اسناد خطبه خواندن پیامبر در غدیر
خطبه گویى يا همان خطابه پيامبر گرامى اسلام صلى الله عليه و آله در روز غدير خم را بايد از مسلّمات دانست. اگر چه بسيارى از انديشمندان اهل تسنن تنها به نقل فرازهايى محدود از اين سخنرانى اکتفا كرده اند.[۱]
خطابه خوانی پیامبر در روز غدیر
ابو الحسين مسلم بن حجاج نيشابورى (م ۲۶۱ ق) در صحيح خود ضمن نقل روايتى از زيد بن ارقم، سخنان پيامبر صلى الله عليه و آله را با قيد «خطیباً» همراه كرده است: «قامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فِينَا خَطِيبًاً....»[۲]
برخى ديگر از بزرگىِ اين سخنرانى ياد كرده اند و آن را با لفظ «عظيمة» مورد وصف قرار داده اند.
ابن كثير دمشقى - كه بايد او را فردى متعصب و پيرو آراى ابن تيميه قلمداد كرد - اين خطبه را «خطبة عظيمة» بر شمرده است: «فخطب خطبة عظيمة في اليوم الثامن عشر من ذي الحجة عامئذ وكان يوم الأحد بغدير خم تحت شجرة هناك».. .[۳]
در كتاب «نور الامير»با پژوهش در منابع اهل تسنن، نام هشت تن از اصحاب پيامبر صلى الله عليه و آله و ده تن از بزرگان و علماى اهل تسنن ذكر شده، كه به خطبه گويى پيامبر صلى الله عليه و آله در روز غدیر خم تصريح كرده اند.
پژوهش پيش رو نشان مى دهد كه در منابع اهل تسنن، دست كم ده تن از اصحاب پيامبر صلى الله عليه و آله و پانزده تن از بزرگان اهل تسنن به اين موضوع مهم تصريح نموده اند.
اين رقم منهای اصحابى است كه چنين مطلبى را با واسطه صحابى ديگرى نقل كرده، و هم چنين منهاى آن دسته از اصحابى است كه بدين امر شهادت داده اند.
علاوه بر اين، در طبقه تابعان نيز كسانى يافت مى شوند كه به طور مستقل به اين موضوع تصريح كرده اند.
اسناد خطبه خوانی پیامبر در غدیر
در اين جا، ابتدا فهرست اسامى اصحابى كه به امر خطبه گويى پيامبر صلى الله عليه و آله در روز غدير تصريح داشته اند، به همراه متن گفتار آنان ارائه مى شود.
سپس ساير شواهد تقديم خواهد شد:
یک: اميرالمؤمنين عليه السلام
انبأنى السيد النسابة جلال الدين عبدالحميد بن فخار بن معد بن فخار الموسوى رحمه اللَّه، قال: انبأنا والدى السيد شمس الدين شيخ الشرف فخار الموسوى رحمه اللَّه اجازة، بروايته عن شاذان بن جبرئيل القمى، عن جعفر بن محمد الدوريستى، عن ابيه، عن ابى جعفر محمد بن على بن بابويه القمى، قال: حدثنا ابى[و] محمد بن الحسن رضى اللَّه عنهما، قالا: حدثنا سعد بن عبداللَّه، قال: حدثنا يعقوب بن يزيد، عن حمّاد بن عيسى، عن عمر بن اذينه، عن ابان بن ابى عياش، عن سليم بن قيس الهلالى، قال: رأيت علياً عليه السلام فى مسجد رسول اللَّه صلى الله عليه وآله فى خلافة عثمان و جماعة يتحدّثون و يتذاكرون العلم و الفقه ... . فينصبنى للناس بغدير خم. ثم خطب فقال: ... . ثم امر فنودى بالصلاة جامعة.
