخرة خير و ابقى . ان هذا لفى الصحف الاولى . صحف ابراهيم و موسى».<ref>اعلى /  ۱۶ - ۱۹. تفسير البرهان: ج ۴ ص ۴۵۱.</ref>
# «إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ».<ref>بيّنة /  ۷. الدرّ المنثور: ج ۶ ص ۳۷۹.</ref>
# «قل انما اعظكم بواحدة».<ref>سبأ /  ۴۶. تفسير القمى: ج ۲ ص ۲۰۴.</ref>
# «وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا».<ref>آل ‏عمران /  ۱۰۳. غاية المرام: ص ۲۴۳ ب ۳۶ مقصد اول ح ۴.</ref>
# «فاستمسك بالذى اوحى اليك انك على صراط مستقيم».<ref>زخرف /  ۴۳. تفسير البرهان: ج ۴ ص ۱۴۵.</ref>
# «فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ».<ref>بقره /  ۲۵۶. نورالثقلين: ج ۱ ص ۲۶۳.</ref>
# «و بشّر الذين آمنوا ان لهم قدم صدق عند ربهم».<ref>يونس‏ عليه السلام /  ۲. تفسير البرهان: ج ۱۷۷،۲.</ref>
# «نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ . عَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ».<ref>شعراء /  ۱۹۴،۱۹۳. تفسير القمى: ج ۲ ص ۱۲۴.</ref>
# «هنالك الولاية اللَّه الحق هو خير ثواباً و خير عقباً».<ref>كهف /  ۴۴. تفسير البرهان: ج ۲ ص ۴۶۹.</ref>
# «بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا . وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ . إِنَّ هَٰذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَىٰ . صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَ مُوسَىٰ».<ref>اعلى /  ۱۶ - ۱۹. تفسير البرهان: ج ۴ ص ۴۵۱.</ref>
# «هذان خصمان اختصموا فى ربهم فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار».<ref>حج /  ۱۹. تفسيرالبرهان: ج ۳ ص ۸۰ .</ref>
# «قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ».<ref>سبأ /  ۴۶. تفسير القمى: ج ۲ ص ۲۰۴.</ref>
# «يعرفون نعمة اللَّه ثم ينكرونها».<ref>نحل /  ۸۳ . تفسير البرهان: ج ۲ ص ۳۷۸.</ref>
# «فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ».<ref>زخرف /  ۴۳. تفسير البرهان: ج ۴ ص ۱۴۵.</ref>
# «بلى من كسب سيئة و احاطت به خطيئته فاولئك اصحاب النار هم فيها خالدون».<ref>بقره /  ۸۱ . تفسير البرهان: ج ۱ ص ۱۲.</ref>
# «وَ بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ».<ref>يونس‏ عليه السلام /  ۲. تفسير البرهان: ج ۱۷۷،۲.</ref>
# «و افوا بعهدى اوف بعهدكم».<ref>بقره /  ۴۰. تفسير البرهان: ج ۱ ص ۹۰.</ref>
# «هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ ۚ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا».<ref>كهف /  ۴۴. تفسير البرهان: ج ۲ ص ۴۶۹.</ref>
# «ان الذين آمنوا و عملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودّاً».<ref>مريم /  ۹۶. تفسير البرهان: ج ۲ ص ۳۰۲.</ref>
# «هَٰذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ۖ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ».<ref>حج /  ۱۹. تفسيرالبرهان: ج ۳ ص ۸۰ .</ref>
# «يريدون ليطفؤوا نور اللَّه بأفواههم و اللَّه متمّ نوره و لو كره الكافرون».<ref>صفّ /  ۸ . تفسير البرهان: ج ۴ ص ۳۲۹.</ref>
# «يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا».<ref>نحل /  ۸۳ . تفسير البرهان: ج ۲ ص ۳۷۸.</ref>
# «و من اعرض عن ذكرى فان له معيشة ضنكاً و نحشره يوم القيامة اعمى».<ref>طه /  ۱۲۴. تفسير البرهان: ج ۳ ص ۴۵.</ref>
# «بَلَىٰ مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ».<ref>بقره /  ۸۱ . تفسير البرهان: ج ۱ ص ۱۲.</ref>
# «و من يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب اليم».<ref>حج /  ۲۵. تفسير البرهان: ج ۳ ص ۸۴ .</ref>
# «وَ أَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ».<ref>بقره /  ۴۰. تفسير البرهان: ج ۱ ص ۹۰.</ref>
# «و قفوهم انهم مسؤولون».<ref>صافات /  ۲۴. كشف الغمة: ج ۴۲۱،۱.</ref>
# «نَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا».<ref>مريم /  ۹۶. تفسير البرهان: ج ۲ ص ۳۰۲.</ref>
# «ان المتقين فى جنات و نهر . فى مقعد صدق عند مليك مقتدر».<ref>قمر /  ۵۵،۵۴ . كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۲.</ref>
# «يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ».<ref>صفّ /  ۸ . تفسير البرهان: ج ۴ ص ۳۲۹.</ref>
# «و السابقون السابقون . اولئك المقربون . فى جنات النعيم».<ref>واقعه /  ۱۰ - ۱۲. كشف الغمة: ج ۴۲۲،۱.</ref>
# «وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ».<ref>طه /  ۱۲۴. تفسير البرهان: ج ۳ ص ۴۵.</ref>
# «من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا اللَّه عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدّلوا تبديلاً».