۲۱٬۹۷۳
ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
== اسناد خطبه کوتاه پیامبر در غدیر<ref>ناگفته هايى از اسناد خطبه غدير (موّحدى): ص۴۳ - ۸۲.</ref> == | |||
در بعضى موارد خطبه غدير به شكل كوتاه نقل شده، كه منافاتى با خطبه طولانى و مشهور غدير ندارد، بلكه بخش هايى از آن خطبه است. بررسى اسناد خطبه كوتاه غدير به شرح زير مى باشد: '''گفتار اول: خطبه كوتاه غدير در منابع اماميه''' | |||
رئيس المحدثين محمد بن على بن حسين بن موسى بن بابويه معروف به شيخ صدوق قدس اللَّه نفسه الزكيه (م ۳۸۱ ق) در اثرى ارزشمند به نام «الخصال» - كه آن را با هدفى متفاوت و در قالبى جديد به رشته تحرير در آورد - خطبه اى از پيامبر گرامى اسلام صلى الله عليه و آله در روز غدير خم ارائه نموده، كه به سبب كمى حجم آن را خطبه كوتاهِ غدير مى ناميم.مرحوم صدوق در اين كتاب، آن گونه كه خود گفته است با محوريت اعداد و تمركز بر خصال پسنديده و ناپسند ابواب اين كتاب را طبقه بندى نموده است. <ref>«اما بعد، فانى وجدت مشايخى و اسلافى رحمة اللَّه عليهم قد صنّفوا فى فنون العلم كتباً و اغفلوا عن تصنيف كتاب يشتمل على الاعداد و الخصال المحمودة و المذمومة، و وجدت فى تصنيفه نفعاً كثيراً لطالب العلم و الراغب فى الخير. فتقرّبت الى اللَّه جلّ اسمه بتصنيف هذا الكتاب، طالباً لثوابه، و راغباً فى الفوز برحمته، و ارجو ان لا يخيبنى فيما املته و رجوته منه، بتطوّله و منّه، انه على كل شىء قدير» .الخصال: ج ۱ ص ۱. | |||
ترجمه: با تحقيق در تأليفات مشايخ و علماى بزرگ گذشته دريافتيم كه آنان در بخشهاى مختلف علوم كتابهايى نگاشته اند: اما درباره رابطه ميان اعداد و صفات پسنديده و ناپسند چيزى نگاشته نشده است. با توجه به فايده فراوان اين موضوع براى جوينده علم، بر آن شدم تا براى تقرب به درگاه الهى دست به نگارش چنين كتابى بزنم، تا به پاداش الهى و خوشبختى و رحمت خداوند متعال نايل گردم. از درگاه ايزد منان خواهانم تا اميدم را نااميد نگرداند، چرا كه او بر هر كارى تواناست.</ref> | |||
وى در «باب الاثنين» (باب عدد دو)به مواردى مرتبط با اين عدد پرداخته است. در يكى از اين احاديث، تحت عنوان «السؤال عن الثقلين يوم القيامة» به وجود دو ثقل ارزشمند و به يادگار مانده از پيامبر صلى الله عليه و آله و سؤالى كه در خصوص اين دو ثقل در روز قيامت صورت خواهد گرفت، اشاره مى كند. | |||
مرحوم صدوق از ميان احاديث متعددى كه در اين خصوص وجود داشته، خطبه نبى مكرم اسلام صلى الله عليه و آله در روز غدير خم را متذكر مى شود. لذا سخنرانى پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله در روز غدير با طُرق و اسنادى متعدد و صحيح در آثار متقدمان منعكس گرديد و براى هميشه بر جاى ماند. | |||
مرحوم صدوق | البته مرحوم صدوق پس از نقل اين خطبه و ارائه اسناد و طرق آن، متذكر مى شود كه احاديث هم معنى در اين خصوص بسيار است، و تصريح مى كند كه همه آن احاديث را در كتاب «المعرفة فى الفضائل» جمع كرده است. اما متأسفانه اين كتاب هم اينک موجود نيست. | ||
هم چنين در انتهاى اين روايت از امام باقر عليه السلام نقل شده كه فرمود: وجدنا فى كتاب على عليه السلام و عرفناه. اين امر نشان مى دهد كه اين خطبه نخستين بار در كتاب «جامعه» - كه از مواريث امامت است - درج شده است. | |||
