۲۱٬۹۷۲
ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱۸۸: | خط ۱۸۸: | ||
<big>در اين آيات از يك سو اوصاف و رفتار اعداء اهلبيت عليهم السلام در دنيا مطرح شده، كه ثابت قدم نبودن آنان در ايمان و گفتگوهاى نارواى آنان و متكبر بودن آنان ذكر شده است. از سوى ديگر جزاى اعتقاد و عملشان در دنيا و آخرت را بيان مى كند كه سقوط ارزش اعمالشان، و استحقاق آتش ابدى بدون تخفيف و مهلت و بدون شفاعت، آن هم عذاب فوق العاده اى در پایینترین درجه جهنم با شنيدن صداى جوشش جهنم و ديدن شعله هاى آتش نمونه هاى آن است.</big> | <big>در اين آيات از يك سو اوصاف و رفتار اعداء اهلبيت عليهم السلام در دنيا مطرح شده، كه ثابت قدم نبودن آنان در ايمان و گفتگوهاى نارواى آنان و متكبر بودن آنان ذكر شده است. از سوى ديگر جزاى اعتقاد و عملشان در دنيا و آخرت را بيان مى كند كه سقوط ارزش اعمالشان، و استحقاق آتش ابدى بدون تخفيف و مهلت و بدون شفاعت، آن هم عذاب فوق العاده اى در پایینترین درجه جهنم با شنيدن صداى جوشش جهنم و ديدن شعله هاى آتش نمونه هاى آن است.</big> | ||
<big>اينها | <big>اينها سرفصل هاى اين موضوع بودند كه با مطرح كردن آيات تضمين شده در كلام پيامبرصلى الله عليه وآله - كه ۱۵ آيه است - در اينجا ذكر مى كنيم، و البته هر كدام در محل خود در عنوان «قرآن» آمده است:</big> | ||
'''<big>سوره حشر</big>'''<big><ref>آيه ۱۸</ref></big> | '''<big>سوره حشر</big>'''<big><ref>آيه ۱۸</ref></big> | ||
خط ۱۹۴: | خط ۱۹۴: | ||
<big>«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّه وَ لْتَنْظُرْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَ اتَّقُوا اللَّه إِنَّ اللَّه خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ».</big> | <big>«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّه وَ لْتَنْظُرْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَ اتَّقُوا اللَّه إِنَّ اللَّه خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ».</big> | ||
'''<big>سوره نحل</big>'''<ref>آيه ۹۴</ref> | '''<big>سوره نحل</big>'''<big><ref>آيه ۹۴.</ref></big> | ||
<big>«وَ لا تَتَّخِذُوا أَيْمانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِها وَ تَذُوقُوا السُّوءَ بِما صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّه وَ لَكُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ» .</big> | <big>«وَ لا تَتَّخِذُوا أَيْمانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِها وَ تَذُوقُوا السُّوءَ بِما صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّه وَ لَكُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ» .</big> | ||
'''<big>سوره انعام</big>'''<ref>آيه ۱۱۲</ref> | '''<big>سوره انعام</big>'''<big><ref>آيه ۱۱۲.</ref></big> | ||
<big>«وَ كَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِىٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَ الْجِنِّ يُوحِى بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَ لَوْ شاءَ رَبُّكَ ما فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَ ما يَفْتَرُونَ».</big> | <big>«وَ كَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِىٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَ الْجِنِّ يُوحِى بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَ لَوْ شاءَ رَبُّكَ ما فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَ ما يَفْتَرُونَ».</big> | ||
'''<big>سوره بقره</big>'''<ref>آيه ۲۱۷</ref> | '''<big>سوره بقره</big>'''<big><ref>آيه ۲۱۷.</ref></big> | ||
<big>«يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَ صَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّه وَ كُفْرٌ بِهِ وَ إِخْراجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّه وَ الْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَ لا يَزالُونَ يُقاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطاعُوا وَ مَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَ هُوَ كافِرٌ فَأُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِى الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ».</big> | <big>«يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَ صَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّه وَ كُفْرٌ بِهِ وَ إِخْراجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّه وَ الْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَ لا يَزالُونَ يُقاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطاعُوا وَ مَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَ هُوَ كافِرٌ فَأُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِى الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ».</big> | ||
<big>'''سوره آل عمران''' | <big>'''سوره آل عمران'''<ref>آيه ۸۶-۸۸. </ref></big> | ||