<ref>احزاب /  ۲۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۵.</ref>
# «وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ».<ref>حج /  ۲۵. تفسير البرهان: ج ۳ ص ۸۴ .</ref>
# «و اركعوا مع الراكعين».<ref>بقره /  ۴۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۷.</ref>
# «وَقِفُوهُمْ ۖ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ».<ref>صافات /  ۲۴. كشف الغمة: ج ۴۲۱،۱.</ref>
# «انما انت منذر و لكل قوم هاد».<ref>رعد /  ۷. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.</ref>
# «إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ. فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ».<ref>قمر /  ۵۵،۵۴ . كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۲.</ref>
# «فى بيوت اذن اللَّه ان ترفع و يذكر فيها اسمه».<ref>نور /  ۳۷،۳۶. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۳۸.</ref>
# «وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ . أُولَٰئِكَ الْمُقَرَّبُونَ. فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ».<ref>واقعه /  ۱۰ - ۱۲. كشف الغمة: ج ۴۲۲،۱.</ref>
# «و اجعل لى لسان صدق فى الآخرين».<ref>شعراء /  ۸۴ . كشف الغمة: ج ۳ ص ۴۳۸.</ref>
# «مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا».<ref>احزاب /  ۲۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۵.</ref>
# «من جاء بالحسنة فله عشر امثالها».<ref>انعام /  ۱۶۰. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۴۰.</ref>
# «وَ ارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ».<ref>بقره /  ۴۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۷.</ref>
# «استجيبوا للَّه و للرسول اذا دعاكم لما يحييكم».<ref>انفال /  ۲۴. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۴۰.</ref>
# «إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ ۖ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ».<ref>رعد /  ۷. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.</ref>
# «فالذين هاجروا و اخرجوا من ديارهم و اوذوا فى سبيلى و قاتلوا و قتلوا لأكفرنّ عنهم سيئاتهم و لأدخلنّهم جنات تجرى من تحتها الأنهار ثواباً من عند اللَّه و اللَّه عنده حسن الثواب».<ref>آل‏ عمران /  ۱۹۵. تفسير نور الثقلين: ج ۱ ص ۴۲۵.</ref>
# «فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ».<ref>نور /  ۳۷،۳۶. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۳۸.</ref>
# «و قل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر انا اعتدنا للظالمين ناراً احاط بهم سرادقها».<ref>كهف /  ۲۹. تفسير القمى: ج ۲ ص ۳۵.</ref>
# «وَ اجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ».<ref>شعراء /  ۸۴ . كشف الغمة: ج ۳ ص ۴۳۸.</ref>
# «و الذين هم عن آياتنا غافلون».<ref>يونس ‏عليه السلام /  ۷. تفسير القمى: ج ۱ ص ۳۰۹.</ref>
# «مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا».<ref>انعام /  ۱۶۰. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۴۰.</ref>
# «و اوفوا بعهد اللَّه اذا عاهدتم و لا تنقضوا الايمان بعد توكيدها و قد جعلتم اللَّه عليكم كفيلاً».<ref>نحل /  ۹۱. تفسير القمى: ج ۲ ص ۳۸۹.</ref>
# «اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ».<ref>انفال /  ۲۴. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۴۰.</ref>
# «كفى باللَّه شهيداً بينى و بينكم و من عنده علم الكتاب».<ref>رعد /  ۴۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.</ref>
# «فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ».<ref>آل‏ عمران /  ۱۹۵. تفسير نور الثقلين: ج ۱ ص ۴۲۵.</ref>
# <ref>صافات /  ۱۳۰. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۳۰.</ref>.«سلام على آل ياسين»
# «وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا».<ref>كهف /  ۲۹. تفسير القمى: ج ۲ ص ۳۵.</ref>
# «وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ».<ref>يونس ‏عليه السلام /  ۷. تفسير القمى: ج ۱ ص ۳۰۹.</ref>
# «وَ أَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا».<ref>نحل /  ۹۱. تفسير القمى: ج ۲ ص ۳۸۹.</ref>
# «كَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ».<ref>رعد /  ۴۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.</ref>
# «سَلَامٌ عَلَى آلِ يَاسِين».<ref>صافات /  ۱۳۰. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۳۰.</ref>