كتاب جامعه يا همان كتاب على بن ابى طالب عليه السلام از اسرار و مواريث امامت بوده، و گاهى برخى دوستان يا مخالفان موفق شده اند بخشى از آن را ببينند. | |||
پيش از مرحوم صدوق، مرحوم طبرى آملى كبير، طبرى دوم و انديشمند مشهور شيعى، متنى مشابه با اين خطبه را - البته با حجمى كمتر <ref>حدود ۲۰۰ واژه.</ref>- در قالب دو حديث پى در پى و با سندى متفاوت نسبت به اسناد «الخصال» در كتاب «المسترشد» ارائه كرده است. او اين روايت را نيز مانند اكثر روايات كتاب خود از رجال اهل تسنن نقل مى كند. | |||
در اين جا ابتدا سند و متن «المسترشد» ، و سپس اسناد و متن «الخصال» را به همراه ترجمه آن در پاورقى متذكر مى شويم. سپس اسنادى را كه مرحوم صدوق ارائه كرده است، تفصيلاً مورد بحث قرار مى دهيم: | |||
الف. سند و متن خطبه كوتاه غدير در«المسترشد» | |||
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَهْدِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنَا شِهَابُ بْنُ عَبَّادٍ الْبَصْرِيُ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكْرٍ النَّخَعِيُّ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ جُبَيْرٍ<ref>حكيم بن جبير اسدى كوفى. تهذيب الكمال: ج ۷ ص ۱۶۵ ش ۱۴۵۲. از راويان سنن اربعه؛ ابن ماجه، ابو داود، ترمذى و نسائى است. وى در صف ياران و اصحاب امام سجاد عليه السلام بر شمرده شده است، و شايد از همين رو است كه رجاليون اهل تسنن على الاتفاق او را تضعيف كرده اند.</ref>، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ: عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، قَالَ: لَمَّا كَانَ يَوْمُ غَدِيرِ خُمٍّ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) بِشَجَرٍ يُدْعَى الدَّوْحَ فَقُمَ مَا تَحْتَهُنَّ، ثُمَّ قَالَ: إِنِّي لَمْ أَجِدْ لِنَبِيٍّ إِلَّا نِصْفَ عُمُرِ النَّبِيِّ الَّذِي كَانَ قَبْلَهُ وَ إِنِّي أَوْشَكَ أَنْ أُدْعَى فَأُجِيبَ فَمَا أَنْتُمْ قَائِلُونَ؟ فَقَالَ: كُلُّ رَجُلٍ مِنَّا كَمَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَقُولَ: نَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ وَ نَصَحْتَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): | |||
أَ لَيْسَ تَشْهَدُونَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ؟ وَ أَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ، وَ أَنَّ النَّارَ حَقٌّ، وَ أَنَّ الْبَعْثَ حَقٌّ؟ قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ بَلَى،فَأَوْمَأَ رَسُولُ اللَّهِ إِلَى صَدْرِهِ، وَ قَالَ: وَ أَنَا مَعَكُمْ، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ: أَنَا لَكُمْ فَرَطٌ، وَ أَنْتُمْ وَارِدُونَ عَلَيَّ الْحَوْضَ، وَ سَعَتُهُ مَا بَيْنَ صَنْعَاءَ إِلَى بُصْرَى، فِيه عَدَدَ الْكَوَاكِبِ قِدْحَانٌ مَاؤُهُ أَشَدُّ بَيَاضاً مِنَ الْفِضَّةِ، فَانْظُرُوا كَيْفَ تَخْلُفُونِّي فِي الثَّقَلَيْنِ؟ | |||