<big>«كَيْفَ يَهْدِى اللَّه قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ وَ شَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَ جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَ اللَّه لا يَهْدِى الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ. أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّه وَ الْمَلائِكَةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ. خالِدِينَ فِيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ».</big> | <big>«كَيْفَ يَهْدِى اللَّه قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ وَ شَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَ جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَ اللَّه لا يَهْدِى الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ. أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّه وَ الْمَلائِكَةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ. خالِدِينَ فِيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ».</big> | ||
'''<big>سوره انشقاق</big>'''<ref>آيه | '''<big>سوره انشقاق</big>'''<big><ref>آيه ۱۰ - ۱۲.</ref></big> | ||
<big>«وَ أَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ، فَسَوْفَ يَدْعُوا ثُبُوراً، وَ يَصْلى سَعِيراً» .</big> | <big>«وَ أَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ، فَسَوْفَ يَدْعُوا ثُبُوراً، وَ يَصْلى سَعِيراً» .</big> | ||
'''<big>سوره الرحمن</big>'''<ref>آيه ۳۱ و ۳۵</ref> | '''<big>سوره الرحمن</big>'''<big><ref>آيه ۳۱ و ۳۵.</ref></big> | ||
<big>«سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ ... يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ وَ نُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ».</big> | <big>«سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ ... يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ وَ نُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ».</big> | ||
'''<big>سوره | '''<big>سوره ملک</big>'''<big><ref>آيه ۶۷.</ref></big> | ||
<big>«وَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذابُ جَهَنَّمَ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ. إِذا أُلْقُوا فِيها سَمِعُوا لَها شَهِيقاً وَ هِىَ تَفُورُ» .</big> | <big>«وَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذابُ جَهَنَّمَ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ. إِذا أُلْقُوا فِيها سَمِعُوا لَها شَهِيقاً وَ هِىَ تَفُورُ» .</big> | ||
<big>'''سوره فرقان''' | <big>'''سوره فرقان'''<ref>آيه ۱۲.</ref></big> | ||
<big>«إِذا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَها تَغَيُّظاً وَ زَفِيراً» .</big> | <big>«إِذا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَها تَغَيُّظاً وَ زَفِيراً» .</big> | ||
'''<big>سوره بقره</big>'''<ref>آيه ۱۴۰</ref> | '''<big>سوره بقره</big>'''<big><ref>آيه ۱۴۰.</ref></big> | ||
<big>«أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّه وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّه وَ مَا اللَّه بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ».</big> | <big>«أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّه وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّه وَ مَا اللَّه بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ».</big> | ||
'''<big>سوره لقمان</big>'''<ref>آيه ۲۴</ref> | '''<big>سوره لقمان</big>'''<big><ref>آيه ۲۴.</ref></big> | ||
<big>«نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلاً ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلى عَذابٍ غَلِيظٍ» .</big> | <big>«نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلاً ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلى عَذابٍ غَلِيظٍ» .</big> | ||
'''<big>سوره فجر</big>'''<ref>آيه ۱۴</ref> | '''<big>سوره فجر</big>'''<big><ref>آيه ۱۴.</ref></big> | ||
<big>«إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ» .</big> | <big>«إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ» .</big> | ||
<big>سوره بقره | <big>سوره بقره<ref>آيه ۷۹.</ref></big> | ||
<big>«فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللَّه لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَ وَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ» .</big> | <big>«فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللَّه لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَ وَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ» .</big> | ||
<big>'''سوره نساء''' | <big>'''سوره نساء'''<ref>آيه ۱۰۸.</ref></big> | ||
<big>«يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَ لا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّه وَ هُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ وَ كانَ اللَّه بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطاً».</big> | <big>«يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَ لا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّه وَ هُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ وَ كانَ اللَّه بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطاً».</big> | ||
'''<big>سوره ناس</big>'''<ref>آيه | '''<big>سوره ناس</big>'''<big><ref>آيه ۴ و ۵.</ref></big> | ||