== پانویس ==
== پانویس ==

نسخهٔ ‏۲۳ اوت ۲۰۲۲، ساعت ۱۱:۲۸

فضائل قرآنى اميرالمؤمنين‏ عليه السلام در خطبه غدير[۱]

از جمله نكاتى كه پيامبر صلى الله عليه و آله در خطبه غدير در مورد فضائل اميرالمؤمنين‏ عليه السلام بيان داشتند اينكه فرمودند:

فضائل على بن ابى‏ طالب‏ عليه السلام -  كه خداوند در قرآن نازل كرده -  بيش از آن است كه من همه را يكجا بشمارم، پس هر كس از فضائل او به شما خبر داد و معرفت آن را داشت از او بپذيريد.

هيچ آيه رضايتى در قرآن جز درباره او نازل نشده است.

اين در حالى بود كه خطبه غدير به پايان خود نزديک مى ‏شد و مردم همچنان تشنه زلال غدير گوش جان به كلام جاودانه محمدى سپرده بودند.

مسک الختام اين خطابه بلند، جامع الجوامع فضائل على بن ابى‏ طالب ‏عليه السلام بود كه پيامبر صلى الله عليه و آله در يک جمله پر معنى بالاترين فضيلت را براى شخص دوم عالم وجود با ارتباط آن به قرآن بيان كرد.

پيامبر صلى الله عليه و آله در فرازى از يازدهمين و آخرين بخش از خطبه غدير و پس از بيان مسئله بيعت، از يک سو نزول فضائل على‏ عليه السلام در قرآن را به ميان آورد، و از سوى ديگر درياى مناقب آن حضرت را فراتر از آن دانست كه در يک مجلس قابل ذكر باشد. سپس با توجه به گستردگى فضائل على‏ عليه السلام، دستور پذيرفتن آنها را از اصحاب معرفت به ما داد:

مَعاشِرَ النّاسِ، اِنَّ فَضائِلَ عَلِىِّ بْنِ اَبی طالِبٍ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ -  وَ قَدْ اَنْزَلَها فِى الْقُرْآنِ‏اَكْثَرُ مِنْ اَنْ اُحْصِيَها فى مَقامٍ واحِدٍ، فَمَنْ اَنْبَأَكُمْ بِها وَ عَرَفَها فَصَدِّقُوهُ:

اى مردم، فضائل على بن ابى‏ طالب علیهماالسلام نزد خداوند كه در قرآن آن را نازل كرده بيش از آن است كه همه را در يک مجلس بشمارم. پس هر كس درباره آنها به شما خبر داد و معرفت آن را داشت او را تصديق كنيد.

