۲۱٬۹۷۲
ویرایش
(صفحهای تازه حاوی «== فضائل قرآنى اميرالمؤمنين عليه السلام در خطبه غدير<ref>شرح و تفسير خطبه پيا...» ایجاد کرد) |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱۶: | خط ۱۶: | ||
اى مردم، فضائل على بن ابى طالب علیهماالسلام نزد خداوند كه در قرآن آن را نازل كرده بيش از آن است كه همه را در يک مجلس بشمارم. پس هر كس درباره آنها به شما خبر داد و معرفت آن را داشت او را تصديق كنيد. | اى مردم، فضائل على بن ابى طالب علیهماالسلام نزد خداوند كه در قرآن آن را نازل كرده بيش از آن است كه همه را در يک مجلس بشمارم. پس هر كس درباره آنها به شما خبر داد و معرفت آن را داشت او را تصديق كنيد. | ||
در اين فراز رسول خدا صلى الله عليه و آله به فضائل آن حضرت كه در قرآن بيان شده اشاره مى فرمايد | در اين فراز رسول خدا صلى الله عليه و آله به فضائل آن حضرت كه در قرآن بيان شده اشاره مى فرمايد. | ||
چون فرصت براى بيان و تفصيل آن آيات نبوده، فرمود در يک مجلس نمى توان به تمام آن آيات اشاره كرد. | |||
# | در اينجا تنها به نزول پنجاه آيه از قرآن در حق اميرالمؤمنين عليه السلام اشاره مى كنيم. | ||
# | |||
# | هر چند از يادآورى رواياتى كه عامه و خاصه در ذيل اين آيات نقل كرده اند خوددارى مى نماييم، چون ذكر تک تک آنان به تطويل مى انجامد. فقط در ذيل هر آيه به مآخذى اشاره مى كنيم كه شأن نزول آن آيه در آن آمده باشد: | ||
# | |||
# | # «أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ».<ref>نساء / ۵۹ . الكافى: ج ۱ ص ۸۶۲ .</ref> | ||
# | # «إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ».<ref>احزاب / ۷۲. اثبات الهداة: ج ۳ ص ۲۹۳.</ref> | ||
# | # «فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ. وَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَبْ».<ref>شرح / ۸،۷ . الكافى: ج ۱ ص ۲۹۳.</ref> | ||
# | # «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ».<ref>نساء / ۵۸ . الكافى: ج ۱ ص ۵۸ .</ref> | ||
# | # «وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ».<ref>طور / ۲۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۷۵.</ref> | ||
# | # «أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ».<ref>ابراهيم عليه السلام / ۲۸. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۷.</ref> | ||
# | # «إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ. وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ».<ref>حجر / ۷۶،۷۵. الكافى: ج ۲۱۷،۱.</ref> | ||
# | # «وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ».<ref>توبه / ۱۰۵. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۹.</ref> | ||
# | # «وَ أَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا».<ref>جنّ / ۱۶. الكافى: ج ۱ ص ۲۲.</ref> | ||
# | # «وَ مَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ».<ref>آل عمران / ۷. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۳.</ref> | ||
# | # «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ».<ref>توبه / ۱۱۹ . كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.</ref> | ||
# | # «عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ . عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ».<ref>نبأ / ۲،۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۱۶.</ref> | ||
# | # «وَ مَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ».<ref>يونس عليه السلام / ۱۰۱. الكافى: ج ۱ ص ۲۰۷.</ref> | ||
# | # «أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ».<ref>نساء / ۵۴ . تفسير على بن ابراهيم: ج ۱ ص ۱۴۰.</ref> | ||
# | # «وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ».<ref>اعراف / ۱۵۷. الكافى: ج ۱ ص ۱۹۴.</ref> | ||
# | # «إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ ۖ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ».<ref>رعد / ۷. الكافى: ج ۱ ص ۱۹۲.</ref> | ||
# | # «أَفَمَنْ كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ».<ref>هود عليه السلام / ۱۷ . الكافى: ج ۱ ص ۱۹۰.</ref> | ||
# | # «إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ».<ref>بيّنة / ۷. الدرّ المنثور: ج ۶ ص ۳۷۹.</ref> | ||
# | # «وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا».<ref>آل عمران / ۱۰۳. غاية المرام: ص ۲۴۳ ب ۳۶ مقصد اول ح ۴.</ref> | ||
# | # «فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ».<ref>بقره / ۲۵۶. نورالثقلين: ج ۱ ص ۲۶۳.</ref> | ||
# | # «نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ . عَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ».<ref>شعراء / ۱۹۴،۱۹۳. تفسير القمى: ج ۲ ص ۱۲۴.