ثم خطب فقال: ايها الناس، اتعلمون ان اللَّه عزوجل مولاى و انا مولى المؤمنين و انا اولى بهم من انفسهم؟
قالوا: بلى يا رسول اللَّه. قال: قم يا على. فقمت، فقال: «من كنت مولاه فعلى هذا مولاه. اللهم وال من والاه، و عاد من عاده ...» [۴]
دو: امّ هانى بنت ابى طالب
و اخرج البزّار فى مسنده، عن ام هانى بنت ابى طالب، قالت:
«رجع رسول اللَّه صلى الله عليه و آله من حجته حتى نزل بغدير خم، امر بدوحات فقممن ثم قام خطيباً بالهاجرة ...»[۵]
سه: عبداللَّه بن جعفر بن ابى طالب
حَدثنَا يَحْيَى بن زَكَرِيَّا بن شَيبَان حَدثنَا عبد الله عَن إِبْرَاهِيم الْغِفَارِيّ حَدثنِي حسن الْحذاء حَدثنِي إِسْمَاعِيل بن عبد الله بن جَعْفَر عَن أَبِيه قَالَ:
«خطب رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ يَوْم غَدِير خم فَقَالَ: من كنت مَوْلَاهُ...» [۶]
چهار: ابو رافع
و عن ابى رافع مولى رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و رضى عنه، قال: «لمّا نزل رسول اللَّه صلى الله عليه و آله غدير خم مصدرة من حجة الوداع، قام خطيباً بالناس
بالهاجرة ...». [۷]
پنج: ضُميرة اسلمى
و عن ضمرة الاسلمى رضى اللَّه عنه، قال: «لمّا انصرف رسول اللَّه صلى الله عليه و آله من حجة الوداع، امر بشجرات فقممن بوادى خمّ. و هجر فخطب الناس فقال: اما بعد ايها الناس، فانى مقبوض، اوشك اُدعا فاُجيب. فما انتم قائلون؟ قالوا: نشهد انك بلّغت و نصحت و ادّيت. قال: ...»[۸]
شش: سعد بن ابی وقّاص
اخبرنا هلال بن بشير البصرى، قال: حدثنا محمد بن خالد، قال: حدثنى موسى بن يعقوب، قال: حدثنا مهاجر بن سمار بن سلمة، عن عائشة بنت سعد، قالت:
سمعت ابى يقول: سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه و آله يوم الجحفة؛ «فأخذ بيد على عليه السلام، فخطب فحمد اللَّه و اثنى عليه، ثم قال: ايها الناس، انى وليكم. قالوا: صدقت يا رسول اللَّه. ثم اخذ بيد على عليه السلام فرفعها فقال: هذا وليّى و يؤدّى عنّى دينى، و انا موالى من والاه، و معادى من عاداه.»[۹]
هفت: ابوجنيدة بن جندع[۱۰]
روى ابو احمد العسكرى باسناده، عن عمارة بن يزيد، عن عبداللَّه بن العلاء، عن الزهرى، قال: سمعت سعيد بن جناب يحدث عن ابى عنفوانه المازنى، قال:
سمعت ابا جنيده جندع بن عمرو بن مازن، قال: سمعت النبى صلى الله عليه و آله يقول: من كذب على متعمداً فليتبوّأ مقعده من النار. و سمعته و الا صمتا يقول:
«و قد انصرف من حجة الوداع. فلما نزل غدير خم، قام فى الناس خطيباً و اخذ بيد على عليه السلام و قال: من كنت وليه فهذا وليه. اللهم وال من والاه، و عاد من عاداه»[۱۱]
هشت: ابوهريره
حدثنا اسحاق، حدثنا عبداللَّه بن جعفر، اخبرنى سعد بن اسحاق، عن اسحاق بن ابى حبيب، عن ابى هريره رضى اللَّه تعالى عنه، قال: «نظرت الى رسول اللَّه صلى الله عليه و آله بغدير خم و هو قائم يخطب و على عليه السلام الى جنبه. فأخذ بيده فأقامه و قال: من كنت مولاه فهذا مولاه.»[۱۲]