در اين فراز رسول‏ خدا صلى الله عليه و آله به فضائل آن حضرت كه در قرآن بيان شده اشاره مى‏ فرمايد.

چون فرصت براى بيان و تفصيل آن آيات نبوده، فرمود در يک مجلس نمى ‏توان به تمام آن آيات اشاره كرد.

در اينجا تنها به نزول پنجاه آيه از قرآن در حق اميرالمؤمنين ‏عليه السلام اشاره مى‏ كنيم.

هر چند از يادآورى رواياتى كه عامه و خاصه در ذيل اين آيات نقل كرده ‏اند خوددارى مى ‏نماييم، چون ذكر تک تک آنان به تطويل مى ‏انجامد. فقط در ذيل هر آيه به مآخذى اشاره مى ‏كنيم كه شأن نزول آن آيه در آن آمده باشد:

  1. «أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ».[۲]
  2. «إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ».[۳]
  3. «فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ. وَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَبْ».[۴]
  4. «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ».[۵]
  5. «وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ».[۶]
  6. «أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ».[۷]
  7. «إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ. وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ».[۸]
  8. «وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ».[۹]
  9. «وَ أَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا».[۱۰]
  10. «وَ مَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ».[۱۱]
  11. «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ».[۱۲]
  12. «عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ . عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ».[۱۳]
  13. «وَ مَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ».[۱۴]
  14. «أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ».[۱۵]
  15. «وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ».[۱۶]
  16. «إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ ۖ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ».[۱۷]
  17. «أَفَمَنْ كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ».[۱۸]
  18. «إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ».[۱۹]
  19. «وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا».[۲۰]
  20. «فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ».[۲۱]
  21. «نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ . عَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ».[۲۲]
  22. «بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا . وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ . إِنَّ هَٰذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَىٰ . صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَ مُوسَىٰ».[۲۳]
  23. «قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ».[۲۴]
  24. «فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ».[۲۵]
  25. «وَ بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ».[۲۶]
  26. «هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ ۚ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا».[۲۷]
  27. «هَٰذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ۖ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ».[۲۸]
  28. «يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا».[۲۹]
  29. «بَلَىٰ مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ».[۳۰]
  30. «وَ أَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ».[۳۱]
  31. «نَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا».[۳۲]
  32. «يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ».[۳۳]
  33. «وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ».[۳۴]
  34. «وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ».[۳۵]
  35. «وَقِفُوهُمْ ۖ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ».[۳۶]
  36. «إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ. فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ».[۳۷]
  37. «وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ . أُولَٰئِكَ الْمُقَرَّبُونَ. فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ».[۳۸]
  38. «مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا».[۳۹]
  39. «وَ ارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ».[۴۰]
  40. «إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ ۖ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ».[۴۱]
  41. «فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ».[۴۲]
  42. «وَ اجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ».[۴۳]
  43. «مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا».[۴۴]
  44. «اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ».[۴۵]
  45. «فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ».[۴۶]
  46. «وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا».[۴۷]
  47. «وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ».[۴۸]
  48. «وَ أَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا».[۴۹]
  49. «كَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ».[۵۰]
  50. «سَلَامٌ عَلَى آلِ يَاسِين».[۵۱]

