آیه ۴ زخرف و غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها

==== ششم: آيه {{قرآن|فِى أُمِّ الْكِتابِ ...}}<ref>زخرف/ ۴.</ref> ====

كه به صورت تضمين در كلام خطابى و با عبارت {{متن عربی|جَعَلْتَهُ فى امِّ الْكِتابِ لَدَيْكَ ..}}. آورده شده است.

{{متن عربی|أَللَّهُمَّ فَكَما كانَ مِنْ شَأْنِكَ، يا صادِقَ الْوَعْدِ، يا مَنْ لا يُخْلِفُ الْميعادَ، يا مَنْ هُوَ فى كُلِّ يَوْمٍ فى شَأْنٍ، انْ اتْمَمْتَ عَلَيْنا نِعْمَتَكَ بِمُوالاةِ اوْلِيائِكَ الْمَسْؤُولِ عَنْهُمْ عِبادَكَ، فَانَّكَ قُلْتَ}}: {{قرآن|ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ}}<ref>تکاثر/۸.</ref>، {{متن عربی|وَ قُلْتَ}}: {{قرآن|وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ}}<ref>صافات/۲۴.</ref>، {{متن عربی|وَ مَنَنْتَ عَلَيْنا بِشَهادَةِ الاخْلاصِ لَكَ بِوِلايَةِ اوْلِيائِكَ، الْهُداةِ مِنْ بَعْدِ النَّذيرِ الْمُنْذِرِ السِّراجِ الْمُنيرِ وَ أَكْمَلْتَ لَنَا الدّينَ بِمُوالاتِهِمْ وَ الْبَراءَةِ مِنْ عَدُوِّهِمْ، وَ أَتْمَمْتَ عَلَيْنَا النِّعَمَ بِالَّذى جَدَّدْتَ لَنا عَهْدَكَ، وَ ذَكَّرْتَنا ميثاقَكَ الْمَأْخُوذَ مِنّا فى مُبْتَدَءِ خَلْقِكَ إِيّانا وَ جَعَلْتَنا مِنْ أَهْلِ الإِجابَةِ، وَ ذَكَّرْتَنَا الْعَهْدَ وَ الْميثاقَ وَ لَمْ تُنْسِنا ذِكْرَكَ، فَإِنَّكَ قُلْتَ}}: {{قرآن|وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِى آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَ أَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى شَهِدْنا}}<ref>اعراف/۱۷۲.</ref>{{متن عربی|بِمَنِّكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ رَبُّنا، وَ إِنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ نَبِيَّنا، وَ إِنَّ عَلِيّاً اميرَالْمُؤْمِنينَ وَلِيُّنا وَ مَوْلانا، وَ شَهِدْنا بِالْوِلايَةِ لِوَلِيِّنا وَ مَوْلانا مِنْ ذُرِّيَّةِ نَبِيِّكَ مِنْ صُلْبِ وَلِيِّنا وَ مَوْلانا عَلِىِّ بْنِ أَبى‏ طالِبٍ أَميرِالْمُؤْمِنينَ، عَبْدُكَ الَّذى أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ وَ جَعَلْتَهُ}}؛{{قرآن|فى أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْكَ عَلِيّاً حَكيماً}}<ref>زخرف/ ۴.</ref> {{متن عربی|وَ جَعَلْتَهُ آيَةً لِنَبِيِّكَ، وَ آيَةً مِنْ آياتِكَ الْكُبْرى وَ}}:{{قرآن|...النَّبَإِ الْعَظِيمِ ﴿٢﴾الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ ﴿٣﴾}}<ref>نبأ/۲،۳.</ref>، {{متن عربی|وَ النَّبَأَ الْعَظيمَ الَّذى هُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ وَ عَنْهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ مَسْؤُولُونَ، وَ تَمامَ نِعْمَتِكَ الَّتى عَنْها يُسْأَلُ عِبادُكَ إِذْ هُمْ مَوْقُوفُونَ وَ عَنِ النَّعيمِ مَسْؤُولُونَ}}:<ref>عوالم العلوم؛ ج ۳/۱۵ ،ص ۲۱۸،۲۱۷. الاقبال: ص ۴۷۵.</ref>