متن بزرگ===نه: زيد بن ارقم=== حدثنا الحسن بن على العمرى: ثنا على بن ابراهيم الباهلى: ثنا ابو الجواب: ثنا سليمان بن قرم، عن هارون بن سعد، عن ثوير بن ابى فاخته، عن زيد بن ارقم، قال: «خطبنا رسول اللَّه صلى الله عليه و آله يوم الغدير فقال: الست اولى بالمؤمنين من انفسهم؟ قالوا: بلى. فأخذ بيد على عليه السلام فقال: من كنت مولاه فعلى عليه السلام مولاه. اللهم وال من والاه، و عاد من عاداه.»[۱۳]
ده: براء بن عازب
اخرج المير سيد على الهمدانى، عن البراء بن عازب فى قوله تعالى: «يا ايها الرسول بلّغ ما انزل اليك من ربک» ، اى بلّغ من فضائل على عليه السلام. نزلت فى غدير خم. فخطب رسول اللَّه صلى الله عليه و آله، قال:
من كنت مولاه فهذا على عليه السلام مولاه. فقال عمر: بخّ بخّ لک يا على. اصبحت مولاى و مولى كل مؤمن و مؤمنة. رواه ابونعيم، و ذكره الثعالبى فى كتابه.[۱۴]
علاوه بر اين ده صحابى كه با الفاظى چون «خطب» ، «يخطب» ، «خطبنا» ، و «خطيباً» به خطبه خواندن پيامبر گرامى اسلام صلى الله عليه و آله اشاره نموده اند،
حذيفة بن اسيد غفارى - كه از بزرگان اصحاب پيامبر صلى الله عليه و آله است - متن خطبه كوتاه پيامبر گرامى اسلام صلى الله عليه و آله در روز غدير را نقل كرده است.
ابوالقاسم طبرانى در «المعجم الكبير»با سند صحيح از حذيفة بن اسيد متن اين خطبه را ذكر كرده است.[۱۵]
همچنين دو تن از تابعان به نام هاى سعيد بن ذى حُدّان و عمرو ذو مُرّ همدانى، بدون آن كه كلام خود را از يكى از صحابه نقل كنند به خطبه گويى پيامبر صلى الله عليه و آله در روز غدير خم تصريح كرده اند.[۱۶]
ابوالطفيل عامر بن واثله نيز - كه از اصحاب پيامبر صلى الله عليه و آله به شمار مى آيد - به نقل از حذيفة بن اسيد غفارى ديگر صحابى پيامبر صلى الله عليه و آله، به نقل اين خطبه اهتمام داشته است.
او هم چنين به هنگام گزارش جريان مناشده حضرت اميرالمؤمنين عليه السلام در رَحبَه، تصريح مى كند كه دوازده تن از نقباى انصار كه در جنگ بدر شركت كرده بودند، ضمن شهادت به عبارت «من كنت مولاه فهذا على عليه السلام مولاه» به خطبه خواندن پيامبر صلى الله عليه و آله در روز غدير اعتراف كرده اند:
نبّأنا الحسن بن محمد الشافعى، عن احمد بن محمد الاصبهانى، قال: انبأنا ابو على احمد بن محمد البردانى قراءة عليه، قال: انبأنا ابوطالب محمد بن على بن الفتح،حدثنا ابوالحسن على بن ابراهيم الحربى المعروف بابن الحرار فى الحربية املاء من حفظه و لم يكن عنده غير هذا الحديث، قال: حدثنا ابوبكر الشافعى: حدثنا اسحاق الحربى، حدثنا ابو نعيم، عن مطر، عن ابى الطفيل، قال:
خطب على بن ابى طالب عليه السلام برحبة مالک بن طوق فقال: معاشر الناس، اشهد اللَّه كل امرء سمع رسول اللَّه صلى الله عليه و آله ما فعل فى غدير خم الا قام فشهد. فقام اثنا عشر من اهل بدر من نقباء الانصار فقالوا: خطبنا رسول اللَّه صلى الله عليه و آله ثم قال:
الست اولى بكم من انفسكم؟ قالوا: بلى يا رسول اللَّه. قال: فمن كنت مولاه فهذا على عليه السلام مولاه. اللهم وال من والاه، و عاد من عاداه.[۱۷]
با شواهدى كه ارائه شد، در مورد اصل خطبه خواندن پيامبر گرامى اسلام صلى الله عليه و آله در روز غدير ترديدى باقى نمى ماند.
