اکثریت: تفاوت میان نسخه‌ها

<big>... وَ مَنْ فارَقَ جَماعَةَ الْمُسْلِمينَ فَاقْتُلُوهُ، فَانَّ فى قَتْلِهِ صَلاحاً لِلامَّةِ؛ وَ قَدْ قالَ رَسُولُ اللَّه: »مَنْ جاءَ الى امَّتى وَ هُمْ جَميعٌ فَفَرَّقَهُمْ فَاقْتُلُوهُ، وَ اقْتُلُوا الْفَرْدَ كائِناً مَنْ كانَ مِنَ النّاسِ، فَانَّ الاجْتِماعَ رَحْمَةٌ وَ الْفُرْقَةُ عَذابٌ، وَ لا تَجْتَمِعُ امَّتى عَلَى الضَّلالِ ابَداً، وَ انَّ الْمُسْلِمينَ يَدٌ واحِدَةٌ عَلى مَنْ سِواهُمْ، وَ انَّهُ لا يَخْرُجُ مِنْ جَماعَةِ الْمُسْلِمينَ الاّ مُفارِقٌ وَ مُعانِدٌ لَهُمْ وَ مُظاهِرٌ عَلَيْهِمْ اعْدائَهُمْ، فَقَدْ اباحَ اللَّه وَ رَسُولُهُ دَمَهُ وَ احَلَّ قَتْلَهُ ... .<ref>بحار الانوار: ج 28 ص103-105. براى متن كامل صحيفه ملعونه دوم مراجعه شود به كتاب: غدير در قرآن: در ج 2 ص126-129.</ref></big>

<big>... هر كس از جماعت و اكثريت مسلمانان جدا شد او را بكشيد، كه در قتل او صلاح امت اسلام است!! و اين در حالى است كه پيامبر فرموده:</big>

== <big>پانویس</big> ==