پرش به محتوا

شبهه اعراض صحابه از غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها

خط ۳۷۹: خط ۳۷۹:
'''۴.اعتراض به تقسيم غنايم در غزوه طائف و سرزنش پيامبرصلى الله عليه وآله'''
'''۴.اعتراض به تقسيم غنايم در غزوه طائف و سرزنش پيامبرصلى الله عليه وآله'''


وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ.<ref>توبه/۵۸.</ref>  
{{قرآن|وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ}}.<ref>توبه/۵۸.</ref>  


'''۵. نافرمانى و آزار پيامبرصلى الله عليه وآله در حالى كه به شدت از آن دو نهى شده، و نيز نافرمانان و آزار دهندگان، گمراه و گرفتار عذاب دردناک و ملعون خدا و رسول و فرشتگان شمرده شده ‏اند:'''
'''۵. نافرمانى و آزار پيامبرصلى الله عليه وآله در حالى كه به شدت از آن دو نهى شده، و نيز نافرمانان و آزار دهندگان، گمراه و گرفتار عذاب دردناک و ملعون خدا و رسول و فرشتگان شمرده شده ‏اند:'''


وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ .<ref>نساء/۱۴.</ref>
{{قرآن|وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ}} .<ref>نساء/۱۴.</ref>


وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ .<ref>توبه/۶۱.</ref>
{{قرآن|وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}}.<ref>توبه/۶۱.</ref>


وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا.<ref>احزاب/۳۶.</ref>
{{قرآن|وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا}}.<ref>احزاب/۳۶.</ref>


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَاتَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَايَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَاسَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا.<ref>احزاب/۵۳</ref>
{{قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَاتَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَايَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَاسَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا}}.<ref>احزاب/۵۳</ref>


إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا.<ref>احزاب/۵۷.</ref>
{{قرآن|إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا}}.<ref>احزاب/۵۷.</ref>


...وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا.<ref>جنّ/۲۳.</ref>
{{قرآن|...وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا}}.<ref>جنّ/۲۳.</ref>


در آشكارسازى گردن فرازى برخى اصحاب و نپذيرفتن حكم حرمت خمر و حج تمتع و خشمگين كردن پيامبرصلى الله عليه وآله، خواندن حديث عايشه از آن حضرت براى هر خردورزى بس است. <ref>الجامع لاحكام القرآن: ج ۲،ص ۳۹۳.
در آشكارسازى گردن فرازى برخى اصحاب و نپذيرفتن حكم حرمت خمر و حج تمتع و خشمگين كردن پيامبرصلى الله عليه وآله، خواندن حديث عايشه از آن حضرت براى هر خردورزى بس است. <ref>الجامع لاحكام القرآن: ج ۲،ص ۳۹۳.
خط ۴۱۹: خط ۴۱۹:
آرى، اين سه حديث را مورخان و محدثان ثبت كرده ‏اند:
آرى، اين سه حديث را مورخان و محدثان ثبت كرده ‏اند:


* إنِّي أَخَافُ قُرَيْشًا عَلَى نَفْسِي، وَلَيْسَ بِمَكَّةَ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ أَحَدٌ يَمْنَعُنِي.
*{{متن عربی|إنِّي أَخَافُ قُرَيْشًا عَلَى نَفْسِي،وَلَيْسَ بِمَكَّةَ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ أَحَدٌ يَمْنَعُنِي}}.
* وَاللَّهِ مَا شَكَكْتُ مُنْذُ أَسْلَمْتُ، إِلَّا يَوْمَئِذٍ.
* {{متن عربی|وَاللَّهِ مَا شَكَكْتُ مُنْذُ أَسْلَمْتُ، إِلَّا يَوْمَئِذٍ}}.
* يَا عُمَر! تَرانِى رَضِيتَ وَ تَأبَى؟<ref>صحيح بخارى:ج ۲،ص ۳۲۸،ح ۲۷۳۲-۲۷۳۱وص۲۹۴،ح ۴۸۴۴.صحيح مسلم:ج۱۲،ص۳۸۲،ح ۱۷۸۵.مسند احمد:ج۴،ص ۳۲۸.المصنف ابن ‏ابى‏ شيبه:ج ۷،ص ۳۸۹-۳۸۴،ح ۳۶۸۴۴-۳۶۸۳۶.المصنف عبدالرزاق:ج۵،ص۳۳۰،ح ۹۷۲۰.السيرة النبوية ابن‏ هشام: ج۳،ص۳۳۱-۳۲۹.السيرة الحلبية: ج۳،ص ۱۹-۱۶.الجامعة لاحكام القرآن:ج۱۶،ص ۲۷۷. الدرّ المنثور:ج۷،ص۵۲۷، ذيل آيات ۲۵-۲۴سوره فتح.سبل الهدى و الرشاد:ج۵،ص۵۳-۴۶.البداية و النهاية:ج۴،ص۲۰۰-۱۹۱.تاريخ ابى‏ الفداء:ج۱،ص۱۹.الكنى ابوبشررازى دولابى،م۳۱۰ق:ج۲،ص ۶۹.</ref>
*{{متن عربی| يَا عُمَر! تَرانِى رَضِيتَ وَ تَأبَى؟}}<ref>صحيح بخارى:ج ۲،ص ۳۲۸،ح ۲۷۳۲-۲۷۳۱وص۲۹۴،ح ۴۸۴۴.صحيح مسلم:ج۱۲،ص۳۸۲،ح ۱۷۸۵.مسند احمد:ج۴،ص ۳۲۸.المصنف ابن ‏ابى‏ شيبه:ج ۷،ص ۳۸۹-۳۸۴،ح ۳۶۸۴۴-۳۶۸۳۶.المصنف عبدالرزاق:ج۵،ص۳۳۰،ح ۹۷۲۰.السيرة النبوية ابن‏ هشام: ج۳،ص۳۳۱-۳۲۹.السيرة الحلبية: ج۳،ص ۱۹-۱۶.الجامعة لاحكام القرآن:ج۱۶،ص ۲۷۷. الدرّ المنثور:ج۷،ص۵۲۷، ذيل آيات ۲۵-۲۴سوره فتح.سبل الهدى و الرشاد:ج۵،ص۵۳-۴۶.البداية و النهاية:ج۴،ص۲۰۰-۱۹۱.تاريخ ابى‏ الفداء:ج۱،ص۱۹.الكنى ابوبشررازى دولابى،م۳۱۰ق:ج۲،ص ۶۹.</ref>