اضافه بر آن چه گفته شد، انديشمندان فراوانى از اهل تسنن شخصاً - و نه به هنگام نقل يک روايت يا برداشت از اثرى ديگر - به خطبه خواندن آن حضرت در روز غدير خم اشاره نموده اند.
همان طور كه گفته شد، مؤلف «نور الامير» نام ده تن از انديشمندان اهل تسنن را ذكر مى كند كه به امر خطبه خواندن پيامبر صلى الله عليه و آله در روز غدير خم تأكيد ورزيده اند. وى به ترتيب از ابن كثير، حلبى، جزرى، يعقوبى، حموى، ابن دُريد، زَمخشرى، ثعالبى، غزّالى و بدخشانى ياد مى كند. پژوهش گران مى توانند جهت دريافت متن و آدرس آن به منبع رجوع كنند.[۱۸]
در اين جا متن ديدگاه پنج تن ديگر از انديشمندان و اعلام اهل تسنن را كه در آن كتاب ذكر نشده، جهت استحكام بيشتر بحث خلاصه وار ذكر مى كنيم:
اول. ابن مغازلى: ... ثم اخذ بيد على بن ابى طالب عليه السلام فرفعها، ثم قال: من كنت مولاه فهذا مولاه، و من كنت وليه فهذا وليه. اللهم وال من والاه، و عاد من عاداه. قالها ثلاثاً. هذا آخر الخطبه.[۱۹]
دوم. ابن تيميه: ...كثامن عشرى ذى الحجه الذى خطب فيه النبى صلى الله عليه و آله بغدير خم مرجعة من حجة الوداع. فانه صلى الله عليه و آله خطب فيه خطبة، وصّى فيها باتباع كتاب اللَّه، و وصّى فيها باهل بيته. كما روى مسلم فى صحيحه عن زيد بن ارقم رضى اللَّه عنه.[۲۰]
سوم. ابن اثير: و لما رجع عليه السلام من حجة الوداع، فكان بين مكة و المدينة بمكان يقال له «غدير خم» ، خطب الناس هنالک فى اليوم الثانى عشر[۲۱]من ذى
الحجه فى خطبته ... .[۲۲]
چهارم: آلوسى : ان النبى صلى الله عليه و آله خطب فى مكان بين مكة و المدينة عند مرجعه من حجة الوداع قريب من الجحفة، يقال له: غدير خم ... .[۲۳]
پنجم: عبدالملك بن حسين بن عبدالملك عصامى شافعى: انه صلى الله عليه و آله خطب بغدير خم، ثامن عشر ذى الحجة، مرجعة من حجة الوداع، تحت شجرات بُرّح له ما تحتها بعد صلاة الظهر. فقال: ... . [۲۴]
بنابراين، با قرائن فراوان ثابت مى شود كه پيامبر گرامى اسلام صلى الله عليه و آله در روز غدير خم ايراد خطبه فرموده اند.
از كاوش در منابع مخالفان كه در گذريم، در مصادر اماميه نيز علاوه بر آن كه متن خطبه هاى كوتاه و متوسط و طولانى ثبت و ضبط شده است، به خطبه گويى آن حضرت در روز غدير نيز تصريح شده است.