<big>«مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ، الَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُورِ النَّاسِ».</big> | <big>«مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ، الَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُورِ النَّاسِ».</big> | ||
== '''<big>آيات مربوط به دوستان غدير</big>'''<ref>غدير در قرآن: ج ۲ ص | == '''<big>آيات مربوط به دوستان غدير</big>'''<ref>غدير در قرآن: ج ۲ ص ۳۴۵-۳۶۶. </ref> == | ||
<big>در خطابه غدير آياتى از قرآن به صورت اقتباس و تضمين، در شأن پذيرندگان ولايت اميرالمؤمنين عليه السلام ديده مى شود. مقامات و شئونى كه درباره اولياى حضرت در اين فرازها مطرح شده، از پايه هاى اعتقادى آن يعنى داشتن قلبى مطمئن و بى شك و ترديد آغاز شده، و به توصيف ايمان حقيقى آنان يعنى | <big>در خطابه غدير آياتى از قرآن به صورت اقتباس و تضمين، در شأن پذيرندگان ولايت اميرالمؤمنين عليه السلام ديده مى شود. مقامات و شئونى كه درباره اولياى حضرت در اين فرازها مطرح شده، از پايه هاى اعتقادى آن يعنى داشتن قلبى مطمئن و بى شك و ترديد آغاز شده، و به توصيف ايمان حقيقى آنان يعنى «ايمان به غيب» رسيده، و آنگاه رستگارى آنان مورد امضاى خدا و رسول قرار گرفته و مغفرت و اجر بزرگ برايشان ضمانت شده است. آن پاداش بزرگ بهشت است و امان از آتش، و استقبال از محبين على عليه السلام با سلام بهشتى.</big> | ||
<big>اينها سرفصلهاى اين موضوع بودند، و در اينجا فهرست اين آيات تضمين شده در كلام پيامبرصلى الله عليه وآله را - كه 6 آيه است - ذكر مى كنيم، و البته هر كدام در محل خود در عنوان«قرآن» آمده است:</big> | <big>اينها سرفصلهاى اين موضوع بودند، و در اينجا فهرست اين آيات تضمين شده در كلام پيامبرصلى الله عليه وآله را - كه 6 آيه است - ذكر مى كنيم، و البته هر كدام در محل خود در عنوان«قرآن» آمده است:</big> | ||
'''<big>سوره حجرات</big>'''<ref>آيه ۱۵ </ref> | '''<big>سوره حجرات</big>'''<big><ref>آيه ۱۵. </ref></big> | ||
<big>«إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّه وَ رَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا وَ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِى سَبِيلِ اللَّه أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ».</big> | <big>«إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّه وَ رَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا وَ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِى سَبِيلِ اللَّه أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ».</big> | ||
'''<big>سوره | '''<big>سوره ملک</big>'''<big><ref>آيه ۱۲.</ref></big> | ||
<big>«إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ كَبِيرٌ»</big> | <big>«إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ كَبِيرٌ»</big> | ||
'''<big>سوره توبه</big>'''<ref>آيات ۲۱ | '''<big>سوره توبه</big>'''<big><ref>آيات ۲۰ و ۲۱.</ref></big> | ||
<big>«الَّذِينَ آمَنُوا وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا فِى سَبِيلِ اللَّه بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّه وَ أُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ. يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَ رِضْوانٍ وَ جَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ مُقِيمٌ».</big> | <big>«الَّذِينَ آمَنُوا وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا فِى سَبِيلِ اللَّه بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّه وَ أُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ. يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَ رِضْوانٍ وَ جَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ مُقِيمٌ».</big> | ||
'''<big>سوره حجر</big>'''<ref>آيه ۴۶ | '''<big>سوره حجر</big>'''<big><ref>آيه ۴۵ و ۴۶.</ref></big> | ||
<big>«إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِى جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ، ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ» .</big> | <big>«إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِى جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ، ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ».</big> | ||
'''<big>سوره زمر</big>'''<ref>آيه ۷۳</ref> | '''<big>سوره زمر</big>'''<big><ref>آيه ۷۳.</ref></big> | ||
<big>«وَ سِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها وَ فُتِحَتْ أَبْوابُها قالَ لَهُمْ خَزَنَتُها سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوها خالِدِينَ».</big> | <big>«وَ سِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها وَ فُتِحَتْ أَبْوابُها قالَ لَهُمْ خَزَنَتُها سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوها خالِدِينَ».</big> | ||
'''<big>سوره اعراف</big>'''<ref>آيه ۱۳۷</ref> | '''<big>سوره اعراف</big>'''<big><ref>آيه ۱۳۷.</ref></big> | ||
