۸۴۹
ویرایش
شبهه اعراض صحابه از غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها
←شبهه در فهم کلمه «مولی»
| خط ۴۲۹: | خط ۴۲۹: | ||
'''۶.اتهام آلودگى به همسر پيامبرصلى الله عليه وآله، ماريه قبطيه امّ ابراهيم، كه خداى سبحان به شدت از او دفاع كرد و پاكى او را براى همگان و به ويژه توطئه گران حسود روشن ساخت:''' | '''۶.اتهام آلودگى به همسر پيامبرصلى الله عليه وآله، ماريه قبطيه امّ ابراهيم، كه خداى سبحان به شدت از او دفاع كرد و پاكى او را براى همگان و به ويژه توطئه گران حسود روشن ساخت:''' | ||
إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ .<ref>نور/۱۱.</ref> | {{قرآن|إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ}} .<ref>نور/۱۱.</ref> | ||
بازرگانان حديث، | بازرگانان حديث، توطئه{{متن عربی|اِفك}}-به معناى: وارونه، دروغ و تهمت-را درباره عايشه، و آيات آغازين سوره مباركه نور را نشان فضيلت او پنداشته اند!!<ref>اسد الغابه: ج ۵ ،ص ۵۰۴ . </ref> ولى در حقيقت ماجرا چيز ديگرى بود كه پيامبرصلى الله عليه وآله از راه وحى بدان آگاه شد، و طراح توطئه و تهمت زن به ماريه ،ديگر همسر حسود حضرت كه نازا و عقيم بود و همدستانش رسوا گشتند، و پاكى دامن امّ ابراهيم نيز ثابت شد.<ref>شرح نهج البلاغه: ج ۱۴ ،ص ۲۳. سيرة المصطفى صلى الله عليه وآله: ص ۴۸۱ - ۴۷۲. اعلام النساء: ج ۲ ،ص ۸۵۲ .</ref> | ||
'''۷.افشاى اسرار خانوادگى پيامبرصلى الله عليه وآله و همدستى و همداستانى عليه او:''' | '''۷.افشاى اسرار خانوادگى پيامبرصلى الله عليه وآله و همدستى و همداستانى عليه او:''' | ||
وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ ﴿۳﴾إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ ﴿۴﴾<ref>تحریم/۳و۴.</ref> | {{قرآن|وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ ﴿۳﴾إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ ﴿۴﴾}}<ref>تحریم/۳و۴.</ref> | ||
اين رفتار نابخردانه آن دو، تهديد تند خداوند را در پى داشت: عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ | اين رفتار نابخردانه آن دو، تهديد تند خداوند را در پى داشت:{{قرآن|عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا﴿۵﴾}}<ref>تحریم/۵.</ref> | ||
'''۸.سوگند و شهادت دروغ:''' | '''۸.سوگند و شهادت دروغ:''' | ||
...وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنْفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ.'''۹. مخالفت با فرمان آوردن كتاب و قلم براى نوشتن وصيتنامه رسمى، و نسبت آشفته گويى و هذيان به پيامبرصلى الله عليه وآله، و بر پا كردن آشوب و فتنه در خانه حضرت!''' | {{قرآن|...وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنْفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}}. | ||
'''۹. مخالفت با فرمان آوردن كتاب و قلم براى نوشتن وصيتنامه رسمى، و نسبت آشفته گويى و هذيان به پيامبرصلى الله عليه وآله، و بر پا كردن آشوب و فتنه در خانه حضرت!''' | |||
آيا اين جملات از چه كسى يا كسانى است: »ان الرجل ليهجر« يا »قد غلب عليه الوجع« يا »هجر رسولاللَّه« يا »ما له أهجر« ؟! | آيا اين جملات از چه كسى يا كسانى است: »ان الرجل ليهجر« يا »قد غلب عليه الوجع« يا »هجر رسولاللَّه« يا »ما له أهجر« ؟! | ||