فَقَامَ رَجُلٌ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الثَّقَلَانِ؟ قَالَ: الْأَكْبَرُ، كِتَابُ اللَّهِ طَرَفُهُ بِيَدِ اللَّهِ وَ [الثَّانِي] سَبَبُ طَرَفِهِ بِأَيْدِيكُمْ، فَاسْتَمْسِكُوا بِهِ، وَ لَا تَزِلُّوا وَ لَا تَضِلُّوا، وَ الْأَصْغَرُ: عِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي فَإِنَّهُمَا لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ، سَأَلْتُ رَبِّي ذَلِكَ لَهُمَا، فَلَا تُقَدِّمُوهُمْ فَتَهْلِكُوا، وَ لَا تَتَخَلَّفُوا عَنْهُمْ فَتَضِلُّوا، وَ لَا تُعَلِّمُوهُمْ فَإِنَّهُمْ أَعْلَمُ مِنْكُمْ ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ: مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَهَذَا عَلِيٌّ مَوْلَاهُ اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ، وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَه .<ref>المسترشد: ص ۴۶۵ ، ۶۶۴ ح ۱۵۷ ، ۱۵۸.</ref> | |||
همان طور كه ملاحظه مى شود اين خطبه با يك واسطه از يكى از مشهورترين مشايخ بخارى و مسلم به نام شهاب بن عبّاد بصرى <ref>شهاب بن عبّاد عبدى عصرى بصرى، ابوعمرو كوفى. تهذيب الكمال: ج ۱۲ ص ۵۷۵ ش ۲۷۷۸. متوفاى ۲۲۴ هجرى قمرى، و از مشايخ بخارى و مسلم، و از روات صحيح بخارى، صحيح مسلم، سنن ابنماجه و سنن ترمذى است. وى نزد انديشمندان رجالى اهل تسنن به اكمل وجه توفيق شده است و هيچ جرح و ضعفى متوجه او نيست.</ref> نقل شده است. | |||
ب. اسناد و متن خطبه كوتاه غدير در «الخصال» | |||
مرحوم صدوق در كتاب «الخصال»خطبه كوتاه را اين گونه ضبط كرده است: | |||
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْوَلِيدِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّفَّارُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي الْخَطَّابِ وَ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ جَمِيعاً عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ مَعْرُوفِ بْنِ خَرَّبُوذَ عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ عَامِرِ بْنِ وَاثِلَةَ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ أُسَيْدٍ الْغِفَارِيِّ قَالَ: | |||
«لَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ ص مِنْ حِجَّةِ الْوَدَاعِ وَ نَحْنُ مَعَهُ أَقْبَلَ حَتَّى انْتَهَى إِلَى الْجُحْفَةِ فَأَمَرَ أَصْحَابَهُ بِالنُّزُولِ فَنَزَلَ الْقَوْمُ مَنَازِلَهُمْ ثُمَنُودِيَ بِالصَّلَاةِ فَصَلَّى بِأَصْحَابِهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ أَقْبَلَ بِوَجْهِهِ إِلَيْهِمْ فَقَالَ لَهُمْ إِنَّهُ قَدْ نَبَّأَنِي اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ أَنِّي مَيِّتٌ وَ أَنَّكُمْ مَيِّتُونَ وَ كَأَنِّي قَدْ دُعِيتُ فَأَجَبْتُ وَ أَنِّي مَسْئُولٌ عَمَّا أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَ عَمَّا خَلَّفْتُ فِيكُمْ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَ حُجَّتِهِ وَ أَنَّكُمْ مَسْئُولُونَ فَمَا أَنْتُمْ قَائِلُونَ لِرَبِّكُمْ قَالُوا نَقُولُ قَدْ بَلَّغْتَ وَ نَصَحْتَ وَ جَاهَدْتَ فَجَزَاكَ اللَّهُ عَنَّا أَفْضَلَ الْجَزَاءِ ثُمَّ قَالَ لَهُمْ أَ لَسْتُمْ تَشْهَدُونَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ وَ أَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ وَ أَنَّ النَّارَ حَقٌّ وَ أَنَّ الْبَعْثَ بَعْدَ الْمَوْتِ حَقٌّ فَقَالُوا نَشْهَدُ بِذَلِكَ قَالَ اللَّهُمَّ اشْهَدْ عَلَى