براى نمونه صاحب «النجم الثاقب» خطبه طولانى غدير را با دو وصف بليغ و طويل همراه كرده است:
خطبة رسول اللَّه صلى الله عليه و آله البليغة و الطويلة فى حجة الوداع فى غدير خم، التى خطبها فى ذلک المحضر العظيم ... .[۲۵]
هم چنين در روايات مكتب اهل بيت عليهم السلام نيز به خطبه گويى حضرت رسول صلى الله عليه و آله در روز غدير تصريح شده است.
براى نمونه مى توان به «كتاب سليم قيس الهلالى»[۲۶] و «امالى شيخ طوسى» [۲۷] اشاره كرد.
پانویس
- ↑ ناگفته هايى از اسناد خطبه غدير، ص ۳۳ -۴۲ .
- ↑ صحيح مسلم، ج ۴، ص ۱۸۷۳، ح ۲۴۰۸، باب من فضائل على بن ابى طالب عليه السلام.
- ↑ البداية و النهاية، ج ۵، ص ۲۲۷.
- ↑ فرائد السمطين، ج ۱، ص ۳۱۲.
- ↑ ينابيع المودة (قندوزى)، ج ۱، ص ۱۲۳، به نقل از «مسند البزار».
- ↑ تخريج الاحاديث و آلاثار (زيلعى) : ج ۲ ص ۲۳۹.
- ↑ جواهر العقدين (سمهودى) : ج ۲ ص ۸۷ .هم چنين: ابن عقده من طريق محمد بن عبداللَّه بن ابى رافع، عن ابيه، عن جده ابی رافع مولى رسول اللَّه صلى الله عليه و آله، قال: الموالاة (ابن عقده) : ص ۲۲۴.
- ↑ جواهر العقدين (سمهودى) : ج ۲ ص ۸۳.
- ↑ خصائص اميرالمؤمنين عليه السلام (نسائى) : ص ۴۸، و بسيارى از منابع ديگر.
- ↑ ابوحنيدة بن جندع، و هو ابن عمرو بن مازن المازنى. قدم على النبى صلى الله عليه و آله يوم حنين. معرفة الصحابة (ابن نعيم) : مدخل ابوجنيده بن جندع.
- ↑ اسد الغابة (ابن اثير) : ج ۱ ص ۳۰۸.
- ↑ انساب الاشراف، ج ۲، ص ۱۰۸.
- ↑ المعجم الكبير، ج ۵، ص ۱۹۴.
- ↑ من حياة الخليفة عمر بن الخطاب (بكرى) : ص ۳۲۲.
- ↑ المعجم الكبير(طبرانى) : ج ۳ ص ۱۸۰.
- ↑ فرائد السمطين: ج ۱ ص ۶۸ ، و مواردى ديگر.
- ↑ ذيل تاريخ البغداد(ابن النجار) : ج ۳ ص ۱۰.
- ↑ نور الامير (تقدمى): ص ۱۸ - ۲۰.
- ↑ المناقب(ابن المغازلى) : ج ۱ ص ۴۴.
- ↑ اقتضاء الصراط المستقيم (ابن تيميه) : ج ۱ ص ۲۹۳.
- ↑ خطبه پيامبر صلى الله عليه و آله در روز غدير قطعاً در روز هجدهم ذى الحجه بوده است. اشاره به روز دوازدهم ناشى از سهو قلم است.
- ↑ البداية و النهاية (ابن كثير) : ج ۷ ص ۳۷۰.
- ↑ روح المعانى (آلوسى) : ج ۶ ص ۱۹۴.
- ↑ سمط النجوم العوالى (عصامى) : ج ۱ ص ۴۰۲.
- ↑ النجم الثاقب (نورى) : ج ۱ ص ۳۴۲.
- ↑ كتاب سليم بن قيس الهلالى: ج ۲ ص ۶۴۴ حديث ۱۱.: ...بغدير خم ثم خطب و قال ايها الناس... .
- ↑ الامالى (طوسى) : ص ۲۵۴ مجلس ۹.خطبنا رسول اللَّه صلى الله عليه و آله يوم غدير خم فقال: ... .