پانویس

  1. شرح و تفسير خطبه پيامبر اكرم‏ صلى الله عليه و آله در غدير خم (نقوى -  جعفرى): ص ۴۷۲ - ۴۷۶. سخنرانى استثنائى غدير: ص ۲۳۳ - ۲۴۲. اسرار غدير: ص ۲۰۶.
  2. نساء /  ۵۹ . الكافى: ج ۱ ص ۸۶۲ .
  3. احزاب /  ۷۲. اثبات الهداة: ج ۳ ص ۲۹۳.
  4. شرح /  ۸،۷ . الكافى: ج ۱ ص ۲۹۳.
  5. نساء /  ۵۸ . الكافى: ج ۱ ص ۵۸ .
  6. طور /  ۲۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۷۵.
  7. ابراهيم ‏عليه السلام /  ۲۸. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۷.
  8. حجر /  ۷۶،۷۵. الكافى: ج ۲۱۷،۱.
  9. توبه /  ۱۰۵. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۹.
  10. جنّ /  ۱۶. الكافى: ج ۱ ص ۲۲.
  11. آل‏ عمران /  ۷. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۳.
  12. توبه /  ۱۱۹ . كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.
  13. نبأ /  ۲،۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۶.
  14. يونس ‏عليه السلام /  ۱۰۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۰۷.
  15. نساء /  ۵۴ . تفسير على بن ابراهيم: ج ۱ ص ۱۴۰.
  16. اعراف /  ۱۵۷. الكافى: ج ۱ ص ۱۹۴.
  17. رعد /  ۷. الكافى: ج ۱ ص ۱۹۲.
  18. هود عليه السلام /  ۱۷ . الكافى: ج ۱ ص ۱۹۰.
  19. بيّنة /  ۷. الدرّ المنثور: ج ۶ ص ۳۷۹.
  20. آل ‏عمران /  ۱۰۳. غاية المرام: ص ۲۴۳ ب ۳۶ مقصد اول ح ۴.
  21. بقره /  ۲۵۶. نورالثقلين: ج ۱ ص ۲۶۳.
  22. شعراء /  ۱۹۴،۱۹۳. تفسير القمى: ج ۲ ص ۱۲۴.
  23. اعلى /  ۱۶ - ۱۹. تفسير البرهان: ج ۴ ص ۴۵۱.
  24. سبأ /  ۴۶. تفسير القمى: ج ۲ ص ۲۰۴.
  25. زخرف /  ۴۳. تفسير البرهان: ج ۴ ص ۱۴۵.
  26. يونس‏ عليه السلام /  ۲. تفسير البرهان: ج ۱۷۷،۲.
  27. كهف /  ۴۴. تفسير البرهان: ج ۲ ص ۴۶۹.
  28. حج /  ۱۹. تفسيرالبرهان: ج ۳ ص ۸۰ .
  29. نحل /  ۸۳ . تفسير البرهان: ج ۲ ص ۳۷۸.
  30. بقره /  ۸۱ . تفسير البرهان: ج ۱ ص ۱۲.
  31. بقره /  ۴۰. تفسير البرهان: ج ۱ ص ۹۰.
  32. مريم /  ۹۶. تفسير البرهان: ج ۲ ص ۳۰۲.
  33. صفّ /  ۸ . تفسير البرهان: ج ۴ ص ۳۲۹.
  34. طه /  ۱۲۴. تفسير البرهان: ج ۳ ص ۴۵.
  35. حج /  ۲۵. تفسير البرهان: ج ۳ ص ۸۴ .
  36. صافات /  ۲۴. كشف الغمة: ج ۴۲۱،۱.
  37. قمر /  ۵۵،۵۴ . كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۲.
  38. واقعه /  ۱۰ - ۱۲. كشف الغمة: ج ۴۲۲،۱.
  39. احزاب /  ۲۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۵.
  40. بقره /  ۴۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۷.
  41. رعد /  ۷. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.
  42. نور /  ۳۷،۳۶. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۳۸.
  43. شعراء /  ۸۴ . كشف الغمة: ج ۳ ص ۴۳۸.
  44. انعام /  ۱۶۰. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۴۰.
  45. انفال /  ۲۴. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۴۰.
  46. آل‏ عمران /  ۱۹۵. تفسير نور الثقلين: ج ۱ ص ۴۲۵.
  47. كهف /  ۲۹. تفسير القمى: ج ۲ ص ۳۵.
  48. يونس ‏عليه السلام /  ۷. تفسير القمى: ج ۱ ص ۳۰۹.
  49. نحل /  ۹۱. تفسير القمى: ج ۲ ص ۳۸۹.
  50. رعد /  ۴۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.
  51. صافات /  ۱۳۰. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۳۰.