مَا يَقُولُونَ أَلَا وَ إِنِّي أُشْهِدُكُمْ أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ مَوْلَايَ وَ أَنَا مَوْلَى كُلِّ مُسْلِمٍ وَ أَنَا أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ فَهَلْ تُقِرُّونَ لِي بِذَلِكَ وَ تَشْهَدُونَ لِي بِهِ فَقَالُوا نَعَمْ نَشْهَدُ لَكَ بِذَلِكَ فَقَالَ أَلَا مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَإِنَّ عَلِيّاً مَوْلَاه <ref>فى بعض النسخ: فعلى عليه السلام مولاه.</ref>، وَ هُوَ هَذَا ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِ عَلِيٍّ ع فَرَفَعَهَا مَعَ يَدِهِ حَتَّى بَدَتْ آبَاطُهُمَا ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ أَلَا وَ إِنِّي فَرَطُكُمْ وَ أَنْتُمْ وَارِدُونَ عَلَيَّ الْحَوْضَ حَوْضِي غَداً وَ هُوَ حَوْضٌ عَرْضُهُ مَا بَيْنَ بُصْرَى وَ صَنْعَاءَ فِيهِ أَقْدَاحٌ مِنْ فِضَّةٍ عَدَدَ نُجُومِ السَّمَاءِ أَلَا وَ إِنِّي سَائِلُكُمْ غَداً مَا ذَا صَنَعْتُمْ فِيمَا أَشْهَدْتُ اللَّهَ بِهِ عَلَيْكُمْ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا إِذَا وَرَدْتُمْ عَلَيَّ حَوْضِي وَ مَا ذَا صَنَعْتُمْ بِالثَّقَلَيْنِ <ref>به نظر مىرسد ضبط « الثِقلَين»ارجح است. در خصوص ضبط اين واژه در جزوه آموزشى «حديث ثقلين ۱» نكاتى را مطرح شده است.</ref> مِنْ بَعْدِي فَانْظُرُوا كَيْفَ تَكُونُونَ خَلَفْتُمُونِي فِيهِمَا حِينَ تَلْقَوْنِي قَالُوا وَ مَا هَذَانِ الثَّقَلَانِ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ أَمَّا الثَّقَلُ الْأَكْبَرُ فَكِتَابُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ سَبَبٌ مَمْدُودٌ مِنَ اللَّهِ وَ مِنِّي فِي أَيْدِيكُمْ طَرَفُهُ بِيَدِ اللَّهِ وَ الطَّرَفُ الْآخَرُ بِأَيْدِيكُمْ فِيهِ عِلْمُ مَا مَضَى وَ مَا بَقِيَ إِلَى أَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ وَ أَمَّا الثَّقَلُ الْأَصْغَرُ فَهُوَ حَلِيفُ الْقُرْآنِ وَ هُوَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ و عِتْرَتُهُ ع وَ إِنَّهُمَا لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ ». | |||
قَالَ مَعْرُوفُ بْنُ خَرَّبُوذَ فَعَرَضْتُ هَذَا الْكَلَامَ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ ع فَقَالَ صَدَقَ أَبُو الطُّفَيْلِ رَحِمَهُ اللَّهُ هَذَا الْكَلَامُ وَجَدْنَاهُ فِي كِتَابِ عَلِيٍّ ع وَ عَرَفْنَاهُ- وَ حَدَّثَنَا أَبِي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ وَ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْرُورٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ عَمِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ وَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْمُتَوَكِّلِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ السَّعْدَآبَادِيُّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ مَعْرُوفِ بْنِ خَرَّبُوذَ عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ عَامِرِ بْنِ وَاثِلَةَ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ أَسِيدٍ الْغِفَارِيِّ بِمِثْلِ هَذَا الْحَدِيثِ سَوَاء.<ref>الخصال: ج ۱ ص ۶۵ ح ۹۸.</ref> | |||