<big>«وَ أَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشارِقَ الْأَرْضِ وَ مَغارِبَهَا الَّتِى بارَكْنا فِيها وَ تَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى عَلى بَنِى إِسْرائِيلَ بِما صَبَرُوا وَ دَمَّرْنا ما كانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَ قَوْمُهُ وَ ما كانُوا يَعْرِشُونَ».</big> | <big>«وَ أَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشارِقَ الْأَرْضِ وَ مَغارِبَهَا الَّتِى بارَكْنا فِيها وَ تَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى عَلى بَنِى إِسْرائِيلَ بِما صَبَرُوا وَ دَمَّرْنا ما كانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَ قَوْمُهُ وَ ما كانُوا يَعْرِشُونَ».</big> | ||
== '''<big>آيات مربوط به | == '''<big>آيات مربوط به مناسبت هاى خاص در غدير</big>'''<ref>غدير در قرآن: ج ۲ ص ۹۳-۱۶۸.</ref> == | ||
<big>با در نظر گرفتن اينكه غدير مراسم مفصلى در سه روز بوده، گذشته از آياتى كه مستقيماً در آن ايام نازل شده و در قسمت آيات نازل شده در غدير ذكر شد، آياتى هم در ضمن كلام به صورت اشاره آمده و منظور از آنها بيان شده است. اين موارد در تفسير | <big>با در نظر گرفتن اينكه غدير مراسم مفصلى در سه روز بوده، گذشته از آياتى كه مستقيماً در آن ايام نازل شده و در قسمت آيات نازل شده در غدير ذكر شد، آياتى هم در ضمن كلام به صورت اشاره آمده و منظور از آنها بيان شده است. اين موارد در تفسير ۱۸ آيه است، كه در اينجا ذكر مى كنيم، و البته هر كدام در محل خود در عنوان «قرآن»آمده است:</big> | ||
'''<big>سوره زمر</big>'''<ref>آيه ۳۰</ref> | '''<big>سوره زمر</big>'''<big><ref>آيه ۳۰.</ref></big> | ||
<big>«إِنَّكَ مَيِّتٌ وَ إِنَّهُمْ مَيِّتُونَ».</big> | <big>«إِنَّكَ مَيِّتٌ وَ إِنَّهُمْ مَيِّتُونَ».</big> | ||
'''<big>سوره فتح</big>'''<ref>آيه ۱۱</ref> | '''<big>سوره فتح</big>'''<big><ref>آيه ۱۱.</ref></big> | ||
<big>«سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا، يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِى قُلُوبِهِمْ، قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّه شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللَّه بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً» .</big> | <big>«سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا، يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِى قُلُوبِهِمْ، قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّه شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللَّه بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً» .</big> | ||
'''<big>سوره نور</big>'''<ref>آيه ۱۵</ref> | '''<big>سوره نور</big>'''<big><ref>آيه ۱۵.</ref></big> | ||
<big>«إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَ تَقُولُونَ بِأَفْواهِكُمْ ما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَ تَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَ هُوَ عِنْدَ اللَّه عَظِيمٌ» .</big> | <big>«إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَ تَقُولُونَ بِأَفْواهِكُمْ ما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَ تَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَ هُوَ عِنْدَ اللَّه عَظِيمٌ» .</big> | ||
'''<big>سوره احزاب</big>'''<ref>آيه ۶</ref> | '''<big>سوره احزاب</big>'''<big><ref>آيه ۶.</ref></big> | ||
<big>«النَّبِىُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِى كِتابِ اللَّه مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُهاجِرِينَ إِلاّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ ذلِكَ فِى الْكِتابِ مَسْطُوراً» .</big> | <big>«النَّبِىُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِى كِتابِ اللَّه مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُهاجِرِينَ إِلاّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ ذلِكَ فِى الْكِتابِ مَسْطُوراً» .</big> | ||
<big>'''سوره ق''' | <big>'''سوره ق'''<ref>آيه ۲۹.</ref></big> | ||
<big>«ما يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَىَّ وَ ما أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ» .</big> | <big>«ما يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَىَّ وَ ما أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ» .</big> | ||
'''<big>سوره نور</big>'''<ref>آيه ۵۴</ref> | '''<big>سوره نور</big>'''<big><ref>آيه ۵۴.</ref></big> | ||
<big>«قُلْ أَطِيعُوا اللَّه وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ وَ عَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا، وَ ما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ» .</big> | <big>«قُلْ أَطِيعُوا اللَّه وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ وَ عَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا، وَ ما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ» .</big> | ||
'''<big>سوره عنكبوت</big>'''<big><ref>آيه ۱۸.</ref></big> | |||
<big>«وَ إِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ ما عَلَى الرَّسُولِ إِلاّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ».</big> | <big>«وَ إِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ ما عَلَى الرَّسُولِ إِلاّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ».</big> |