</ref> | ||
# | # «بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا . وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ . إِنَّ هَٰذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَىٰ . صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَ مُوسَىٰ».<ref>اعلى / ۱۶ - ۱۹. تفسير البرهان: ج ۴ ص ۴۵۱.</ref> | ||
# | # «قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ».<ref>سبأ / ۴۶. تفسير القمى: ج ۲ ص ۲۰۴.</ref> | ||
# | # «فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ».<ref>زخرف / ۴۳. تفسير البرهان: ج ۴ ص ۱۴۵.</ref> | ||
# | # «وَ بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ».<ref>يونس عليه السلام / ۲. تفسير البرهان: ج ۱۷۷،۲.</ref> | ||
# | # «هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ ۚ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا».<ref>كهف / ۴۴. تفسير البرهان: ج ۲ ص ۴۶۹.</ref> | ||
# | # «هَٰذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ۖ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ».<ref>حج / ۱۹. تفسيرالبرهان: ج ۳ ص ۸۰ .</ref> | ||
# | # «يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا».<ref>نحل / ۸۳ . تفسير البرهان: ج ۲ ص ۳۷۸.</ref> | ||
# | # «بَلَىٰ مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ».<ref>بقره / ۸۱ . تفسير البرهان: ج ۱ ص ۱۲.</ref> | ||
# | # «وَ أَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ».<ref>بقره / ۴۰. تفسير البرهان: ج ۱ ص ۹۰.</ref> | ||
# | # «نَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا».<ref>مريم / ۹۶. تفسير البرهان: ج ۲ ص ۳۰۲.</ref> | ||
# | # «يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ».<ref>صفّ / ۸ . تفسير البرهان: ج ۴ ص ۳۲۹.</ref> | ||
# | # «وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ».<ref>طه / ۱۲۴. تفسير البرهان: ج ۳ ص ۴۵.</ref> | ||
# | # «وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ».<ref>حج / ۲۵. تفسير البرهان: ج ۳ ص ۸۴ .</ref> | ||
# | # «وَقِفُوهُمْ ۖ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ».<ref>صافات / ۲۴. كشف الغمة: ج ۴۲۱،۱.</ref> | ||
# | # «إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ. فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ».<ref>قمر / ۵۵،۵۴ . كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۲.</ref> | ||
# | # «وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ . أُولَٰئِكَ الْمُقَرَّبُونَ. فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ».<ref>واقعه / ۱۰ - ۱۲. كشف الغمة: ج ۴۲۲،۱.</ref> | ||
# | # «مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا».<ref>احزاب / ۲۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۵.</ref> | ||
# | # «وَ ارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ».<ref>بقره / ۴۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۷.</ref> | ||
# | # «إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ ۖ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ».<ref>رعد / ۷. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.</ref> | ||
# | # «فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ».<ref>نور / ۳۷،۳۶. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۳۸.</ref> | ||
# | # «وَ اجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ».<ref>شعراء / ۸۴ . كشف الغمة: ج ۳ ص ۴۳۸.</ref> | ||
# | # «مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا».<ref>انعام / ۱۶۰. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۴۰.</ref> | ||
# | # «اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ».<ref>انفال / ۲۴. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۴۰.</ref> | ||
# | # «فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ».<ref>آل عمران / ۱۹۵. تفسير نور الثقلين: ج ۱ ص ۴۲۵.</ref> | ||
# <ref>صافات / ۱۳۰. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۳۰.</ref> | # «وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا».<ref>كهف / ۲۹. تفسير القمى: ج ۲ ص ۳۵.</ref> | ||
# «وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ».<ref>يونس عليه السلام / ۷. تفسير القمى: ج ۱ ص ۳۰۹.</ref> | |||
# «وَ أَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا».<ref>نحل / ۹۱. تفسير القمى: ج ۲ ص ۳۸۹.</ref> | |||
# «كَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ».<ref>رعد / ۴۳. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۲۹.</ref> | |||
# «سَلَامٌ عَلَى آلِ يَاسِين».<ref>صافات / ۱۳۰. كشف الغمة: ج ۱ ص ۴۳۰.</ref> | |||
== پانویس == | == پانویس == |