آرى، دانشمندان در جاى ديگر نيز از شک كردن او درباره پيامبرصلى الله عليه وآله پرده برداشته و اين خطاب عتاب‏ آميز نبوى را درباره وى گزارش داده ‏اند:أَوَفِي شَكٍّ أَنْتَ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ؟<ref>الجامع الصحيح بخارى:ج ۲،ص۱۹۷ ،ح ۲۴۶۸ و ج ۳ ،ص ۳۸۵ ،ح ۵۱۹۱ . صحيح مسلم:ج ۲ ،ص ۸۹۸،ح ۳۴.سنن ترمذى:ج ۵ ،ص ۳۴۵ ،ح ۳۳۱۸. سنن بيهقى:ج۷ ،ص ۳۷. الدرّ المنثور: ج ۶ ،ص ۲۴۲. تفسير ابن ‏كثير: ج ۴ ،ص ۴۱۴، ذيل آيه ۴ از سوره تحريم. البحر الزخّار: ج ۱ ،ص ۳۱۸ ،ح ۲۰۶. تحفة الاشراف: ج ۸ ،ص ۴۶ ،ح ۱۰۵۰۷. كنزالعمال: ج ۲ ،ص ۵۲۵ ،ح ۴۶۶۳. جامع الاصول: ج ۲ ،ص ۴۰۰ ،ح ۸۵۶ .</ref>
آرى، دانشمندان در جاى ديگر نيز از شک كردن او درباره پيامبرصلى الله عليه وآله پرده برداشته و اين خطاب عتاب‏ آميز نبوى را درباره وى گزارش داده ‏اند:{{متن عربی|أَوَفِي شَكٍّ أَنْتَ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ؟}}<ref>الجامع الصحيح بخارى:ج ۲،ص۱۹۷ ،ح ۲۴۶۸ و ج ۳ ،ص ۳۸۵ ،ح ۵۱۹۱ . صحيح مسلم:ج ۲ ،ص ۸۹۸،ح ۳۴.سنن ترمذى:ج ۵ ،ص ۳۴۵ ،ح ۳۳۱۸. سنن بيهقى:ج۷ ،ص ۳۷. الدرّ المنثور: ج ۶ ،ص ۲۴۲. تفسير ابن ‏كثير: ج ۴ ،ص ۴۱۴، ذيل آيه ۴ از سوره تحريم. البحر الزخّار: ج ۱ ،ص ۳۱۸ ،ح ۲۰۶. تحفة الاشراف: ج ۸ ،ص ۴۶ ،ح ۱۰۵۰۷. كنزالعمال: ج ۲ ،ص ۵۲۵ ،ح ۴۶۶۳. جامع الاصول: ج ۲ ،ص ۴۰۰ ،ح ۸۵۶ .</ref>


بر اين اساس، آيا او مى‏ تواند مصداق اين آيه باشد:إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ؟!!!<ref>حجرات/۱۵.</ref>  
بر اين اساس، آيا او مى‏ تواند مصداق اين آيه باشد:{{قرآن|إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ؟!!!}}<ref>حجرات/۱۵.</ref>  


6.اتهام آلودگى به همسر پيامبرصلى الله عليه وآله، ماريه قبطيه امّ ‏ابراهيم، كه خداى سبحان به شدت از او دفاع كرد و پاكى او را براى همگان و به ويژه توطئه ‏گران حسود روشن ساخت:
6.اتهام آلودگى به همسر پيامبرصلى الله عليه وآله، ماريه قبطيه امّ ‏ابراهيم، كه خداى سبحان به شدت از او دفاع كرد و پاكى او را براى همگان و به ويژه توطئه ‏گران حسود روشن ساخت:
۸۴۹

ویرایش